إغلاق 17 مركزا مخالفا لعلاج الإدمان بالقاهرة والجيزة
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
شنت وزارة الصحة والسكان حملة مكبرة في محافظتي القاهرة والجيزة لضبط مراكز علاج الإدمان المخالفة، ما أسفر عن إغلاق 4 مراكز لمؤسسة مستقبل أفضل بمناطق سقارة بالبدرشين، و6 أكتوبر، و3 مراكز لمصحة أبوكريم بفيصل وسقارة بالبدرشين ومركزين لمصحة دكتور حسام بطريق سقارة السياحي بالبدرشين، و3 مراكز لبداية بالبدرشين، ومركزين لحياة جديدة بترعة اللبيني في البدرشين، ومركزين لبيت الشفاء بمنطقة دكرنس بالبدرشين.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لـ وزارة الصحة والسكان، أن الحملة تشكلت من الإدارة المركزية للمؤسسات العلاجية غير الحكومية والأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان والمجلس القومي للصحة النفسية، وصندوق مكافحة علاج الإدمان وبالتنسيق مع وزارة الداخلية والإدارة العامة لمكافحة المخدرات.
إحكام الرقابة على المنشآت الطبيةوأكد حرص الوزارة على إحكام الرقابة على المنشآت الطبية للتأكد من استيفائها للاشتراطات الصحية، وحصول المنشأة والعاملين بها على التراخيص اللازمة، وتطبيق معايير مكافحة العدوى، ومراجعة صلاحية الأدوية، مؤكدا اتخاذ كافة الإجراءات القانونية تجاه المخالفات التي يتم رصدها خلال المرور.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإدارة العامة لمكافحة المخدرات الخدمة الطبية الدكتور حسام عبدالغفار الصحة النفسية الصحة والسكان القاهرة والجيزة وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
«البحوث الإسلامية» و«الأزهر» يفتتحان مركزا لتعليم اللغة العربية في تشاد
افتتح محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، صباح اليوم، مركزًا لتعليم اللُّغة العربيَّة في دولة تشاد، بمشاركة الدكتورة نهلة الصعيدي، مستشار شيخ الأزهر لشئون الوافدين؛ وذلك في إطار توجيهات فضيلة الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشَّريف، بتعزيز نَشْر اللُّغة العربيَّة وتوطيد القِيَم الإسلاميَّة في القارة الأفريقيَّة.
دور الأزهر الريادي في دَعْم الطلاب الوافدينويأتي افتتاح هذا المركز تجسيدًا لدَور الأزهر الريادي في دَعْم الطلاب الوافدين، وتعزيز العَلاقات الثقافيَّة والعِلميَّة مع الدول الأفريقيَّة، بما يحقِّق رسالة الأزهر في نَشْر قِيَم التسامح والسَّلام والتعايش.
تعليم اللغة العربية لالطلاب الوافدينمن جانبها، أكَّدت الدكتورة نهلة الصعيدي أنَّ هذا المركز يعكس حِرص الأزهر الشريف على دَعْم الشباب الوافدين من مختلِف دول العالم، موضِّحة أنَّ تعليم اللُّغة العربيَّة هو أحد أهم الوسائل التي تفتح أبواب العِلم والمعرفة أمام الشباب الوافدين، وتُمكِّنهم من أن يكونوا سفراء للأزهر وقِيَمه في مجتمعاتهم.