أنشيلوتي: الوقت ليس مناسباً للقلق بشأن مبابي
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
مدريد (أ ف ب)
اعتبر مدرب ريال مدريد بطل إسبانيا وأوروبا الإيطالي كارلو أنشيلوتي أن «الوقت ليس مناسباً للقلق» بشأن المهاجم الفرنسي كيليان مبابي، وذلك في إطار رده على سؤال حول البداية الصعبة للاعبه، خلال مؤتمر صحفي اليوم الأربعاء.
وتعرّض مبابي الذي سجل هدفاً في ظهوره الأول مع «الملكي» في مباراة الكأس السوبر الأوروبية، لكنه لم يجد طريق المرمى في الدوري الإسباني، على الرغم من الفرص العديدة التي أتيحت أمامه في مواجهتي مايوركا (1-1) وبلد الوليد (3-0) في المرحلتين الأوليين، إلى انتقادات لاذعة من الصحافة الإسبانية على أدائه.
وقال أنشيلوتي: «آخر هدف سجله كان في 14 أغسطس في نهائي الكأس السوبر الأوروبية أمام أتالانتا الإيطالي، ونحن في 28 أغسطس وقد مرّ أسبوعان فقط منذ ذلك الحين، لذا ليس الوقت المناسب للقلق. إنه سعيد جداً هنا ويريد التسجيل في المباراة المقبلة، إنه يتطور يوماً بعد يوم، وهو متحمس ومتواضع للغاية، ويتدرب ويتأقلم بشكل جيد جداً».
وأقر المدرب الإيطالي أن فريقه لا يزال في مرحلة تأقلم، خاصة بعد رحيل لاعب الوسط المؤثر الألماني المعتزل توني كروس، لكنه أكد أن الفريق يمتلك «الكثير من القدرات الهجومية» مع المهاجم الفرنسي واللاعبين البرازيليين فينيسيوس جونيور ورودريجو.
وأكمل، «صحيح أننا لسنا في أفضل حالاتنا في الوقت الحالي، لكننا سجلنا ستة أهداف في ثلاث مباريات. لن يكون تسجيل الأهداف مشكلة أبداً هنا، ولم يكن كذلك أبداً». أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ريال مدريد كيليان مبابي مبابي الدوري الإسباني كارلو أنشيلوتي
إقرأ أيضاً:
موقع عبري: مُعطيات مثيرة للقلق.. ارتفاع نسبة الرغبة في الهجرة من “إسرائيل”
الثورة نت/..
كشف موقع “والاه” الصهيوني نقلاً عن دراسة حديثة، أُجريت في المركز الأكاديمي الصهيوني “روبين”، عن معطيات، “مثيرة للقلق”، بشأن اتجاهات الهجرة من كيان العدو الصهيوني.
وبيّنت نتائج الدراسة، أنّ 24 في المائة من المستوطنين الصهاينة، فكروا في مغادرة الأراضي الفلسطينية المحتلة، في العام الماضي 2024، مقارنةً بـ18 في المائة فقط قبل عامين.
وذكر موقع “والاه”، أنّ الدراسة بحثت تأثير الوضع الأمني والاقتصادي، على رغبة المستوطنين في مغادرة فلسطين المحتلة، وأظهرت النتائج، أنّ أكثر من ثلث الصهاينة، يفكرون في مغادرة الكيان بسبب عوامل مختلفة.
وأوضحت الدراسة أنّ من بين العوامل، أنّ 31 في المائة من المستوطنين، يفكرون بالهجرة بسبب الوضع الأمني، و28 في المائة منهم بسبب الوضع الاقتصادي.
وأشارت النتائج إلى أنّ 80 في المائة من المستوطنين، الذين هاجروا في عام 2023، بسبب الحرب، كانوا قد عايشوا الحرب في بلدانهم الأصلية، وأُجبروا على التعامل مع وضع مماثل في “إسرائيل”: (العيش في ظل حرب جديدة والقلق بشأن مصير أفراد عائلاتهم الذين تركوهم وراءهم).
كما تناولت الدراسة مواقف الجمهور اليهودي، تجاه المهاجرين الجدد، ومن بين النتائج التي توصلت إليها: 33.5 في المائة يعتقدون أن المهاجرين الذين هاجروا حديثاً إلى الكيان لا يُسمح لهم بانتقاد “الدولة”، و28 في المائة يخشون أن يشكل المهاجرون من الدول المعادية تهديداً لأمن “إسرائيل”، وزعم 19 في المائة أن الهجرة يجب أن تنخفض خلال أوقات التوتر الأمني والاقتصادي.
وفيما يتعلق بنقل الأموال إلى خارج الكيان الصهيوني، أظهرت الدراسة أنّ 42 في المائة من المستوطنين، يعتقدون أنّ ذلك “يشكّل مشكلة”.