إختفت الطفلة “حمادي سيدرا” في ظروف غامضة منذ يوم أمس عن الأنظار بعين أرنات ولاية سطيف.

وحسب المعلومات المتوفرة لدى “النهار”، فإن الطفلة سيدرا تبلغ من العمر عامين ونصف واختفت في ظروف غامضة بعدما كانت رفقة والدتها في مأتم بمزلوق.

من جهتها تنقلت فرق الحماية المدنية عين آرنات مدعومة بفرقة البحث والإنقاذ في الأماكن الوعرة.

وفرقة الغطس وكذا عناصر الرتل المتنقل التابعة للوحدة الرئيسية سطيف. إلى جانب أفراد الدرك الوطني وعشرات المواطنين من أجل عملية البحث عن طفلة مفقودة ببلدية مزلوق.

وتم البحث عن الطفلة سيدرا داخل بئر ماء بمحاذاة المنزل من طرف فرقة الغطس ولم يتم العثور عليها. وداخل خزان ماء تابع لمؤسسة خاصة وكذا في محيط مجرى واد بوسلام بالجوار.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

“على بلاطة”

لا أحد على الإطلاق.. بكل ما تعنيه الكلمة،
قريب من رصيد تضحيات حزب الله !
سواءً في هذا العالم.. أو في المتوازيات الأخرى
أو حتى في المخيلات.. ليس ثمة أحداً على مقربة!
لو جمعت كل التضحيات.. كل الجهود.. كل ما قدم
كل ما بذل من أجل غزة، ووضعت في جدول المقارنة.. سيظل حزب الله متقدماً بخطوة.. باثنتين.. بثلاث.. وأحياناً بسنين ضوئية!
في الواقع، لقد حسم حزب الله هذه المنافسة منذ وقت مبكر، وانتزع كأس البطولة في الوقت الذي كان فيه البقية يحلمون بالمشاركة!!
نحن أمام مشهد لا تجوز فيه المقارنة، يمكننا القول:
إن الجميع يقف على خشبة مسرح العرض.. إلا حزب الله!
حزب الله وحده جالس على طاولة التحكيم!
بجوار المقاومة الفلسطينية!!
إن حزب الله متفوق بالدرجة التي لا يمكن لأحد أن يجاريه في ذلك إلا أهل غزة!
لذا، توقفوا عن السخف قليلاً.. ما رأيكم بهذا؟!
إليكم هذا المقترح:
فلتقوموا بالتصرف كالرجال.. أو على الأقل تظاهروا بفعل ذلك!
فلتقدموا مثالاً يحتذى به للأجيال القادمة، ما زال الوقت سانحاً.. من يدري؟!
ربما تكون هذه كفارة قبحكم السرمدي!
قوموا بأي شيء.. أي شيء.. تحدثوا عن فوائد الينسون والبابونج.. واكبوا روائج التيكتوك، العبوا الكلمات المتقاطعة.. افعلوا أي شيء..
عدا المزايدة على رجال، حذاء أصغر واحد فيهم
فيه من الشرف ما لا يسع إرشيفكم استيعابه!
تملكون مشاكل طائفية.. سياسية.. قومية..
مادية.. معنوية، مع الحزب ؟!
رائع، اذهبوا لزيارة أي مصحة نفسية.. مارسوا اليوغا.. استشيروا مريم نور، هل تعرفون مريم نور؟!
لا.. ولا أنا، ولكني واثق من أنكم ستجدون ضآلتكم عندها!
افعلوا أي شيء.. فقط لا تقحمونا في عقدكم النفسية!!
أي إشادة باليمن تهدف إلى التجريح أو التقليل أو النيل من حزب الله أو الأطراف المساندة لغزة
احتفظوا بها لأنفسكم !
لا نريدها.. لا تعنينا.. لسنا بحاجتها!
«وحده اليمن من وقف مع غزة حتى النهاية»؟!!
«وحده حزب الله ولبنان من وقف هنالك منذ البداية».
في المقابل، لا بداية ولا منتصف ولا نهاية لكم!
مع ذلك.. لديكم من الوقاحة بما يكفي للجلوس والتقييم والتصنيف!
لا أدرى أي جنون تعيشونه!
لكنني أعلم يقيناً أن محاولاتكم بائسة!
نحن أبسط من استمالات المدح وأكثر تعقيداً من تأثيرات القدح!
كما أننا نعرف التفريق بين الرفاق وأبواق النفاق، لدينا تسع سنوات من الخبرة.. هل نسيتم؟!
الآن بتم تتذكرون!

مقالات مشابهة

  • وفاق سطيف يسرّح مولاي عبد العزيز
  • في ظروف غامضة.. مقتل 8 من أبرز قادة الدعم السريع السودانية
  • “على بلاطة”
  • “أبوظبي للغة العربية” يبدأ تلقي طلبات المشاركة في برنامجه للمنح البحثية
  • في ظروف غامضة.. مصرع فتاة سقطة من الطابق الثالث بالمقطم
  • في ظروف غامضة.. العثور على جثة غريق أسفل كوبري روض الفرج
  • وفاة فتاة إثر سقوطها من الطابق الثالث في ظروف غامضة.. والأمن يحقق
  • أب ينهي حياة نجله في ظروف غامضة بمحافظة المنيا
  • الكوكي يرسّم التحاقه بوفاق سطيف إلى صيف 2027
  • الكوكي يرسم التحاقه بوفاق سطيف إلى صيف 2027