وزير التعليم: الاستعانة بالمعلمين المحالين للمعاش لتدريس المواد لسد العجز
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
كتب- محمد فتحي:
أكد محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، حرص الوزارة على الاستعانة بمعلمي المدرسة كأولوية لسد العجز في أعداد المعلمين.
أضاف الوزير خلال اجتماعه مع مديري الإدارات التعليمية بمحافظة السويس، أنه من المقرر الاستعانة بالمعلمين بالحصة من المعلمين المحالين للمعاش، فضلا عن الاستعانة بمعلمي الحصة من الحاصلين على مؤهل تربوي.
واستعرض الوزير الآليات التي تم الإعلان عنها كحلول لمشكلة الكثافة الطلابية، والالتزام بتنفيذ المناسب منها وفقا لطبيعة كل إدارة تعليمية، مشددًا على دقة وصحة البيانات التي يقدمها مديرو الإدارات بالنسبة لكثافات الفصول.
وعقد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اجتماعًا مع مديري الإدارات التعليمية بمحافظة السويس؛ بهدف الاستماع إلى رؤيتهم ومقترحاتهم حول سبل تطوير الأداء بالإدارات التعليمية، استعدادًا للعام الدراسي الجديد. للمزيد من أخبار التعليم (اضغط هنا)
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم المعلمين
إقرأ أيضاً:
«مؤتمر اليونسكو»: الاستعانة بالأدوات الرقمية لتطوير التعليم
دبي: «الخليج»
اختُتمت فعاليات «مؤتمر اليونسكو العالمي الثالث للموارد التعليمية المفتوحة» في دبي والذي نظَّمته منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) بالتعاون مع مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة يومي 19 و20 نوفمبر الجاري للمرة الأولى في المنطقة العربية، تحت شعار «المنافع العامة الرقمية: حلول مفتوحة وذكاء اصطناعي لوصول شامل إلى المعرفة».
وجمع المؤتمر أكثر من 500 مشارك ومشاركة من نخبة القادة العالميين وصناع السياسات والمؤسَّسات التعليمية بمن فيهم وزراء وأكاديميون وممثلو القطاع الخاص لتسليط الضوء على أهمية الاستفادة من الموارد التعليمية المفتوحة والتقنيات الناشئة لضمان الوصول العادل للتعليم وسد الفجوة الرقمية فيه على امتداد أنحاء العالم.
واستعرض الدكتور توفيق الجلاصي، مساعد المدير العام لقطاع الاتصال والمعلومات في اليونسكو، ضمن جلسة بعنوان «احتضان الحلول المفتوحة من أجل مستقبل شامل للمعرفة» خلال الحدث الفوائد الكبيرة للموارد التعليمية المفتوحة في مواجهة تحديات التعليم في العالم، ودعا إلى ضرورة توحيد الجهود بين الدول والمنظمات والاستفادة من التجارب المميزة التي حققتها بعض الدول على صعيد توفير الحلول التعليمية والاستعانة بالأدوات الرقمية المتطورة لتطوير قطاع التعليم.
بدوره قال جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة: «مثَّل هذا المؤتمر خطوة أخرى على طريق توفير الموارد التعليمية المفتوحة أمام محتاجيها، وهو بمثابة محطة جديدة من محطات الشراكة الطويلة بين مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة وبين منظمات الأمم المتحدة ومؤسَّساتها، وشكَّل انعقاده في دبي تتويجاً لكل مبادراتنا المعرفية والتنموية المشتركة من ناحية، وتأكيداً جديداً على ريادة دولة الإمارات في احتضان المبادرات التنموية الكبرى والفعاليات العالمية التي تمثلها».
وتضمَّن المؤتمر جلسات نقاشية قادها عدد من المسؤولين الحكوميين رفيعي المستوى ووزراء دول عديدة حول العالم.