آخر استعدادات حفلي عمر خيرت وبهاء سلطان وكارول سماحة في العلمين..تفاصيل
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
قال كريم بيبرس مراسل التلفزيون المصري، إن اليوم الخميس مميز في فعاليات مهرجان العلمين، مشيرًا إلى أنه سيشهد الحفل الأهم للموسيقار عمر خيرت، بالإضافة إلى حفل بهاء سلطان والفنانة كارول سماحة.
أماكن جلوس لمن لم يقوموا بحجز التذاكر
وأضاف «بيبرس»، في رسالة على الهواء ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، أن الاستعدادات الخاصة بالحفلات بدأت من ليلة أمس: «بدأ الناس يتوافدون استعدادا للحفل منذ ليلة أمس، والناس متحمسة جدا وتنتظر حفل الموسيقار عمر خيرت وحفل بهاء سلطان وكارول سماحة».
وتابع: «يتم تجهيز الأماكن المحيطة بالمسرح الكبير من أجل تسهيل الحركة خروجا ودخولا لحفل الموسيقار عمر خيرت، وهناك توجيهات من منظمي الحفل والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بأن يلتزم الناس بالمسارات المحددة للحفلين».
وأكد أنه يتم تجهيز الكورنيش لأنه سيتضمن أماكن جلوس لمن لم يقوموا بحجز التذاكر، لافتًا إلى ان هناك حضور كبير جدا من المصريين والعرب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العلمين مهرجان العلمين عمر خيرت بهاء سلطان كارول سماحة عمر خیرت
إقرأ أيضاً:
الترقيع يورط القائمين على استعدادات معرض الفلاحة بمكناس (فيديو)
زنقة 20 | متابعة
في الوقت الذي تواصل فيه مدينة مكناس استعداداتها لاستقبال النسخة السابعة عشرة من المعرض الدولي للفلاحة المزمع إقامته من 21 إلى 27 أبريل 2025، لا تزال عملية التزيين والتجهيزات تثير استياء السكان وزوار المدينة.
وقد تم رصد عدة نقاط ضعف في الترتيبات المتعلقة بالمرافق العامة، والتي وصفت بأنها “ترقيعات” لا تليق بحجم الحدث.
العديد من المواطنين والمختصين في المجال الفلاحي أبدوا استغرابهم من حالة التجهيزات التي تسبق المعرض، حيث تم تزيين بعض الأماكن بشكل غير لائق، مما يعكس صورة سلبية عن استعدادات المدينة لاستقبال هذا المعرض الدولي.
وأكدوا أن هذه الترتيبات غير المهنية قد تؤثر سلبًا على انطباع الزوار والعارضين، خاصة وأن المعرض يعتبر فرصة مهمة لتعزيز الصورة العالمية للمغرب في المجال الفلاحي وهو الأأمر الذي لا يبدو مهما للقائمين.
بالإضافة إلى ذلك، فإن غياب التنسيق بين مختلف الجهات المسؤولة عن التنظيم أدى إلى ظهور بعض التعديلات والعمليات التجميلية التي تتم في اللحظات الأخيرة، مما يجعلها تبدو وكأنها “ترقيعات” وليست أعمالًا مُعدة مسبقًا كما كان يتوقع الجميع.
هذه الأوضاع تطرح تساؤلات حول مدى جاهزية المدينة والقائمين لاستقبال هذا الحدث الفلاحي، الذي يتطلب تحضيرات في مستوى عالٍ من التنظيم والدقة.