الأزهر يدعو لحملة إغاثة عالمية لإنقاذ الشعب السوداني
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
تقدم فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وعلماء الأزهر، بخالص العزاء وصادق المواساة للشعب السوداني الشقيق في ضحايا السيول والفيضانات الجارفة التي اجتاحت البلاد، وراح ضحيتها الكثير من الضحايا والمفقودين، وخلَّفت دمارًا واسعًا، ضاعف من مأساة هذا البلد المنكوب الذي يعاني ويلات الصراعات والنزاعات منذ ٥٠٠ يوم تقريبا.
ودعا الأزهر، العالمين العربي والإسلامي للمسارعة بإغاثة الشعب السوداني الشقيق، وإنقاذه من ويلات الحروب والصراعات والمجاعات وانتشار الأمراض والأوبئة، وتبني حملة إغاثة عالمية لتقديم كافة أشكال الدعم للشعب السوداني الشقيق في هذه الظروف الصعبة والمؤلمة.
ووفق البيا: والأزهر إذ يعزي الشعب السوداني الشقيق، فإنه يدعو الله العلي القدير أن يتغمد الضحايا بواسع رحمته ومغفرته، وأن يشفي المصابين، وأن يفرِّج كرب أبناء السودان، ويوحد كلمتهم لما فيه مصلحة بلادهم، وأن يحفظهم من كل سوء ومكروه.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف الشعب السوداني السودانی الشقیق
إقرأ أيضاً:
واشنطن تعد لائحة اتهامات في إطار التحقيق بالاختراق الإيراني لحملة ترامب
تستعد وزارة العدل الأمريكية لإعداد لائحة اتهامات في إطار التحقيق بالاختراق الإيراني لحملة المرشح الجمهوري دونالد ترامب والتأثير على سير الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة.
وحسب الوسائل الإعلامية الأمريكية فإن لائحة الاتهام هي نتيجة تحقيق أجراه مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) في عملية اقتحام ربطها المحققون عبر وكالات متعددة بسرعة بجهد إيراني للتأثير على السياسة الأمريكية.
واتهمت حملة ترامب الشهر الماضي قراصنة (هاكرز) مدعومين من إيران بسرقة وثائق حساسة، وأكد مكتب التحقيقات الفيدرالي تحقيقاته بعد فترة وجيزة.
وقال متحدث باسم الحملة في ذلك الوقت إن الوثائق المخترقة "تم الحصول عليها بشكل غير قانوني من مصادر أجنبية معادية للولايات المتحدة، بهدف التدخل في انتخابات عام 2024 وبث الفوضى في جميع أنحاء عمليتنا الديمقراطية".
ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أن تحقيق مكتب التحقيقات الفيدرالي يدور حول حساب مجهول عبر الإنترنت شارك وثائق الحملة المسروقة مع الصحفيين، بينما ادعى أنه تم الحصول على الوثائق أثناء العمل مع حملة ترامب.
تم تسريب مواد من حملة ترامب على الأقل من ثلاث وسائل إعلامية هي بوليتيكو، ونيويورك تايمز، وواشنطن بوست