آخر موعد لتخزين المانجو.. «الحقي اشتريها»
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
إقبال كبير تشهده أسواق المانجو خلال الوقت الجاري، نظرًا لتوافرها بكميات كبيرة وأنواعها الشهية المختلفة، إذ تقوم العديد من ربات البيوت بشراءها رغبة في تخزينها لفترات طويلة واستخدامها وقت الحاجة في غير موسمها لأغراض عديدة سواء بشربها كعصير أو تناولها كقطع، أو وضعها لتزيين أطباق الحلوى المتنوعة.
آخر موعد لتخزين المانجووللتعرف على آخر موعد لتخزين المانجو، أوضح حسين عبدالرحمن أبوصدام، نقيب عام الفلاحين، لـ«الوطن»، أن هذا التوقيت هو المناسب لشراء وتخزين المانجو، وذلك لتوافر جميع أصنافها كـ العويس والزبدية بأسعار مناسبة، واتسامها بالنضوج «طازجة».
وقال أبو صدام، إن أنواع المانجو ستبدأ بالاختفاء تدريجيًا في الأسواق مع بداية فصل الخريف، ولن تتوافر الأنواع الجيدة منها كما هو متاح في الوقت الحالي، لذا تُنصح ربات البيوت بشراءها خلال هذه الآونة قبل فوات أوانها، «اللي محتاجة تخزن مانجا تلحق تشتريها دلوقتي قبل ما تختفي من السوق».
أطول مدة لتخزين المانجوتتسم المانجو بإمكانية تخزينها لفترات طويلة داخل المنزل والتمكن من استخدامها في أي وقت من العام، لكن تختلف أطول مدة لتخزينها حسب طريقة الحفظ.
ففي حال تخزين المانجو مجمدة داخل الفريزر يمكن أن تصل مدة تخزينها لعام كامل، أما إذا تم حفظها كعصير يمكن حفظها لمدة تتراوح من 3 إلى 6 أشهر، وفي حال حفظها كقطع يمكن حفظها من 6 إلى 8 أشهر، وفق نقيب عام الفلاحين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تخزين المانجو شراء المانجو طريقة تخزين المانجو
إقرأ أيضاً:
أستاذ جراحة: يمكن إنتاج الأنسولين من لبن «الجاموس»
أكد د. جمال مصطفى سعيد، أستاذ جراحة الأورام بكلية طب جامعة القاهرة، أن الطفرات الجينية هي حروف أبجدية للغة الخلق، مشيرا إلى أن تلك الحروف أو الجمل الوراثية تصل لـ500 كتاب.
وقال د. جمال سعيد خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج «نظرة» على قناة «صدى البلد»، إن مشروع الجينوم المصري على وشك الاكتمال، مضيفا: أي جين به عيب من 30 ألف جين بجسد الإنسان يمكن أن يزال ويحل مكانه جين سليم، من خلال الذكاء الاصطناعي.
وأضاف أستاذ طب جراحة الأورام: هناك فكرة مطروحة تقول إن بنكرياس الإنسان لو تم زرعه في حيوان مثل (الجاموس) يمكن أن ينتج لبنا ممزوجا بالأنسولين الذي يكون علاج لأمراض السكر.
وتابع قائلا: الصمامات البيولوجية هي عبارة عن صمام مصنوع من مادة لينة، ويمكن استخدام صمامات خنزير «غينيا» لزراعها في الإنسان بشرط الحصول على أدوية سيولة.
وبشأن حكم زراعة الأعضاء دينيا، استكمل قائلا: الدين في مصر منع نقل عضو من إنسان ميت لآخر حي، والسعودية وبعض الدول العربية تصرح بمثل تلك العمليات.