إطلالة لبشرى بفتسان زفاف.. ما المناسبة؟
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
أطلت الفنانة المصرية، بشرى، في مجموعة صور بفستان زفاف، التقطت من كواليس عمل جديد.
ونشرت بشرى الصور عبر حسابها على إنستغرام، وذلك من كواليس المسلسل الذي تجسد فيه دور طبيبة.
ويشارك في الفمل الذي يأتي من 30 حلقة: صلاح عبدالله، نضال الشافعي، فراس سعيد، ومروة عبدالمنعم.
وتدور أحداث العمل في إطار تشويقي وإثارة، حول طبيبة شرعية وزميلاتها يتورطن في قضايا مرتبطة بعملهن.
A post shared by Bushra Rozza (@bushraofficial)
وانتهت بشرى مؤخراً من تصوير جميع مشاهدها ضمن أحداث فيلم "أولاد حريم كريم" المقرر عرضه نهاية سبتمبر (أيلول) المقبل.
وتشرف بشري على الإنتاج لفيلم "ليه تعيشها لوحدك" للنجوم خالد الصاوي، وشريف منير، وسلمى أبو ضيف، ومحمد رضوان، والمقرر تصويره خلال الأيام المقبلة.
يُذكر أن أحدث أغنيات بشرى، كانت بعنوان "سلام عليكم" بالتعاون مع المطرب الأوزباكستاني عزام شيك.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي ثريدز وتويتر محاكمة ترامب أحداث السودان مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة
إقرأ أيضاً:
نحن بخير
وداد الاسطنبولي
هنا أقف قليلا؛ لأفرغ ما في جعبتي من تأملات وأفكار بعد أن امتلأت ذاكرتي بالذكريات، وأنطلق في حقيقة واقع ثابت وقصة عشق لم تنتهي ولن تنتهي، آثارها تُشع نورا وألقا، جذور ثابته لخمسين عامًا..
عُمان أنشودة جميلة خالدة، بحورها ذلك الحنين الخالد الذي تتناغم القوافي به فتنسجم الألحان بكل ما يحيط بنا من أشياء مادية كانت أو معنوية فنتذكر صوت الحنين الذي رحل، رحل نعم ولكن ترك في قلوبنا وطن.
لم يتغير الزمن؛ فقط كان يجري كجدول ماء سريع متدفق وتنعكس على جنباته حياتنا الشفافة التي تتابعت مع الوقت ونسينا، أو تناسينا وهذا من نعم الله التي أنعم بها علينا.
تناسينا ولكن لم ننسى إثرا خالدا يبدأ من تلك الوطنية التي تتربع في قلوبنا، بدايتها الأعلام التي بدأت رايتها ترفرف في شوارعنا، ومشاعر بدأت تفاصيلها تتجلى صادقة من الشعب، والإفصاح عنها ببريق العين، أو هدوء التعابير، أو أهازيج قديمة تتناغم ألحانها بحروف اسمه العظيم، عواطف جميلة وفيّاضة تبتسم على الوجوه والمُحيا.
فقد كانت تلك الصدمة بالفقد صدمة نفسية؛ ولكن هذا الشعب العريق الذي هو رصيد هذه المدرسة القابوسية هو وليد التكيف بما يحيط به مع الحفاظ على ما تبقى من رصيد مشاعره تجاه هذه المناسبة. عين، ميم، ألف، نون اسم بلدنا الحبيبة عُمان – وهذه المناسبة النوفمبرية ترتبط بماضٍ عريق وحاضر مجيد وانتماء عظيم لمستقبل مشرق.
بحد ذاتها المناسبة الوطنية تتلاحم بعباراتها لتتلاءم مع مشاعر الشعب بحبِّ هذه الأرض وسلاطينها، وسيتوشح الجميع بصورة السلطان الخالد في القلب، والسلطان هيثم بن طارق حامل الرسالة الذي صار لنا به أمل، فنلهج بالدعاء أن يحفظه لعُمان.
ومن أجل هذا الوطن فلا يزال يُنتظرُ منا الكثير من العطاء والحب. فطيب الله ثرى باني نهضة عمان وحفظ الله سلطاننا هيثم وأبقاه ذخرا للشعب والوطن.
كل عام والشعب بخير
وحلوة عمان يا بلادي الغالية
رابط مختصر