استرداد نقدي في محطات شل لحاملي بطاقات البنك الأهلي الائتمانية
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
مسقط - الشبيبة
مواصلاً تقديم المزيد من العروض والخدمات التي توفر قيمة مضافة لعملائه، يعلن البنك الأهلي عن إطلاق العرض الترويجي بالتعاون مع شركة شل العمانية للتسويق (شل عُمان)، ويتضمن هذا العرض استرداد نقدي لجميع حاملي بطاقاته الائتمانية.
وكما هو مخطط سيستمر العرض لمدة 5 أيام من كل شهر حتى شهر أكتوبر من عام 2023، حيث يقدم لجميع حاملي بطاقات البنك الأهلي الائتمانية استرداداً نقدياً بنسبة 20٪، وتبلغ قيمة الحد الأعلى للاسترداد النقدي 10 ريال عماني لكل عميل عند التزود بالوقود أو التسوق في محطات خدمة شل ومحلات شل سيليكت.
وفي هذا الصدد، صرح الفاضل منير البلوشي، مساعد المدير العام ورئيس إدارة الفروع في البنك الأهلي: "بدورنا كواحد من المؤسسات المصرفية الرائدة في السلطنة، علينا أن نعمل باستمرار على تطوير عروض وخدمات تتوافق مع متطلبات العملاء وتلبي رغبتهم في تحقيق الاستفادة القصوى من البطاقات الائتمانية، وتساهم مثل هذه العروض في تعزيز ولاء عملائنا وتمنحهم قيمة مضافة".
وأضاف: "يسعدنا أن نعلن عن تقديم هذا العرض الذي نسعى من خلاله إلى تعزيز علاقاتنا مع العملاء الحاليين وبناء علاقات مع العملاء الجدد. إن إطلاق مثل هذه العروض الترويجية يعكس ريادة البنك الأهلي في تقديم برامج وحلول مصرفية مبتكرة من شأنها تلبية مختلف متطلبات العملاء".
تمثل حملة الاسترداد النقدي التزام البنك باستراتيجية النمو المستدام من خلال ابتكار منتجات وخدمات مميزة وذات قيمة مضافة للعملاء، إلى جانب مساهمتها في تعزيز مكانته في السوق كواحد من البنوك الرائدة والموثوقة في السلطنة.
يقدم البنك الأهلي مجموعة شاملة من الخدمات من خلال استخدام التقنيات الحديثة والحلول المبتكرة عبر فروعه المنتشرة في أنحاء السلطنة. ويهدف من خلال هذه العروض الترويجية المختلفة إلى تحقيق أهداف عملائه وترسيخ مكانته في السوق. وقد حظي البنك بسمعة واسعة في تمكين عملائه من الاستفادة من أفضل الخدمات والمنتجات وتوفير المزيد من الحلول المصرفية السهلة والآمنة. وانسجاماً مع رؤيته ليكون مركزاً فاعلاً للخدمات المصرفية المبتكرة، يواصل البنك تقديم حلول مصرفية تجارية واستثمارية وفق أعلى معايير الجودة والكفاءة.
لمزيد من المعلومات حول العرض الجديد، اتصل بمركز "تواصل الأهلي" على 24577177.
المصدر: الشبيبة
كلمات دلالية: البنک الأهلی
إقرأ أيضاً:
بنك الخرطوم يصدر بيان بشأن خصم مبالغ من حسابات العملاء
متابعات- تاق برس – أصدر بنك الخرطوم بيانا توضيحيا حول خصم مبلغ 5 آلاف جنيه من حسابات العملاء الشهر الماضي.
ينشر تاق برس نص بيان بنك الخرطوم
“بيان وتوضيح”
رصد إعلام بنك الخرطوم خلال الأيام الماضية جدلاً بشأن خصم رسوم من حسابات العملاء، وحاول البعض استغلال ذلك لإنتقادات غير موضوعية، نؤكد أن بنك الخرطوم ملتزم بالقوانين وضوابط البنك المركزي، ولا يتم خصم أي رسوم من حسابات العملاء إلا وفقًا للإجراءات المعلنة والمتفق عليها مسبقًا، مثل رسوم “مسك الدفاتر” السنوية ورسوم صندوق ضمان الودائع المصرفية، والتي يتم إعلام العملاء بها بوضوح عند فتح الحسابات وتوقيع الموافقة عليها في ورقة بيانات العملاء، وهذه الرسوم تعمل بها المصارف الوطنية والأجنبية تخصم في وقت محدد في العام.
لقد أثبت البنك تفانيه في خدمة عملائه ودعم الاقتصاد الوطني، حيث كان شريكًا أساسيًا في إطلاق مشاريع التنمية العملاقة، كما لعب دورًا محوريًا في تخفيف آثار الأزمات التي مرت بها البلاد، خاصة خلال فترات هذه الحرب، والأوقات العصيبة التي شهدها السودان وشعبه.
وقد كان بنك الخرطوم داعمًا رئيسيًا للأفراد والشركات، مما جعله شريكًا أصيلًا ولا غنى عنه في حياة المواطنين وتعاملاتهم المالية، حتى صار مصدر ثقة في تعامل الأفراد والشركات والمؤسسات العامة والخاصة.
وتعرض بنك الخرطوم خلال الأيام الماضية لحملات تشويه ظالمة على بعض وسائل التواصل الاجتماعي، تهدف إلى التقليل من إنجازاته الراسخة وسمعته العريقة، ويعلم البنك أهداف تلك الحملة والجهات التي تقف خلفها، وعلى قناعة أنها لن تزيده إلا قوة وإصراراً على تطوير خدماته ونشرها في كافة بقاع السودان.
ويبشر بنك الخرطوم عملاءه والمتعاملين معه بمجموعة من المنتجات والتمويلات؛ التي تدعم الشباب والأسر في تحقيق الاستقرار، ويعمل على تقديم حلول مالية مبتكرة تلبي احتياجات عملائه في مرحلة اعادة الأعمار سواءً على مستوى الأفراد أو الشركات، والعمل معهم لتجاوز التحديات وبناء مستقبل أكثر استقرارًا وإشراقاً.
ويهنىء بنك الخرطوم القوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى، على تحقيق انتصارات باهرة على المليشيا المتمردة، وعودة الأمن والاستقرار في سنار والجزيرة وغالب ولاية الخرطوم وشمال كردفان والصمود في دارفور، مما حفز المواطنين في العودة إلى ديارهم، ويتعهد بأنه سيعيد نشاطه في أي منطقة آمنة، حتى يكون في خدمة المواطن، كما حدث خلال فترة الحرب في مناطق النزوح واللجوء.
“الإعلام والعلاقات العامة”
5 فبراير 2025