بلاد الشام .. فرص الأمطار الخريفية تزداد تدريجيًا خاصة في شهري أكتوبر ونوفمبر
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
#سواليف
يبدأ #فصل_الخريف من ناحية علم الأرصاد الجوية مع الأول من شهر #أيلول 2024 ويستمر لمدة ثلاثة أشهر بالتمام والكمال. وتُشير الخرائط الجوية في مركز طقس العرب وبعد دراسة #المنظومة_الجوية خلال الأشهر القادمة، إلى أنه من المتوقع أن تكون درجات الحرارة حول إلى أعلى من المعدلات في شهري سبتمبر وأكتوبر، وأعلى من المعدلات في شهر نوفمبر.
المُخرجات الحاسوبية طويلة المدى تُبين تحسن فرص #الأمطار في شهري #أكتوبر و #نوفمبر
وفي السياق، تُشير المُخرجات الحاسوبية طويلة المدى إلى أن فُرص هطول الأمطار الخريفية ستتحسن على سواحل بلاد الشام، لاسيما سواحل سوريا ولبنان في الأشهر القادمة، خاصة في شهري أكتوبر ونوفمبر. يعود ذلك إلى تحسن فُرص وصول الأحواض العلوية الباردة عبر شرق القارة الأوروبية، مما يفرض فترات من الأجواء الخريفية خلال أكتوبر ونوفمبر.
مقالات ذات صلة هل استعاد الجيش الإسرائيلي محتجزا من قطاع غزة أم عثر عليه صدفة؟ 2024/08/28وعلى الرغم من تحسن فُرص الأمطار، إلا أن درجات الحرارة ستكون حول إلى أعلى من المُعدلات، لاسيما في شهر نوفمبر، ما يعني أن الخريف سيتميز بفترات من #التقلبات_الحرارية بين الدفء والاعتدال على الأجواء بإذن الله.
للمزيد من التوقعات وتفاصيل درجات الحرارة وفُرص الأمطار لكل شهر، يمكنكم الاشتراك في الباقة المميزة من هنا.
والله أعلم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فصل الخريف أيلول المنظومة الجوية الأمطار الخريفية الأمطار أكتوبر نوفمبر أکتوبر ونوفمبر فی شهری فی شهر
إقرأ أيضاً:
ياسر عبد الرؤوف: الحكم يحتاج إلى راتب شهري لا يقل عن 100 ألف جنيه لتطوير الأداء وتحقيق الاستقرار
أكد ياسر عبد الرؤوف، رئيس لجنة الحكام السابق، أنه تولى رئاسة اللجنة لمساعدة زملائه وتطوير أداء الحكام، مشيرًا إلى أن الحكم بحاجة إلى راتب شهري لا يقل عن 100 ألف جنيه ليتمكن من التفرغ للعمل بشكل محترف وتحقيق المستوى المطلوب.
وقال ياسر عبد الرؤوف، في لقاء مع الإعلامي سيف زاهر ببرنامج "ملعب أون تايم" على قناة أون تايم سبورتس: "قدمت استقالتي بعد انتخاب مجلس جديد لاتحاد الكرة لاختيار لجنة حكام جديدة، وقررت ترك الأمر للمجلس الجديد دون فرض أي خيارات عليهم".
أبو ريدة يتواصل مع رئيس لجنة الحكام بالفيفا هاني أبو ريدة يحسم مصير لجنة الحكام بعد توليه رئاسة الاتحادوأضاف: "لم أكن أهدف للبقاء، لأن مهمتي كانت قصيرة الأمد، وهي لمدة 30 يومًا فقط في إطار المجلس السابق، وسأستقيل بعد هذه الفترة لمنح المجلس الجديد حرية الاختيار سواء كان ذلك بحكم محلي أو دولي. كنت أعلم أن فترة رئاستي للجنة لن تطول".
وتابع: "وافقت على رئاسة لجنة الحكام لمساعدة الزملاء، ولم يتم توقيع عقد لي لأن المجلس السابق كان سيستقيل بعد شهر، وأشكر الشركة المتحدة وقناة أون تايم على منح الفرصة لإدارة اللجنة خلال تلك الفترة".
وأوضح: "أؤيد الاستعانة بخبير أجنبي للتطوير، لكنه يجب أن يتولى إدارة اللجنة بالكامل وليس فقط للإشراف، حيث يجب أن يكون مسؤولًا عن اختيار الحكام ومحاسبًا على ذلك. مشاكل التحكيم ستظل مستمرة ما لم يتم تغيير الفكر الإداري للجنة الحكام، مع ضرورة أن يكون رئيس اللجنة لفترة تصل إلى 4 سنوات لضمان الاستقرار."
واختتم: "الحكم يحتاج إلى راتب شهري لا يقل عن 100 ألف جنيه كي يتمكن من التفرغ والتطوير، في حين أن الراتب الحالي 7 آلاف جنيه في المباراة لا يغطي التكاليف الإدارية مثل المواصلات والإقامة والطعام، مما يؤثر على أداء الحكام."