CNN Arabic:
2024-09-14@01:38:57 GMT

دراسة تكشف: هذه الحمية الغذائية قد تحميك من كوفيد-19

تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- لطالما أشاد بعض الخبراء بالنظام الغذائي الصحي باعتباره أحد العوامل المهمة المحتملة التي تؤثر على مدى خطر الإصابة بفيروس كورونا، أو سوء حالة مريض ما.

لكن، بحث فريق من الباحثين بإندونيسيا في كيفية تأثير نمط حياة معين على هذه الاحتمالات، ووجدوا أن اتباع النظام الغذائي للبحر الأبيض المتوسط ​​قد يقلّل من خطر الإصابة بـ"كوفيد-19"، وفق مراجعة نُشرت في مجلة PLOS One، الأربعاء.

وقال كبير مؤلفي المراجعة، أندريه سياهان، المحاضر والعضو في فريق مركز الطب المبني على الأدلة في جامعة شمال سومطرة بإندونيسيا، لـCNN: "هناك العديد من الدراسات التي ربطت بين ’كوفيد-19‘ والالتهاب (في الجسم)، في حين أن النظام الغذائي للبحر الأبيض المتوسط ​​معروف منذ فترة طويلة بخصائصه المضادة للالتهابات". 

وتابع: "من خلال دراستنا، أبلغنا عن وجود رابط يعزّز العلاقة بين الإثنين، بما يتماشى مع فرضيتنا".

ومنذ بدء جائحة "كوفيد-19" في عام 2019، ارتبط الالتهاب بتطور وشدة المرض.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: دراسات غذاء فيروس كورونا کوفید 19

إقرأ أيضاً:

دراسة روسية تكشف الأسباب الرئيسية لـ”الصداع النصفي”

الثورة نت/..
كشف البروفيسور الروسي فلاديمير بارفيونوف في اليوم العالمي للصداع النصفي الذي يصادف يوم 12 سبتمبر من كل عام، أسبابه وخطورته وكيفية التمييز بينه وبين أنواع الصداع الأخرى.

ونقلت وسائل إعلام روسية اليوم الخميس، عن البروفيسور بارفيونوف، قوله: “أعراض المرض مميزة: صداع شديد في جانب واحد من الرأس يصاحبه نبض وغثيان وحتى تقيؤ، ويسبب ضعفا في الأداء الوظيفي للشخص”.

وأوضح أن “الكثير يعانون من الصداع النصفي 1-2 مرة في الشهر، وهناك من يعاني منه كل يوم تقريبا.. لذلك هناك مفهوم “الصداع النصفي العرضي” أقل من 15 يوما، وأكثر من 15 يوما هو “الصداع النصفي المزمن.. وينقسم النوع العرضي إلى متكرر ونادر، كما يمكن أن يكون من دون هالة أو مع هالة وحينها بالإضافة إلى الصداع يعاني الشخص من اضطرابات أخرى، مثل اضطراب الرؤية، ولكنها لا تستمر طويلا”.

وأضاف: تشير نظرية الأوعية الدموية الثلاثية التوائم للصداع النصفي، إلى أن العصب الثلاثي التوائم هو السبب في نوبات الصداع النصفي، وتأثيره يكون عبر أوعية دموية معينة في الأم الجافية dura mater في الجمجمة، ومن خلال مواد معينة، مثل السيروتونين والببتيد المرتبط بجين الكالسيتونين.

وأكد أنه “من دون شك يؤثر عامل الوراثة في الصداع النصفي، حيث اتضح أن أكثر من نصف الحالات سببها الاستعداد الوراثي، ولكن ليس بالضرورة.. أي أنه ليس مرضا وراثيا، بل مجرد استعداد وراثي”.

وأشار بارفيونوف إلى أن العامل الآخر المسبب للصداع النصفي هو الإجهاد الذي يجب السيطرة عليه.. كما أن مسألة التغذية مهمة، لأن الكثير من المواد الغذائية تساعد على تطور نوبات المرض: الجبن، المكسرات، الشوكولاتة، الكحول، وغيرها.

وتابع قائلاً: “يؤثر أيضا النشاط البدني المكثف واضطراب النوم -قلته أو زيادته.. أي إذا تمكن الشخص من تصحيح هذه العوامل فسوف تقل نوبات الصداع النصفي.

ولفت بارفيونوف إلى أنه لعلاج المصاب يجب قبل كل شيء تحديد هل هذا صداع نصفي أم لا، وهل هو عرضي أم مزمن.. كما يجب معرفة ما إذا كان الشخص يعاني من مشكلات صحية أخرى مثل آلام العضلات، اضطراب النوم، الأرق، القلق والاكتئاب.. وبعد ذلك يوصف له الدواء اللازم لعلاج الأمراض المصاحبة أيضا وعلاج الصداع النصفي طبعا.

مقالات مشابهة

  • تنظم نشاط صحي بعنوان (مقارنة خيارات التغذية التكميلية لتحسين النظام الغذائي للأطفال)
  • دواء لمرضى السكر قد يؤخر الإصابة بشيخوخة الدماغ.. دراسة تكشف التفاصيل
  • 7 أعراض تكشف عن الإصابة بفشل عضلة القلب.. توجه إلى الطبيب فورا
  • بيونسيه تكشف أسرار نظامها الغذائي الجديد: "لا أمارس الرياضة"
  • دراسة روسية تكشف الأسباب الرئيسية لـ”الصداع النصفي”
  • إيتيدا تكشف عن نتائج دراسة سوق عمل اختبار البرمجيات في مصر
  • دراسة: إنقاص الوزن يقلل من احتمالات الإصابة بحالات العدوى الحادة لدى مرضي السكري
  • دراسة مثيرة للقلق: قشرة الرأس قد تزيد من خطر الإصابة بهذا المرض
  • دراسة تكشف تأثير جائحة “كوفيد” على أدمغة المراهقين
  • دراسة توضح سر ارتباط السهر بزيادة خطر الإصابة بمرض السكر