البورصة تحقق 21 مليار جنيه مكاسب سوقية بمنتصف التداولات
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
شهد منتصف التداولات في البورصة المصرية اليوم الأربعاء 28-8-2024، ارتفاع المؤشرات، إذ صعد مؤشر «إيجي إكس 30» بنسبة 0.75% عند مستوى 30591.9 نقطة، وسط مكاسب سوقية بلغت 21 مليارات جنيه.
أخبار البورصة المصرية اليومفيما ارتفع مؤشر البورصة للشركات المتوسطة والصغيرة «إيجي إكس 70 EWI» بنسبة 0.85% عند مستوى 7075.
وارتفع مؤشر البورصة المصرية «إيجي إكس 100 متساوي الأوزان الجديد» بنسبة 0.8% في منتصف تداولات اليوم، ليسجل 10123.63 نقطة، وفق أخبار البورصة.
وبلغت قيم التداول في البورصة المصرية نحو 1.9 مليار جنيه، عبر التداول على 476 مليون سهم، وجرى تنفيذ نحو 62 ألفًا و501 صفقة، وبلغت مكاسب رأس المال السوقي للبورصة المصرية 21 مليار جنيه في بداية التداولات، ليسجل إجمالي رأس المال السوقي في بداية التداولات نحو 2.096 تريليون جنيه.
ارتفاع المؤشر الرئيسي 23%يشار إلى أن مؤشر البورصة الرئيسي «إيجي إكس 30» ارتفع، بنحو 23% منذ بداية العام الجاري، مسجلًا أعلى مستوى عند 34493.56 نقطة بجلسة 11 مارس الماضي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البورصة المصرية بورصة مصر مؤشرات البورصة سوق المال مؤشر البورصة الرئيسي إیجی إکس
إقرأ أيضاً:
بكين تفرض 34% رسومًا جمركية على واردات أمريكا بداية من 10 أبريل الجاري
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وكالة "شينخوا" الصينية بأن بكين ستفرض رسومًا جمركية بنسبة 34% على جميع الواردات القادمة من الولايات المتحدة، اعتبارًا من العاشر من أبريل الجاري.
كما أعلنت وزارة المالية الصينية عن فرض قيود على تصدير بعض المواد المرتبطة بالمعادن النادرة.
وأعلنت السلطات الصينية عن بدء تحقيق في أنابيب الأشعة السينية الطبية المقطعية المستوردة من الولايات المتحدة والهند، إلى جانب وقف استيراد منتجات الدواجن من شركتين أمريكيتين.
وتأتي هذه الإجراءات ردًا مباشرًا على إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 34% على السلع الصينية، في إطار التصعيد المستمر للحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم.
وعقب القرار الصيني، شهدت الأسواق الأمريكية تراجعًا حادًا، حيث هبط مؤشر S&P 500 بأكثر من 2%، فيما انخفض مؤشر ناسداك 100 بنحو 2.3%.
ومن المتوقع أن تؤدي هذه الإجراءات المتبادلة إلى تفاقم التوترات التجارية العالمية، وسط تزايد المخاوف من تأثيرها السلبي على النمو الاقتصادي واستقرار الأسواق المالية.
ويُذكر أن العلاقات بين واشنطن وبكين ازدادت توترًا منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض في يناير، حيث لم يجرِ أي محادثات مباشرة مع نظيره الصيني منذ أكثر من شهرين. كما لا تزال الخلافات قائمة بين الجانبين بشأن دور الصين المزعوم في تدفق الفنتانيل إلى الولايات المتحدة، وهو ما استشهد به ترامب كأحد أسباب فرضه لجولات سابقة من الرسوم الجمركية.