الاقتصاد نيوز _ بغداد

بحث وزير التخطيط محمد علي تميم، اليوم الخميس، مع سفير المملكة الأردنية الهاشمية منتصر الزعبي عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية.

وذكر بيان للوزارة تلقته "الاقتصاد نيوز"، أن "وزير التخطيط محمد علي تميم استقبل، اليوم، سفير المملكة الاردنية الهاشمية لدى العراق منتصر الزعبي، والوفد المرافق له".


وأضاف، أنه "جرى خلال اللقاء، بحث عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك وسبل تطوير العلاقات الثنائية والتعاون بين البلدين في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، فضلا عن مناقشة آليات العمل بقرارات المجلس التنسيقي العراقي- الاردني- المصري المشترك".

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار

إقرأ أيضاً:

«تعليم وتطوير وخدمات وتمكين».. مطالب أساتذة جامعات من الحكومة المرتقبة

تحديات كثيرة تواجهها الحكومة المرتقب الإعلان عن تشكيلها خلال الساعات القليلة المقبلة، إذ يأتي التغيير الوزاري في ظل الأزمات العالمية التي يواجهها العالم أجمع، خاصة الاقتصادية التي تأثرت بها كل الدول، والتي تحدث عنها الرئيس عبدالفتاح السيسي فى مؤتمر الاستثمار المصري الأوروبي، قائلا: «أعلم بشكل كامل حجم أعباء المواطنين، وتخفيفها أولوية قصوى للحكومة الجديدة» وهو ما يضع الحكومة المرتقبة أمام مسؤولية كبيرة أبرزها تلبية مطالب الشعب المصري.

مطالب أساتذة الجامعات من الحكومة

أساتذة جامعات ومثقفون، طالبوا الحكومة المرتقبة بضرورة استكمال ملفات التطوير التي بدأها الرئيس السيسي منذ توليه المسؤولية، فضلًا عن تلبية مطالب الشعب، خاصة الرقابة على الأسعار وضبط الأسواق بما يحقق مبدأ التكافؤ للتجار وللمواطنين بحسب الدكتور محمود حمزه الديب رئيس بحوث معهد بحوث الإنتاج الحيواني بوزارة الزراعة: «إحنا نطلب من الحكومة المرتقبة تستكمل ملفات البناء اللي بدأها السيسي منذ توليه، سواء تطوير التعليم أو البنى التحتية أو تزويد الخدمات اللي بيحتاجها المواطن».

امتلاك رؤية اقتصادية واضحة أساسها التنمية المستدامة ودراسة التجارب الاقتصادية المجاورة، مطلب آخر لـ«حمزة» من الحكومة المرتقبة: «في ظل الأزمات الاقتصادية العالمية، لازم الحكومة المرتقبة يكون عندها رؤية اقتصادية واضحة منطلقة من التنمية المستدامة لنمو الاقتصاد المصري، ويجب عليها دراسة كافة التجارب الاقتصادية المجاورة وبخاصة المتطورة منها والاصتفادة منها، فضلا عن الاستفادة من إمكانياتنا الكثيرة خاصة في مجالات الإنتاج الحيواني والزراعي، لإننا بلد زراعي في المقام الأول، ودا هيحقق تشغيل وإنتاج وبالتالي نمو».

الاهتمام بالمواهب وتطوير التعليم

الاهتمام بالمواهب في مختلف المجالات، أحد أبرز مطالب الدكتور صلاح عبدالعال، أستاذ في إحدى الجامعات، من الحكومة المرتقبة، مؤكدا أن تطويع التكنولوجيا واستخدام البرامج التكنولوجية الحديثة سيخلق أجيالا من الموهوبين: «لابد أن نهتم بالموهوبين في كل المجالات وبخاصة التعليم وبمراحله المختلفة، أن نستكمل ما بدأه الرئيس عبدالفتاح السيسي في ملف التعليم، فضلا عن الاهتمام بتطوير التعليم بما يتلائم مع ظروفنا».

زيادة الإنفاق على البحث العلمي، ومرتبات أعضاء هيئة التدريس، وزيادة فرص التبادل العلمي بين الجامعات الداخلية والخارجية، هي المطالب الرئيسية للدكتور أسامة عبدالعال، مدرس بقسم الآثار اليونانية والرومانية بكلية الآداب جامعة كفرالشيخ، مؤكدًا أنه على الحكومة المرتقبة ضرورة الاهتمام بتطوير برامج الطلاب الوافدين، تتيح ليهم الالتحاق بيها، والاهتمام بالجودة داخل الكليات».

الاهتمام بالفئات محدودة الدخل ومساعدة تنشيط دور الجمعيات تحت مظلة التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي ومؤسسة حياة كريمة، مطلب آخر لـ«عبدالعال»: «الريس اهتم بالفئات محدودة الدخل من خلال حزمة تمكين اقتصادي واجتماعي كبيرة لكن محتاجين من الحكومة تهتم أكثر، وتفتح شراكات جديدة لزيادة فرص التعاون الاقتصادي في المجالات المختلفة».

مقالات مشابهة

  • ماذا يطلب الأكاديميون من الحكومة الجديدة؟.. تعليم وتطوير وخدمات وتمكين
  • بنك التنمية الإفريقي والجايكا يبحثان أولويات أجندة القمة الـ9 لمؤتمر طوكيو الدولي
  • وزير الدفاع ونظيره التركي يبحثان جهود إحلال السلام والسعي المشترك لتحقيق الأمن والاستقرار بالمنطقة
  • بتوجيه من القيادة.. وزير الدفاع يصل تركيا في زيارة رسمية
  • «تعليم وتطوير وخدمات وتمكين».. مطالب أساتذة جامعات من الحكومة المرتقبة
  • وزير الداخلية وسفير قطر يبحثان الموضوعات ذات الاهتمام المشترك
  • وزير الخارجية يشيد بدعم البنك الدولي لجهود التنمية الاقتصادية في مصر
  • نائب وزير الخارجية يبحث تعزيز العلاقات الثنائية مع السفير الصيني
  • كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان تختتم أول تدريب ثلاثي متعدد المجالات
  • أنقرة صدرت بـ3 مليار دولار خلال 2024.. هل العراق قادر على استخدام "الورقة الاقتصادية" ضد تركيا؟