مسرح الجنوب يطلق اسم عايدة علام على دورته التاسعة
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
قررت إدارة المهرجان المسرحي الدولي لشباب الجنوب، إطلاق اسم الراحلة عايدة علام أستاذ الديكور بجامعة حلوان، وعضو اللجنة العليا، على الدورة التاسعة من المهرجان التي تقام في محافظة قنا خلال الفترة من 15 إلى 20 أبريل 2025.
وقال الناقد الفني هيثم الهواري رئيس اتحاد المسرحيين الأفارقة ورئيس المهرجان، أن الراحلة كانت علامة مميزة في المسرح المصري، وكان لها إسهامات كثيرة في مهرجان مسرح الجنوب سواء كان بصفتها عضو اللجنة العليا للمهرجان او مدرب ورشة الديكور التي تخرج منها الكثير من أبناء الصعيد وأيضا الفنانين الأجانب المشاركين في المهرجان، وكانت داعمًه قوية لفكرة المهرجان وفعالياته المتعددة، كما كان لها إسهامات كثيرة في مسرح الأقاليم والعروض المسرحية التى قدمت فى محافظات الصعيد.
وأضاف الهواري، أن رحلة الراحلة مع المهرجان بدأت خلال الدورة الثالثة التي أقيمت في محافظة أسوان وكان لها إسهامات كثيرة هي والدكتور حسن عطية فالمهرجان يدين بالكثير للدكتورة عايدة علام لما بذلته من مجهود كبير خلال السنوات الماضية لدعم وتطوير المهرجان.
وأشار رئيس المهرجان، إلى أنه سيتم الاحتفاء بالراحلة في الدورة التاسعة من المهرجان بشكل خاص خلال فعاليات المهرجان.
اقرأ أيضاًانطلاق الدورة 8 لمهرجان مسرح الجنوب بقنا
«جامعة أسيوط» تشارك فى النسخة السادسة لمهرجان مسرح الجنوب « كلميم الدولى بالمغرب »
مهرجان مسرح الجنوب يواصل عقد الورش التدريبية الفنية لشباب قنا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مسرح الجنوب مسرح الجنوب
إقرأ أيضاً:
حسين فهمي: نؤكد دعمنا الكبير للقضية الفلسطينية خلال أفلام مهرجان القاهرة السينمائى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الفنان حسين فهمي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي، على دعمه الكبير للقضية الفلسطينية من خلال وجود الأفلام الفلسطينية في المهرجان بقوة، مضيفا أنه كان حريصا على أن تكون الدورة الحالية منفردة.
وأوضح رئيس مهرجان القاهرة السينمائى، خلال تصريحات على قناة dmc، أنه قدم جميع التسهيلات حتى يتم استقبال الضيوف في أحسن صورة خلال تلك الدورة، مشيرا إلى أنه حرص على أن يكون هناك تنوع ودقة في اختيار الأفلام المشاركة في المهرجان.
ويعرض فى افتتاح المهرجان الفيلم الفلسطيني "أحلام عابرة" للمخرج رشيد المشهراوي في عرضه العالمي الأول، وتدور أحداثه حول طفل فلسطيني يدعى سامي يبلغ من العمر 12 عاما، يخوض رحلة بحثا عن حمامة زاجلة مفقودة، هذه الرحلة البسيطة تتطور لتصبح رحلة استكشافية عميقة للواقع الفلسطيني المعقد، حيث يجوب سامي برفقة عمه وابن عمه مختلف المدن الفلسطينية، من مخيمات اللاجئين إلى المدن التاريخية مثل بيت لحم والقدس وحيفا.