أطلقت شركة ركاز العقارية المرحلة الثانية من مشروع "The Node"، باستثمارات تتخطى 1.1 مليار ريال سعودي، بحسب بيان الأربعاء.

يعد مشروع The Node أكبر مجمع خدمات لوجستية متكامل، ويسهم في تلبية الطلب المتنامي على العقارات النوعية في المملكة، حيث يقع على مساحة 3 ملايين متر مربع في مدينة الرياض ويضم مستودعات مصنفة بالفئة الأولى «A» بموقع استراتيجي يدعم حركة التجارة العالمية.

المشروع يجري تمويله من قبل مصرف الإنماء وشركة الإنماء للاستثمار، كما تتعاون شركة ركاز مع منصة سهيل العقارية الرقمية لتسهيل شراء واستئجار الوحدات الكترونياً عبر المنصة لتوفير الوقت والجهد.

وقالت الشركة إن إطلاق المرحلة الثانية على مساحة 116 ألف متر، بعد إطلاق المرحلة الأولى على مساحة 158 ألف متر مربع. وتوقعت أن تتخطى مبيعات المرحلة الثانية 107 ملايين ريال سعودي.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات مدينة الرياض عقارات السعودية مدينة الرياض المرحلة الثانیة

إقرأ أيضاً:

ترامب يؤيد "صفقة القرن" للولاية الثانية ويؤكد: نتنياهو يثق بى ولا أثق بأحد

قال الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إن صراعات الشرق الأوسط أسهل في التعامل مقارنة بالحرب الروسية الأوكرانية، رغم أنها أكثر تعقيدا، ولم يستبعد ترامب الذي سيتولى منصبه في يناير المقبل إمكانية وقوع حرب مع إيران التي يتهمها الأمن الأمريكي بالتخطيط لاغتياله.

في مقابلة مع مجلة التايم، قال ترامب: "الأمور تسير بشكل مثمر للغاية في الشرق الأوسط بينما نتحدث هنا"، لافتاً إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "يثق به"، فيما لم يحدد ما إذا كان أعطاه ضمانات لإنهاء الحرب في غزة.

وقال ترامب: "نتنياهو يثق بي، وأعتقد أنه يعرف أنني أريد أن تنتهي هذه الحرب، أريد أن ينتهي كل شيء، لا أريد أن يقتل الناس، من أي جانب، وهذا يشمل روسيا وأوكرانيا، والفلسطينيين والإسرائيليين، وكل الكيانات المختلفة الموجودة في الشرق الأوسط، لا أريد أن يقتل الناس"، وعندما سئل الرئيس الأمريكي المنتخب إن كان يثق في نتنياهو، فأجاب: "أنا لا أثق في أحد".

 

أشار التقرير إلى أن ترامب خلال ولايته الأولى طرح خطة سميت بـ"صفقة القرن" التي سعى من خلالها إلى حل الدولتين ولكنها شملت اقتطاع مساحات كبيرة من الأراضي الفلسطينية المحتلة لصالح إسرائيل، وعند سؤاله عما إن كان لا يزال مؤيداً لهذه الصفقة، وأجاب: "انا مؤيد لخطة للسلام، والتي يمكنها اتخاذ أشكال مختلفة".

وأضاف: "أنا مؤيد لأي حل يمكننا أن نتخذه لتحقيق السلام، وهناك أفكار أخرى غير حل الدولتين، ولكنني أؤيد أي حل ضروري لتحقيق السلام الدائم، ولا يجوز أن يستمر الوضع على هذا النحو، حيث نشهد مأساة كل خمس سنوات"، مؤكداً أن "هناك بدائل أخرى".

وتساءلت المجلة إن كان ترامب يؤيد الآن ضم إسرائيل لأراضي الضفة الغربية، خاصة بعد  اختياره مايك هاكابي سفيراً للولايات المتحدة إلى إسرائيل، وهو شخصية مؤيدة بقوة لحركة الاستيطان في الأراضي الفلسطينية. وقال ترامب إن "كل ما أريده هو اتفاق يضمن السلام ويوقف القتل".

وأشار ترامب إلى أنه أوقف نتنياهو خلال ولايته الأولى عن ضم الضفة الغربية، قائلا: "سنرى ما سيحدث، لقد أوقفته في السابق، ولكن سنرى ما سيحدث"، وقال إن العالم يشهد حالياً "مشاكل هائلة" لم يشهدها خلال ولايته الأولى، مكرراً مرة أخرى تصريحاته السابقة التي زعم فيها أن إيران لم تكن تشكل تهديداً كبيراً خلال فترته الأولى، وأنه لم يكن لديها الأموال، لم تكن تعطي المال لحماس ولحزب الله

وبشأن احتمالات خوض حرب مع إيران، بعدما قال مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) إن طهران خططت لاغتياله، قال ترامب إن "أي شيء يمكن أن يحدث"، ووصف الوضع بـ"المتقلب للغاية".


 

 

مقالات مشابهة

  • رئيس اقتصادية قناة السويس يُوقع مشروعين جديدين بالقنطرة غرب الصناعية
  • ”اليوم“ ترصد انطلاق المرحلة الثانية من مترو الرياض.. 5 مسارات تخدم العاصمة
  • الرئيس التنفيذي لـ شركة آبل يتقرب من ترامب
  • بتشغيل المسارين ”الأخضر والأحمر“.. استكمال المرحلة الثانية لقطار الرياض غدًا
  • شركة التعمير للتمويل العقاري تطلق موقعها الإلكتروني الجديد
  • بكري: ديمقراطية الميليشيات في سوريا تقتل ولا تحنو.. وبدأت المرحلة الثانية من ربيع الخراب العربي
  • مذاهب الفقهاء في جمع النقود بالمسجد ما بين الخطبة الأولى والخطبة الثانية
  • الخطوط الملكية المغربية تتوج كأفضل شركة طيران بإفريقيا للسنة الثانية على التوالي
  • ترامب يؤيد "صفقة القرن" للولاية الثانية ويؤكد: نتنياهو يثق بى ولا أثق بأحد
  • محافظ أسيوط: إزالة 26 حالة تعد على أراض زراعية وأملاك دولة بالقوصية والبداري