خبير بعلوم الفضاء: التغيرات المناخية تأكل الأخضر واليابس على مستوى العالم
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
قال الدكتور علاء النهري نائب رئيس المركز الإقليمي لعلوم الفضاء بالأمم المتحدة، الإعصار هو منطقة ضغط جوى منخفض مع رياح حلزونية تدور عكس عقارب الساعة فى نصف الكرة الشمالى واتجاه عقارب الساعة فى نصف الكرة الجنوبى.
اقرأ أيضا .. السماء تنذر سكان كندا بإعصار عملاق وكارثة إنسانية محتملة (فيديو)
كيفية تكوين الأعاصيروأضاف “النهري” خلال مداخلة هاتفية بقناة "إكسترا نيوز" اليوم الخميس، أن الأعاصير تنشأ بأن تكون الماء الدافئة عند خط الإستواء ويمتص فى هذه المناطق الهواء فوق سطح المحيط الحرارة والرطوبة نتيجة فعل الإنسان لتنشأ بعدها دوامات من الهواء نتيجة ارتفاع الهواء الساخن لأعلى من منطقة الضغط المنخفض لمنطقة الضغط المرتفع، وبمجرد ارتفاع الهواء الساخن يبرد ويتكثف فى السحب وينشأ عندها دوامة من الهواء والسحب وتتحول لعاصفة رعدية.
ولفت نائب رئيس المركز الإقليمي لعلوم الفضاء بالأمم المتحدة، إلى أنه ليست كل الأعاصير مدمرة، وأن التغيرات المناخية ستأكل الأخضر واليابس على مستوى العالم، مشيرا إلى أن مصر تتجه إلى الهيدروجين الأخضر، والأمونيا الخضراء بمنطقة العين السخنة، والطاقة النظيفة، وعلى العالم أن يتكاتف لمواجهة التغيرات المناخية والحد من آثارها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأعاصير بوابة الوفد الوفد
إقرأ أيضاً:
خبير قانون دولي: يجب الضغط على نتنياهو لإنهاء عدوانه على غزة ولبنان
قال الدكتور أنطوان سعد، خبير القانون الدولي، إن الدول العربية يجب أن تتحد وتتعاون لدعم قرار المحكمة الجنائية الدولية ضد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع الأسبق يوآف جالانت، والعمل على إيقافهما لتجاوزهما كل الحدود.
وأضاف «سعد»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه من الضروري أن تبادر الدول إلى الضغط على بنيامين نتنياهو لإنهاء عدوانه، متابعًا: «ما فعله جالانت وزير الدفاع السابق سيتابعه وزير الدفاع الحالي الذي حل مكانه، وسيتحمل أيضًا جزء من المسؤولية».
ولفت إلى أن وزير الدفاع الحالي في دولة الاحتلال قد يُصدر بحقه مذكرة توقيف، كونه يصدر الأوامر لقادة الأركان، ويشرف على جميع أشكال العدوان وجرائم الحرب ضد الإنسانية.
القضية الفلسطينية لن تتوقفوشدد على أنه يجب أن تتضافر جهود جميع الدول المحبة للعدالة، للدفاع عن الشعوب المظلومة، فالشعب الفلسطيني يعاني من ظلم الاحتلال لأرضه، وقضيته لم تتوقف منذ نشوء الكيان الإسرائيلي وبدء عدوانه على الأراضي الفلسطينية واللبنانية، التي كان لها نصيب الأسد من المعاناة، مواصلًا: «مع استمرار النزوح، عادت المقاومة لتبادر بإطلاق الصواريخ وتنفيذ الأعمال الحربية ضد العدو الإسرائيلي».