تنسيق جامعة سفنكس 2024.. اعرف آلية القبول والحدود الدنيا للكليات
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
كشف الدكتور منصور كباش رئيس جامعة سفنكس تنسيق جامعة سفنكس 2024، مؤكّدًا التزام الجامعة بالحدود الدنيا للمجلس الأعلى للجامعات وعدم التخلف عنها حتى وإن تبقى بالكليات أماكن خالية.
تنسيق جامعة سفنكس 2024وقال رئيس جامعة سفنكس إنَّ الجامعة ملتزمة بالتنسيق الرسمي ولا نية لخفضه، ولا يوجد تنسيق داخلي بالجامعة للكليات أو حدود دنيا خاصة بالجامعة للقبول ببعض الكليات، وجاءت الحدود الدنيا لكليات جامعة سفنكس، وفقًا للمعلن من المجلس الأعلى للجامعات، كالآتي:
طب الأسنان 77%
العلاج الطبيعي 75%
الصيدلة 71%
طب بيطري 67%
كلية الهندسة 68%
كلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي 60%
كلية علوم صحية 53%
كلية تمريض 53%
آلية القبول بجامعة سفنكسوأوضح رئيس جامعة سفنكس لـ«الوطن» أنَّ القبول في كليات الجامعة يكون بأسبقية التقدم للطلاب الموافيين للشروط التي وضعتها الجامعة والحدود الدنيا للكليات المتقدمين لها.
وجاءت الأوراق المطلوبة للتقديم بجامعة سفنكس الخاصة وفقًا للموقع الرسمي للجامعة، على النحو الآتي:
- نموذج الطلب الكامل (يشترط تقديمه إلكترونيا).
- بالنسبة للشهادات الأجنبية: تقديم أصل الشهادة مصدقاً عليها من السفارة المصرية أو وزارة الخارجية المصرية.
- تقديم 6 صور شخصية.
- شهادة الميلاد أو مستخرج رسمي.
- بالنسبة للطلاب العرب: إثبات المؤهل أو إحضار جواز السفر الأصلي للطالب.
- للطلاب المصريين الذكور التقدم بطلب (نموذج 2 جند من منطقة التجنيد).
- يتقدم الطلاب المصريون الذين تزيد أعمارهم عن 19 عامًا بعدد 6 استمارات جند من قسم الشرطة التابع لمحل إقامة الطالب.
- على الطلاب الذين لم يتجاوزوا 22 سنة بتاريخ 1 سبتمبر من نفس سنة التقديم، أن يقدموا حالتهم العسكرية.
- بالنسبة للطلاب غير المصريين يجب إحضار صورة من جواز السفر الخاص بهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة سفنكس الأعلى للجامعات جامعة سفنکس
إقرأ أيضاً:
جامعة دمياط تتصدر قائمة أفضل الجامعات المصرية في تصنيف Nature lndex
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حققت جامعة دمياط مركزًا متميزًا في تصنيف Nature Index العالمي لعام ٢٠٢٤، حيث حصلت على المركز الخامس بين الجامعات المصرية في مجال علوم الأرض والبيئة، كما جاء ترتيبها الـ١٦٣٤عالميًا في هذا التخصص. وفي مجال الكيمياء، تمكنت الجامعة من احتلال المركز الـ١٧ محليًا من بين ٢٣ جامعة مصرية مشاركة في التصنيف ؛وذلك خلال الفترة من 1 يناير ٢٠٢٤ حتى ٣١ ديسمبر ٢٠٢٤.
وأعرب الدكتور حمدان ربيع، رئيس الجامعة ، عن فخره بهذا الإنجاز، قائلًا: "هذا التصنيف يُعدمؤشراً لتحقيق رؤيتنا في تعزيز مكانتنا العلمية محليًا وإقليميًا وعالميًا. إن استراتيجيتنا التي تركز على دعم البحث العلمي النوعي وتوفير بيئة محفزة للباحثين كانت عاملاً محوريًا في هذا الإنجاز، وسنواصل العمل لتحقيق المزيد من التقدم في السنوات المقبلة".
ويُذكر أن مؤشر نيتشر يُعد أحد أبرز أدوات تقييم الأداء البحثي للمؤسسات الأكاديمية عالميًا، ويعتمد على رصد عدد الأبحاث والمقالات المنشورة في مجلات علمية مرموقة ضمن مجالات محددة، تشمل علوم الحياة، العلوم الفيزيائية، الكيمياء، وعلوم الأرض والبيئة،
وبهذة المناسبة يتقدم الدكتور حمدان ربيع رئيس الجامعة بالشكر الى الدكتور محمد عبدالحميد شهاب نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث وبالتهنئة الصادقة لجميع المنتسبين للجامعة، كما يتقدم بالشكر لفريق العمل المميز من وحدة التصنيف والنشر الدولي بالجامعة برئاسة الدكتور أمانى الديسطي مدير وحدة التصنيف والنشر الدولي لما يتم بذله من جهد كبير فى هذا الملف.
حققت جامعة دمياط إنجازًا غير مسبوق في تصنيف "سيماجو" العالمي لعام 2025، حيث حصلت على المركز الثاني محليًّا،وصعدت إلى المركز 1459 عالميًّا في مجال الطاقة، محققةً تقدمًا ملحوظًا على جميع الأصعدة.
وبمقارنة النتائج مع العام الماضي، أظهرت البيانات قفزة الجامعة 26 مركزًا محليًّا (من المركز 28 إلى 2)، وتقدمها 110 مراكز إفريقيًّا، فيما قفزت 1784 مركزًا عالميًّا في مجال الطاقة، بعد أن كانت تحتل المركز 3243 عالميًّا عام 2024 .
يُعَد تصنيف "سيماجو" أحد أبرز التصنيفات العالمية التي تقيس أداء الجامعات في مجالات البحث العلمي والابتكار والتأثير المجتمعي، معتمدًا على تحليل بيانات من قواعد مثل "سكوبس". وتُؤَكِّد نتائج 2025 أن جامعة دمياط أصبحت نموذجًا لتسريع التميز الأكاديمي في مصر وإفريقيا، لا سيما في قطاع الطاقة الذي يُعَد ركيزة للتنمية المستدامة.
وأعرب الدكتور حمدان ربيع رئيس الجامعة عن سعادته مؤكداً أن هذا التصنيف هو ثمرة جهود بحثية وعلمية مكثفة، وخطة استراتيجية ركزت على دعم مشروعات الطاقة المُستدامة والابتكار ،موضحا حرصه على تعزيز مكانة الجامعة كمركز إقليمي رائد في مجال الطاقة، وهذا الإنجاز ليس نهاية المطاف، بل بداية لتحقيق مراكز أكثر تقدمًا عالميًّا.