المؤسسة الدولية لحقوق الإنسان تدعو لإطلاق سراح الكاتب الزعبي
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
#سواليف
دعت #المؤسسة_الدولية_لحقوق_الإنسان HRF ، إلى إطلاق سراح #سجين_الوطن الكاتب #احمدحسن_الزعبي .
كما دانت منظمة حقوق الإنسان ، الممارسات الصارمة التي يقوم بها #السلطات_الأردنية بحق #الناشطين و #الصحفيين والمواطنين باستخدام #قانون_الجرائم_الإلكترونية التي تسعى إلى منع أي انتقاد للنظام.
وأكدت أنها تقف مع حقوقهم في التعبير عن آرائهم دون خوف من الانتقام.
وقالت المنظمة في تقرير لها عبر موقعها الالكتروني، قام الأردن بتسليح قوانين جديدة للجرائم الإلكترونية لاستهداف ومضايقة الصحفيين والناشطين وغيرهم.
وتفرض القوانين الجديدة، التي سنّت في 13 أغسطس من عام 2023 ، عقوبات قاسية على جرائم واسعة وغامضة مثل “نشر أخبار مزيفة”، و”تهديد السلام المجتمعي”، و”ازدراء الأديان. “
وأضافت ، الصحفيان هبة أبو طه وأحمد حسن الزعبي يقضيان #عقوبة سنة واحدة بموجب #قانون_الجرائم_الإلكترونية، حيث اتهم الكاتب الزعبي “بإثارة الفتنة” والصحفية أبو طه بتهمة “استهداف السلام المجتمعي والتحريض على العنف” ضمن تهم أخرى.
كما حبس الناشطان سامر القاسم ومجد الفراج 40 يوماً وثلاثة أشهر على التوالي بموجب نفس القوانين بسبب منشوراتهما على وسائل التواصل الاجتماعي المؤيدة لفلسطين.
كما تم اعتقال الناشطة فاطمة شبيلات في مركز تسوق لمشاركتها في احتجاج اعتصام.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف سجين الوطن السلطات الأردنية الناشطين الصحفيين عقوبة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: القانون الدولي يحظر أي نقل قسري أو ترحيل
نيويورك (الاتحاد)
أخبار ذات صلةقال مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في جنيف، أمس، إن أي نقل قسري أو ترحيل للأشخاص من أراض محتلة، محظور تماماً بموجب القانون الدولي.
جاءت التصريحات رداً على اقتراح الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بتهجير سكان قطاع غزة إلى أماكن أخرى، والسيطرة على القطاع لإنشاء ما سماه «ريفييرا الشرق الأوسط».
وأضاف المكتب، في بيان: «من المهم أن نتحرك نحو المرحلة التالية من اتفاق وقف إطلاق النار، إطلاق سراح جميع الرهائن والمعتقلين بشكل تعسفي، وإنهاء الحرب وإعادة إعمار غزة، مع الاحترام الكامل للقانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان».
وأضاف: «شهد سكان الأراضي الفلسطينية المحتلة وإسرائيل معاناة لا تطاق، الفلسطينيون والإسرائيليون يحتاجون إلى السلام والأمن، بكرامة تامة ومساواة».