العفو الدولية تدعو الاتحاد الأوروبي لفرض حظر على تزويد “إسرائيل” بالأسلحة
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
#سواليف
دعت #منظمة_العفو_الدولية، دول #الاتحاد الأوروبي إلى عدم تزويد ” #إسرائيل ” بالأسلحة، في رسالة موجهة إلى الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية للاتحاد الأوروبي #جوزيب بوريل.
وحثت المنظمة، الاتحاد الأوروبي، اليوم الأربعاء، إلى “عدم الاستثمار أو التجارة مع المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة”، والتي اعتبرتها محكمة العدل الدولية في لاهاي غير قانونية بحسب رأي استشاري صدر أخيرا.
وتأتي دعوة المنظمة لتشديد سياسة الاتحاد الأوروبي قبل اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بروكسل لمناقشة #الحرب على #غزة.
مقالات ذات صلة هل استعاد الجيش الإسرائيلي محتجزا من قطاع غزة أم عثر عليه صدفة؟ 2024/08/28وفي تموز/يوليو الماضي، أفادت محكمة العدل الدولية، بأن “احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية لمدة تقارب 60 عاما ينتهك القانون الدولي ويجب إنهاؤه في أسرع وقت ممكن”.
وأشارت المحكمة، في رأي تاريخي من أعلى هيئة قضائية في الأمم المتحدة رغم أنه غير ملزم قانونيا، إلى أن سياسة الاستيطان الإسرائيلية تشكل فعليا ضمًا غير قانوني.
وقالت “إن أعضاءها، بما في ذلك دول الاتحاد الأوروبي، يتحملون مسؤولية عدم دعم سياسة الاحتلال أو قبول الوضع الراهن الذي أنشأته إسرائيل”.
وأشارت المنظمة في رسالتها إلى بوريل، إلى أن دول الاتحاد الأوروبي، من خلال “تزويد إسرائيل بالأسلحة والتكنولوجيا والمعدات”، لا تفي بهذه المسؤولية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف منظمة العفو الدولية الاتحاد إسرائيل جوزيب الحرب غزة الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
“اعتقلوا نتنياهو”.. تفاصيل خطاب الجنائية الدولية إلى المجر
بعد ساعات قليلة من وصول بنيامين نتنياهو إلى المجر، الخميس، وصل إلى بودابست أيضا طلب من المحكمة الجنائية الدولية إلى الحكومة المجرية، لإلقاء القبض عليه.
ونشرت القناة 12 الإسرائيلية صورا لأجزاء من خطاب المحكمة الموجه إلى حكومة بودابست، الذي يفصل أسباب الاعتقال المطلوب مع “ضرورة الحفاظ على سرية الإجراءات”.
وتتضمن الوثيقة طلبا بالاعتقال المؤقت لنتنياهو وفقا للمادة 92 من نظام روما الأساسي، وتدعو المجر للتعاون في هذا الشأن، حيث أشارت المحكمة إلى “جرائم نتنياهو”، ومنها “استخدام التجويع كسلاح في الحرب”، و”ارتكاب جرائم ضد الإنسانية” في قطاع غزة.
ويتضمن البند الخامس من الوثيقة بيانات شخصية مثل اسمه ولقبه ومحل إقامته وتاريخ ميلاده.
وتنص الفقرة الأخيرة على أن “مسجل المحكمة يُبلغ المجر بموجب هذا، أنه فور استلامه معلومات تفيد بتنفيذ التوقيف المؤقت، ستطلب المحكمة اعتقال نتنياهو ونقله (إلى لاهاي) من دون تأخير”.