شهد سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، الأربعاء، تخريج دورتي الضباط الجامعيين في كلية زايد الثاني العسكرية بالعين.
وقال سموه في تغريدة عبر حسابه في «إكس»: «شهدت اليوم تخريج دورتي الضباط الجامعيين في كلية زايد الثاني العسكرية بالعين... نبارك لهم ولذويهم ولوطننا الغالي تخريج هذه الكوكبة الجديدة من الكلية التي تمثل صرحاً عسكرياً مرموقاً».


وتابع سموه «تواصل الكلية منذ أكثر من 50 عاماً رفد الوطن بقيادات وخبرات عسكرية على قدر عالٍ من الكفاءة والمعرفة... رجال عاهدوا الله وقيادتهم وشعبهم على حماية تراب الاتحاد ومياهه وسمائه والحفاظ على مكتسباتنا الوطنية... حفظ الله دولتنا وحفظ قيادتنا الرشيدة وشعبنا العزيز».

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم

إقرأ أيضاً:

تعامد الشمس على رمسيس الثاني يشهد على عبقرية الفراعنة.. 33 قرنا من الإعجاز

عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا مصورًا يسلط الضوء على تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني، ويأتي بعنوان :«ظاهرة فلكية فريدة بتعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني».

وأوضح التقرير، أن الشمس تُنير وجه الملك رمسيس الثاني مرتين كل عام، يُعتبر رمسيس الثاني من أشهر ملوك مصر من حكام الأسرة التاسعة عشرة، وصاحب أول معاهدة سلام في التاريخ بين المصريين والحيثيين، وذلك بعد 16 عامًا من الحرب.

الظاهرة تستمر لأكثر من 20 دقيقة

وأضاف التقرير أن الملك يظهر وسط عائلته، بجوار أخته، والآلهة آمون، ورع، وبتاح، مُعلنًا بداية الموسم الزراعي، الذي يجلب الخصوبة والنماء لحياة المصري القديم، وتستمر هذه الظاهرة لأكثر من 20 دقيقة، حيث تخترق أشعة الشمس المدخل الأمامي لمعبد أبو سمبل بطول 60 مترًا، حتى تصل إلى قدس الأقداس، وتضيء وجه الملك، موضحًا أن هذه الظاهرة تتكرر مرتين سنويًا، في يوم 22 من فبراير، الذي يوافق ذكرى اعتلائه العرش، و22 أكتوبر، الذي يتزامن مع يوم ميلاده وفق بعض الروايات.

وأشار التقرير، إلى أن بعض الباحثين أكدوا أنهم لم يجدوا على جدران المعبد ما يؤكد ارتباط تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني بيوم مولده، وهي ظاهرة فلكية عمرها نحو 33 قرنًا، وتم اكتشاف هذه الظاهرة لأول مرة عام 1874، حيث تعكس أيضًا العلاقة بين الملك رمسيس الثاني والإله رع، إله الشمس، وقد مرّت 50 عامًا على إنقاذ آثار معبد أبو سمبل من الغرق عقب بناء السد العالي.

تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني تؤكد التقدم العلمي للمصريين القدماء

وشدد على أنه تم نقل المعبد بالكامل إلى موقعه الحالي على ارتفاع يزيد على 60 مترًا فوق مستوى نهر النيل، وظاهرة تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني مرتين سنويًا تؤكد التقدم العلمي للمصريين القدماء في مجال الفلك والهندسة، مما يجعلها وجهة سياحية عالمية، تجذب الزوار من مختلف أنحاء العالم سنويًا كل عام إلى هذا المكان الفريد، الذي يحكي سرًا واحدًا وليس الوحيد من أسرار المصريين القدماء.

مقالات مشابهة

  • محافظ أسيوط يشهد حفل تخريج الدفعة 58 من كلية الطب بنادي الأطباء بحي غرب
  • محمد بن حمدان بن زايد يشهد منافسات رالي أبوظبي الصحراوي
  • حفل تخريج دفعة 2023/2024 في كلية طب عين شمس.. صور
  • حمدان بن زايد: نبارك لخادم الحرمين وولي عهده بمناسبة ذكرى «يوم التأسيس»
  • حمدان بن زايد: الإمارات والسعودية تسيران معاً على درب التنمية والتطور
  • تعامد الشمس على رمسيس الثاني يشهد على عبقرية الفراعنة.. 33 قرنا من الإعجاز
  • حمدان بن محمد يشهد جانباً من فعاليات اليوم الثاني لـألعاب دبي 2025
  • محمد بن زايد يشهد جانباً من فعاليات «نافدكس»
  • محمد بن زايد يشهد جانباً من فعاليات "نافدكس"
  • كلمة السيد وزير الداخلية خلال تخريج دفعة من دورة طلاب كلية الشرطة في دمشق