في لفتة إنسانية.. الداخلية تؤمن خروج أحد النزلاء لحضور جنازة والده بالقاهرة
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
أجرت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، تأمين خروج أحد نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل، لتمكينه من حضور مراسم تشييع جثمان والده بالقاهرة.
وقال وزارة الداخلية، في بيان رسمي: «كان لخروجه لحضور جنازة والده أثرا كبيرا لديه، كما لاقى استحسانا وإشادة من أهله، الذين أعربوا عن بالغ التقدير لوزارة الداخلية، لما لمسوه من نقلة نوعية في تطبيق مبادئ ومعايير حقوق الإنسان».
يأتي ذلك في إطار الترجمة الواقعية لإستراتيجية وزارة الداخلية الهادفة إلى مراعاة البعد الإنساني وتكريس الدور المجتمعي للمنظومة الأمنية، بما يوطد أواصر التعاون والتكامل مع المواطنين، وفي ضوء استراتيجية وزارة الداخلية الهادفة في أحد محاورها إلى الاهتمام بالجانب الإنساني، وإعلاء قيم حقوق الإنسان، ومراعاة البعد الاجتماعي والإنساني لنزلاء مراكز الإصلاح.
اقرأ أيضاًبعد مقتل سيدة وطعن عشيقها في دار السلام.. كيف حدد القانون عقوبة جرائم الشرف؟
قضايا بقيمة 24 مليون جنيه.. ضربة أمنية جديدة ضد تجار العملة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الداخلية الأسبوع أخبار الحوادث جنازة حوادث الأسبوع حوادث لفتة إنسانية لفتة
إقرأ أيضاً:
وزارة الداخلية تنفى تسبب ضابطى شرطة بالقاهرة فى وفاة مواطن
نفى مصدر أمنى صحة ما ورد بعدة مقاطع فيديو تم تداولها على مواقع التواصل الإجتماعى تتضمن إدعاء إحدى السيدات بقيام ضابطى شرطة بالقاهرة بالتسبب فى وفاة شقيقها.
وأكدت وزارة الداخلية في بيان لها أن حقيقة الواقعة تتمثل فى أنه بتاريخ 21 الجارى تبلغ لقسم شرطة المقطم بمديرية أمن القاهرة بحدوث مشاجرة بين كل من طرف أول: (أحد الأشخاص "مصاب بكدمات متفرقة بالجسم" ، ووالدته - لهما معلومات جنائية) ، طرف ثان: (أحد الأشخاص "مصاب بكدمات بالرأس") بسبب خلافات الجيرة قام على إثرها الطرفين بالتعدى على بعضهما البعض.. وتم ضبط طرفى المشاجرة وإصطحابهما لنقطة شرطة الأسمرات وأثناء إتخاذ الإجراءات القانونية شعر الأول بحالة إعياء وتم نقله على الفور لإحدى المستشفيات ، إلا أنه توفى عقب وصوله.
وبسؤال والدة المتوفى وشقيقه أفادا بأن المذكور يعانى من مرض الصرع وتنتابه حالات إغماء ولم يتهما أحد فى التسبب بوفاته ، وأيد ما سبق أحد شهود الواقعة. تم إتخاذ الإجراءات القانونية.. وتولت النيابة العامة التحقيق.
مشاركة
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟