وزيرة إسرائيلية تنشر تغريدة خطيرة ثم تحذفها بعد 40 دقيقة.. وهذا ما تضمنته
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
وزيرة المواصلات الإسرائيلية ميري ريغيف (وكالات)
أقدمت وزيرة في الحكومة الإسرائيلية على انتهاك شروط الرقابة العسكرية بعد أن كشفت عن معلومات حساسة حول موقع عملية إنقاذ رهينة إسرائيلية في قطاع غزة، وذلك عبر تدوينة نشرتها، الثلاثاء، على منصة "إكس"، حسبما كشفت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
وفي التفاصيل، أفادت الصحيفة بأن وزيرة المواصلات، ميري ريغيف نشرت تدوينة على "إكس" تكشف فيها موقع العملية العسكرية التي أدت إلى إنقاذ الرهينة كايد فرحان القاضي.
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن، أمس الثلاثاء، عن تحرير الرهينة كايد فرحان القاضي، وهو عربي إسرائيلي اختُطف خلال هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: إسرائيل غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
حجة: صلح قبلي ينهي قضية ضحاياها 3 قتلى
وخلال الصلح الذي حضره رئيس نيابة الاستئناف بالمحافظة القاضي عبدالله الأحمر ووكيل المحافظة عادل فرحان ومدير أمن المحافظة العميد حسن القاسمي ورئيس المحكمة الجزائية القاضي خالد شمس الدين والشيخ أحمد الشرفي، أعلن أولياء الدم من الطرفين عن التنازل لبعضهم البعض بالعفو عن الجناة من الطرفين لإغلاق الملف نهائيًا.
وثمن رئيسا النيابة والمحكمة الجزائية، الجهود المبذولة في السعي في إصلاح ذات البين ومعالجة قضايا القتل والثارات والحرص على أن تسود الطمأنينة في المجتمع.
فيما نوه وكيل المحافظة فرحان، بدور لجنة الوساطة في تقريب وجهات النظر في معالجة القضيتين والسعي لحلهما بشكل نهائي وجهود الشيخ أحمد الشرفي في هذا الجانب.
ونوه بتفاعل مدير أمن المحافظة العميد القاسمي والأجهزة الأمنية لحل القضيتين وبتجاوب الطرفين بالتنازل.
بدوره أشاد مدير أمن المحافظة بجهود الشيخ عادل فرحان والشيخ أحمد الشرفي في حل القضيتين وإغلاق ملفها نهائيًا بعد 11 عامًا من الثارات بين الطرفين وقبائلهما.
وثمن تنازل آل طالب وآل غوث عن القضية وتجسيد مبدأ التسامح في أبهى الصور، مؤكدًا أهمية توحيد الصفوف لمواجهة العدو الأمريكي، الصهيوني، على اليمن التي تستهدف الأرض والإنسان وتعمل على تغذية الثارات عبر أدواتها وأذنابها وتمزيق النسيج الاجتماعي.
حضر الصلح مساعد مدير الأمن العقيد أحمد أبو خرفشة وقائد قوات الأمن المركزي العقيد محمد اليوسفي وأركان حرب الأمن المركزي ومدير منطقة عاهم العقيد حسين هادي.