قال خالد مسفر الثبيتي صانع محتوي ،تحلم كل أسرة بأن تعيش حياة سعيدة آمنة، ولتحقيق ذلك يبذل كل فرد الكثير من الجهود التي تساعده على تحقيق ذلك، وبمناسبة اليوم العالمي للأسرة الذى أطلقته الأمم المتحدة للاحتفال  نستعرض في هذا التقرير، نصائح لعيش حياة أسرية سعيدة، مع خالد مسفر الثبيتي صانع محتوي

تابع  خالد مسفر الثبيتي صانع محتوي قائلا ، نصائح لعيش حياة أسرية سعيدة قضاء وقت مميز مع شريك الحياةيجب أن يقضى الزوجين بعض الوقت معاً لينصتان لبعضهما البعض أو يسافران لأحد الأماكن الرومانسية أو يسترخيان أمام التلفزيون حتى يقويان علاقتهما ببعضهما.

إشارة خالد بن مسفر الثبيتي الناشط اجتماعي وشاعر وأديب يحمل الجنسية السعودية، من أبناء محافظة الطائف السعودية، أن الموازنة بين الحياة المهنية والأسرية يجب تحقيق التوازن بين الحياة المهنية والأسرية حتى لا يهمل أي فرد من أفراد الأسرة أي منهما ويستطيع النجاح في الحياتين ويشعر بالهدوء والسعادة.

 

إشارة خالد مسفر الثبيتي صانع محتوي العناية بالنفس غالبًا ما يقضي الآباء كل وقتهم في رعاية جميع أفراد أسرتهم وينسون أنفسهم، الأمر الذى يتسبب في شعورهم بالبؤس والاستياء مع مرور الوقت، تابع خالد مسفر الثبيتي صانع محتوي لذلك يجب على الآباء أن يهتمون بأنفسهم وبإحتياجتهم حتى يستطيعون أن يعتنوا بأسرتهم.

 

الانضباط يجب تعليم الأطفال ضرورة إحترام الكبير والحصول على ما يرغبون فيه دون إيذاء الآخرين حتى يصبحون إيجابين في حياتهم .

 

التواصل يجب على الأفراد الأسرة أن يخصصوا بعض الوقت ليتواصلوا مع بعضهم البعض وينصتون لبعضهم حتى يفهمون إحتياجاتهم ومشاعرهم ويسعون لحل مشاكلهم .

 

ختم خالد مسفر الثبيتي صانع محتوي المشاركةيجب أن يتشارك أفراد الأسرة معاً في الأعمال المنزلية حتى يتعلمون المشاركة والتعاون في كل شيء بحياتهم ويصبحون يد واحدة.

 

القرارات المشتركة يجب أيضاً أن يتعاون أفراد الأسرة في إصدار القرارات المشتركة الخاصة بحياتهم، ويجب على الآباء أن يعلمون أطفالهم المشاركة في مثل هذه القرارات حتى يتعلمون أن الحياة مشاركة .

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

الإعلامي محمد فودة: فاروق حسني صانع المعجزات والحارس الأمين على الحضارة والتراث

 فودة يكشف قصة تطوير منطقة البر الغربي من الإهمال إلى الوجهة العالمية فى عهد الوزير الفنان

 كيف أعاد فاروق حسنى إحياء طريق الكباش ليصبح جسر بين ماض عريق وحاضر ينبض بالحياة

 متحف التحنيط.. نافذة على أسرار الفراعنة وفلسفتهم في الحياة والموت

 

نشر الكاتب والإعلامى محمد فودة عبر صفحته الرسمية بموقع "إكس" تويتر سابقا، شهادته على عصر الوزير الأسبق الفنان فاروق حسنى، قائلا :"فاروق حسني لم يكن مجرد وزير أو مسؤول رسمي، بل كان أيقونةً للإبداع، وحافظاً تراث مصر وحضارتها بكل ما تحمله من عظمة وأصالة ، فقد عاصرتُ معه سنوات من العمل عن قرب ، وشاهدت أدق التفاصيل عن المشاريع العملاقة التي بادر بها في منطقة الأقصر، خاصة  في البر الغربي، حيث كانت تلك المنطقة في ذلك الوقت تعاني من الإهمال، والحق يقال فإنني كنت محظوظاً أنني كنت شاهداً على رؤيته الطموحة لإحياء هذا المكان، واستطعت أن ألمس بنفسي تأثير هذه الرؤية في تحويل البر الغربي من منطقة مظلمة وصعبة الوصول إلى وجهة مضيئة تجذب السياح من جميع أنحاء العالم".

وأضاف الكاتب والإعلامى محمد فودة :"فاروق حسني كان يدرك أن معابد البر الغربي ليست مجرد معالم سياحية، بل هي جزءٌ من هوية مصر وتراثها، لذا كان يسعى جاهداً لجعلها في متناول الجميع، فقام بتطوير الطريق المؤدي إلى هذه المعابد، مما جعل الوصول إليها سهلاً وآمناً حتى في ساعات الليل، لم أنسَ ما حييت ما شاهدته بنفسي من تلك الجهود، فقد كان هذا المشروع بمثابة ولادة جديدة للبر الغربي، إذ أعاد إليها الحياة وجعل منها نقطة جاذبة تعكس روعة الحضارة المصرية ،  فالطريق الذي كان في السابق موحشاً ومظلماً، أصبح الآن طريقاً مضاءً مملوءا بالحركة والحياة، وكلما مررت عليه تذكرت كيف كان هذا المكان سابقاً وكيف كان فاروق حسني وراء هذا التحول الذي يبدو كالمعجزة."

وكشف فودة قصة مقبرة نفرتاري، حيث قال هذه قصة أخرى من قصص النجاح التي شاهدتها تحت إدارة فاروق حسني، والتي مازلت أتذكر تفاصيلها وكأنها حدثت بالأمس ، هذه المقبرة، المعروفة بألوانها الزاهية ورسوماتها الفريدة، كانت مهددة بفقدان رونقها بفعل الزمن، إلا أن فاروق حسني أدرك أهمية الحفاظ على هذا الإرث العظيم ، لقد عاصرت مراحل الترميم، وشاهدت بنفسي الجهود الجبارة المبذولة للحفاظ على ألوان الرسومات وكأنها جديدة، وهو إنجاز يُعد معجزة بحد ذاته ، وأعتقد أن الحفاظ على ألوان تلك الرسومات يُعتبر دليلاً على احترام فنون الفراعنة، وهو ما جعل من مقبرة نفرتاري أيقونةً تاريخية تحكي لنا عن عظمة فنون مصر القديمة وروح الحضارة التي لم ولن تموت، وفي نفس سياق التطوير، كان هناك أيضاً متحف التحنيط بالأقصر، الذي أسسه فاروق حسني ليكون منارة للمعرفة والفن، فقد شاهدته وهو ينمو ليصبح أحد أهم المتاحف في العالم في مجاله.

واستكمل :"أما طريق الكباش، الذي يُعتبر من أعظم المشروعات التي شهدتها منطقة الأقصر، فقد ساهم في تعزيز مكانتها السياحية، وهو الطريق الذي يربط معبدي الكرنك والأقصر، والذي يعد جسرًا يربط بين ماضينا وحاضرنا".

واختتم فودة حديثه قائلا:"تلك السنوات التي عملت فيها في وزارة الثقافة في عهد فاروق حسني كانت بمثابة مدرسة للإبداع، فقد كان يسعى دائماً للارتقاء بعمله ليعكس مدى التزامه العميق بالحفاظ على التراث، حتى باتت إنجازاته تحمل بصمته الفنية والفكرية، شاهدة على رؤيته المتفردة في صناعة المعجزات".

مقالات مشابهة

  • إصابة كهربائى بجروح خطيرة فى مشاجرة بسبب خلافات عائلية بسوهاج
  • علاقة سعيدة وعوائد استثمارية.. برج الحوت حظك اليوم السبت 2 نوفمبر 2024
  • ورش تفاعلية لصناعة المحتوى في «الشارقة الدولي للكتاب 2024»
  • أنابيلا هلال مقدمة حفل ختام مهرجان الجونة: سعيدة باختياري.. وهذه مفاجآتنا الليلة
  • في ذكرى ميلاده.. تعرف على أبرز المحطات الفنية في حياة صانع البهجة والسعادة فؤاد خليل
  • في ذكرى ميلاده.. الفنان فؤاد خليل صانع البهجة والسعادة (فيديو)
  • خالد علي ضيف برنامج كلام الناس اليوم (صورة)
  • عالم أزهري: ظاهرة «الأب المشفر» شبح فى حياة الأسرة
  • 3 أبراج تحضر مناسبة سعيدة في الأسبوع الأول من نوفمبر.. «يا ترى أنت منهم»؟
  • الإعلامي محمد فودة: فاروق حسني صانع المعجزات والحارس الأمين على الحضارة والتراث