نجم اكس فاكتور محمد الريفي يرد على نقد كارول سماحة ويكشف سر عودته من الإعتزال في سبوت لايت مع شيرين سليمان
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
تستضيف الإعلامية شيرين سليمان في الحلقة الجديدة من برنامجها سبوت لايت المذاع على شاشة صدى البلد، المطرب المغربي محمد الريفي الذي قرر العودة للغناء مرة أخرى بعد أن كان قد اعلن من قبل عن إعتزاله الفن، ويكشف خلال الحلقة سر عودته والسبب وراء اعتزاله، كما يتحدث أيضًا عن تفاصيل اغنيته الجديدة امشي من هنا التي قام بتسجيلها في مصر، ويكشف أيضًا عن تفاصيل علاقته بأدهم نابلسي الذي أعتزل الغناء تمامًا، ويتحدث الريفي عن تفاصيل مرضه وعلاقته بأسرته ووالدته.
تفاصيل اللقاء
كما يكشف أيضًا عن تعاونه في الفترة المقبلة مع اكثر من مطرب مصري في ديو غنائي، ويتحدث خلال اللقاء عن كواليس اغنية الحلو ماشي التي كانت من اسباب شهرته الكبيرة،كما يتحدث أيضًا عن رأيه في تشبيه الجمهور لصوته بصوت سلطان الطرب جورج وسوف، ويرد خلال الحلقة على انتقاد الفنانة اللبنانية كارول سماحه له أثناء مشاركته في برنامج اكس فاكتور الذي فاز خلاله الريفي بلقب البرنامج، ويتحدث أيضًا عن رد فعل الجمهور المغربي يعد فوزه باللقب واستقبالهم له في المطار، ويكشف أيضًا عن مشاريعه الغنائية في الفترة المقبلة.
مواعيد برنامج سبوت لايت
يرنامج سبوت لايت تقدمه الإعلامية شيرين سليمان ويذاع أسبوعيًا على شاشة صدى البلد يوم الجمعة الساعة الحادية عشر مساءً.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية شيرين سليمان برنامج سبوت لايت برنامج إكس فاكتور جورج وسوف محمد الريفي سبوت لایت أیض ا عن
إقرأ أيضاً:
محمد الأشمر.. من هو الثائر السوري الذي تحدى الفرنسيين؟
في قلب النضال السوري ضد الاستعمار الفرنسي، برز اسم محمد الأشمر الذي يصادف اليوم ذكرى وفاته كأحد أهم قادة المقاومة الذين رفضوا الخضوع للاحتلال، وساهموا في إشعال جذوة الثورة السورية الكبرى (1925-1927). لم يكن الأشمر مجرد مقاتل حمل السلاح، بل كان رمزًا للعزيمة والنضال في وجه القوى الاستعمارية، وشخصية محورية في الكفاح من أجل استقلال سوريا. فمن هو محمد الأشمر؟ وكيف أصبح أحد أبرز رموز المقاومة في التاريخ السوري؟
النشأة والتكوينوُلد محمد الأشمر في دمشق في أواخر القرن التاسع عشر، ونشأ في بيئة وطنية مشبعة بروح المقاومة. تأثر منذ صغره بحالة الغليان السياسي التي كانت تشهدها سوريا تحت الاحتلال الفرنسي، وشهد بنفسه القمع الذي تعرض له أبناء بلده، مما دفعه إلى الانخراط مبكرًا في صفوف المقاومة.
دوره في الثورة السورية الكبرىمع اندلاع الثورة السورية الكبرى عام 1925 بقيادة سلطان باشا الأطرش، كان محمد الأشمر من أوائل الذين التحقوا بصفوف الثوار. تميز بشجاعته وقدرته على قيادة المعارك، حيث خاض مواجهات شرسة ضد القوات الفرنسية، خاصة في دمشق وغوطتها، وتمكن من تحقيق انتصارات مهمة ضد المحتل.
لم يكن الأشمر مجرد مقاتل، بل كان منظمًا بارعًا، إذ ساهم في تسليح الثوار وتدريبهم على أساليب القتال، كما عمل على توحيد الصفوف بين مختلف الفصائل المقاومة لضمان استمرار الثورة.
معاركه ضد الفرنسييناشتهر الأشمر بدوره في معركة الغوطة، حيث قاد مجموعة من الثوار في مواجهة القوات الفرنسية المدججة بالسلاح. ورغم قلة العتاد، تمكنوا من تكبيد العدو خسائر فادحة. كما لعب دورًا بارزًا في الدفاع عن دمشق أثناء قصفها من قبل القوات الفرنسية، وأصبح اسمه مرتبطًا بالصمود والمقاومة.
ما بعد الثورة: استمرار النضالبعد تراجع الثورة السورية الكبرى، لم يتوقف الأشمر عن النضال، بل واصل مقاومته بطرق مختلفة، حيث شارك في دعم الثوار في مناطق أخرى، وساهم في الحركات الوطنية التي كانت تسعى لطرد الاستعمار. كما لم يقتصر نشاطه على سوريا، بل امتد إلى فلسطين، حيث دعم الثورة الفلسطينية الكبرى عام 1936 ضد الاحتلال البريطاني والصهيوني.
رغم مرور عقود على رحيله، لا يزال محمد الأشمر يُذكر كواحد من أعظم أبطال المقاومة السورية. كان نموذجًا للثائر الذي لم يتخلَ عن قضيته، وبقي صامدًا حتى النهاية. اليوم، يُعد اسمه جزءًا من تاريخ النضال العربي ضد الاستعمار، ورمزًا للشجاعة والتضحية من أجل الوطن