“التربية” تضيف 5125 شاشة تفاعلية في مختلف المراحل الدراسة تماشيا مع التكنولوجيا الحديثة
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
أكدت وزارة التربية اليوم الأربعاء حرصها على دمج التكنولوجيا الحديثة تماشيا مع التطورات الرقمية المتسارعة واستثمارا في مستقبل التعليم وفتحا لأبواب جديدة للتعليم المدمج لتعزيز مهارات الطلاب الرقمية.
وذكرت الوزارة في حسابها الرسمي على منصة التواصل الاجتماعي (إكس) إنه ضمن استعداداتها للعام الدراسي الجديد 2024-2025 تم إدخال 5125 شاشة تفاعلية في مختلف المراحل الدراسية لتوفير بيئة تعليمية أكثر جذبا وتفاعلا بما يعزز الابتكار والابداع لدى المعلمين والمتعلمين.
وأوضحت أنه تم إدخال 294 شاشة في مختبرات الحاسوب للمرحلة الابتدائية و472 في مختبرات الحاسوب للمرحلة المتوسطة و4359 في مختبرات الحاسوب والفصول الدراسية للمرحلة الثانوية.
وبينت أن إدخال الشاشات التفاعلية يهدف إلى تحفيز التفاعل والنشاط في الفصل علاوة على تحسين وضوح المواد التعليمية وتشجيع العمل الجماعي والتعاون إضافة إلى توفير مصادر تعليمية متنوعة وتعزيز مهارات التكنولوجيا ومشاركة المواد التعليمية ودعم التعليم عن بعد.
المصدر وزارة التربية الوسومالتكنولوجيا وزارة التربيةالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: التكنولوجيا وزارة التربية
إقرأ أيضاً:
ورقلة.. مؤسسة إعادة التربية “حاسي بن عبد الله” تشرع في تنظيم الزيارة المرئية عن بُعد
شرعت مؤسسة إعادة التربية “حاسي بن عبد الله” بورقلة، بتاريخ الـ31 مارس الماضي، تزامناً وأول أيام عيد الفطر المبارك، في تنظيم زيارة مرئية باستعمال تقنية المحادثة المرئية عن بعد لصالح المحبوسين.
وذلك في إطار التكفل الأمثل بهم وتعزيزا للحفاظ على الروابط الأسرية لهم.
يأتي هذا بعد إعلان وزارة العدل، خلال الأيام الماضية، أنها ستشرع بمناسبة عيد الفطر المبارك، في تطبيق نظام جديد لزيارة المحبوسين، يعتمد على تقنية المحادثة المرئية عن بعد.
وأوضح المصدر ذاته أن هذا النظام “يسمح للمحبوسين بالاتصال بأقاربهم ومحادثتهم بالصورة والصوت. حيث سينفذ تدريجيا في مرحلة أولى، انطلاقا من محاكم الجنوب ليشمل مستقبلا كافة الجهات القضائية”.
وبالمناسبة، دعت الوزارة “الأولياء المقيمين في الجنوب الراغبين في الاستفادة من هذا التدبير التقرب من الجهات القضائية للحصول على المعلومات الضرورية لذلك”.
للإشارة، فإن هذا الاجراء يدخل في إطار “دعم تدابير إعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين والحفاظ على الروابط العائلية بينهم وبين ذويهم الذين يجدون صعوبات في التنقل إلى المؤسسات العقابية البعيدة عنهم. سواء بسبب الظروف الصحية أو التقدم في السن لبعض الأولياء أو بسبب مشاق السفر وبعد المسافات”. وفقا للمصدر ذاته.