وزارة الخارجية بالحكومة الليبية تقيّم جاهزية المدارس الأجنبية للعام الدراسي الجديد
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
الوطن| متابعات
أجرت اللجنة الوطنية لمدارس الجاليات الأجنبية، التي شكلها وزير الخارجية والتعاون الدولي بالحكومة الليبية عبدالهادي الحويج، زيارات ميدانية إلى كل من المدرسة الأوروبية اليونانية والمدرسة البريطانية.
وشملت الزيارات تقييم مدى جاهزية واستعداد هذه المدارس لاستقبال العام الدراسي الجديد، وراجعت اللجنة جميع الترتيبات والإجراءات للتأكد من توافقها مع القوانين واللوائح المنظمة لعمل مدارس الجاليات الأجنبية داخل الدولة الليبية.
وتأتي هذه الخطوة في إطار حرص الحكومة الليبية على ضمان تقديم بيئة تعليمية مناسبة وملتزمة بالمعايير المطلوبة لطلاب الجاليات الأجنبية
الوسومليببا مدارس الجاليات الأجنبية وزارة الخارجية والتعاون الدولي بالحكومة الليبيةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: ليببا وزارة الخارجية والتعاون الدولي بالحكومة الليبية الجالیات الأجنبیة
إقرأ أيضاً:
لجنة توفيق أوضاع مراكز الإيواء بالخرطوم تضع ترتيبات الإنتقال لمواقع بديلة دعما لاستقرار العام الدراسي
عقدت لجنة توفيق أوضاع نزلاء مراكز الإيواء اجتماعها الدوري، الأحد، برئاسة المدير العام لوزارة التنمية الإجتماعية الأستاذ صديق فريني.بحثت اللجنة ترتيبات الانتقال لمواقع بديلة عن المدارس وبدء خطوات عملية لاكمال إنفاذ قرار ولاية الخرطوم باستئناف الدراسة وتمكين كل الطلاب لإيجاد مقاعد للدراسة وهي لجنة مشتركة تضم كافة الجهات ذات الصلة.واجرت اللجنة مشاورات مع المجموعة الإعلامية المساندة برئاسة المدير العام لوزارة الثقافة والاعلام والسياحة الطيب سعدالدين وضمت في عضويتها عددا من الإعلاميين.ورحّب فريني بالحضور مستعرضا أهم ما تم في هذا الملف المهم خاصة الزيارات الميدانية التي تمت إلى مراكز الإيواء والمواقع البديلة ولجنة الإسناد النفسي والإجتماعي والتزام والي الخرطوم بتوفير المساعدات الإنسانية، بالإضافة إلى تقرير مدير مراكز الإيواء والذي كشف عن استجابة (742) اسرة للعودة الطوعية لمنطقة الشرفية بالقماير باعتبارها من المناطق الآمنة وتتوفر فيها كل الخدمات.كما أمن الاجتماع على أهمية توفير كافة الخدمات في المواقع البديلة واعانة الأسر التي قررت العودة إلى منازلها.من جهته قال المدير العام لوزارة الثقافة والاعلام والسياحة ان الإعلام شريك أصيل في ترتيبات استعادة الحياة وتشجيع المواطنين للعودة إلى منازلهم وان التعليم يأتي على رأس الأولويات استجابة لرغبة الأسر التي صمدت طوال فترة الحرب والحرص على مستقبل ابناءهم التعليمي.وأضاف هناك ظروف أجبرت المواطنين إلى ترك منازلهم قسرا لكن مع الانتصارات الاخيرة والمجهودات التي تقوم بها ولاية الخرطوم لتهيئة الأحياء السكنية فان فرص العودة للمنازل صارت الآن مشجعة وفي ذات الوقت فان سلطات الولاية تقدر تماما أوضاع المواطنين الذين تشهد مناطقهم عمليات عسكرية نشطة فلابد من توفير بدائل لايوائهم تتوفر فيها كل الخدمات.في السياق أمن الإجتماع على مشاركة أئمة المساجد والدعاة والرياضيين في برامج التوعية والأنشطة الرياضية كجزء من برنامج العودة الطوعية، ووجه فريني ببدء العمل فورا كل حسب المهام المحددة له مشيرا إلى استعداد الوالي لدعم خطط وبرامج اللجنة مع استعداد المنظمات للمساهمة في دعم المواقع البديلة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب