الاحتلال يبلغ الارتباط الفلسطيني سماحه لمن يريد مغادرة مخيم نور شمس بالخروج منه خلال 4 ساعات
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
سرايا - ابلغت قوات الاحتلال الاسرائيلي، اليوم الاربعاء، الارتباط المدني الفلسطيني سماحه لمن يريد مغادرة مخيم نور شمس بالخروج منه خلال 4 ساعات.
يشار الى ان جيش "الشراذم" أعلن تنفيذ حملة أمنية واسعة وكبيرة في مدينتي جنين وطولكرم ، لكونهما باتا معقل المقاومين وعرين أسود النضال المسلح ضد الاحتلال الغاشم في الضفة الغربية .
ومنذ إعلان الاحتلال عن هذه الحملة بدأ المقاومون في جنين وطولكرم وطوباس ومخيم الفارعة ومخيم نور شمس في حمل أرواحهم على كفوفهم والبحث في شوارع هذه المناطق عن جنود القوات الخاصة وجرذان الاحتلال المختبئين خلف الجرافات والآليات والمدرعات ، والاشتباك معهم وبذل الغالي والنفيس دفاعاً عن الأرض والعرض .
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: اليوم جنين الاحتلال الاحتلال جنين القوات الاحتلال اليوم الاحتلال أوكرانيا القوات جنين
إقرأ أيضاً:
جامع تركي يحتفي في رمضان بمسبحة يبلغ عمرها 7 قرون بطول 13 مترا
بعمر يناهز 7 قرون، وطول يبلغ 13 مترا، تجذب مسبحة تاريخية في جامع "سيواسي هاتون" بولاية قيصري التركية الزائرين خلال شهر رمضان، ويتم الذكر والدعاء بها بصبر خلال الأيام المباركة.
المسبحة تحتوي على 1111 حبة، ومحفوظة في الجامع التاريخي الواقع بقضاء "دافالي"، والذي بنته "سواسي سيتي هاتون" في العام 1281، حيث أرسلت المسبحة للجامع من قونيا، عاصمة الدولة السلجوقية آنذاك.
وتُحفَظ المسبحة بعناية داخل حاجز زجاجي في الجامع، ويبلغ وزنها 5 كيلوغرامات ومصنوعة من خشب الأنديز (العرعر)، وتجذب الاهتمام برائحتها اللطيفة، بالإضافة إلى عدم تراكم الغبار عليها.
وخلال المناسبات والأيام والليالي الدينية، يسمح باستخدام المسبحة من قِبل الراغبين بالتعبد.
إمام الجامع محمود سامي تشينيجي تحدث عن المسبحة والجامع بالقول إن المسجد التاريخي يُعَد من الصروح النادرة التي بُنيت في المنطقة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2"قلبي في المدينة" لماهر زين تحقق نجاحا كبيرا بعد أيام من إطلاقهاlist 2 of 2مسلسل "منتهي الصلاحية".. مجتمع اليأس والرهانات الخاسرةend of listوأوضح أن من أبرز ما يُميز المسجد التاريخي هو المسبحة التي لا تتغبر ولها بنية لا تتعفن، حيث إنها مصنوعة للذِّكر.
إعلانولفت إلى أن المسجد يقصده زوار من خارج البلاد أيضا، موضحا أن المكان يتمتع بروحانية مختلفة.
وأضاف أن المسبحة صُنعت في تاريخ بناء المسجد نفسه، وأن "رمضان هو شهر الصبر، والمسبحة فيها 1111 حبة، تظهر الاستمرارية في العبادة والصبر أيضا".
من ناحيته، قال نور الله كولاي (23 عاما) إنه يأتي إلى المسجد منذ أن كان طفلا، وإن المسبحة التاريخية محفوظة من قِبل الأئمة، وإنهم منشغلون بالصلاة والذكر خلال شهر رمضان والليالي المقدسة.
وأفاد مختار الحي عثمان شام بأن هذه المسبحة تُقرأ بها الأذكار في حلقة منذ الزمن الماضي، وفي الأيام المقدسة، وخلال الزلازل والكوارث.