أعلنت “دبي لصناعات الطيران”، اليوم، أنها وقعت اتفاقيات لشراء 23 طائرة من أطراف متعددة مقابل مبلغ إجمالي يقارب 1.1 مليار دولار أمريكي.
ووفق بيان صحفي صادر عن الشركة، يبلغ متوسط عمر محفظة الطائرات عند شرائها 3.4 عاماً، بينما يبلغ متوسط مدة إيجارها المتبقية 8.8 عاماً، وهي مؤجرة حالياً لـ 13 شركة طيران في 9 دول.

ومن حيث القيمة تتكون المحفظة من 91% من الطائرات ذات البدن الضيق، بينما تمثل الطائرات ذات تكنولوجيا الجيل التالي 86% من المحفظة.
وقال فيروز تار ابور، الرئيس التنفيذي لشركة دبي لصناعات الطيران: “يسعدنا أن نعزز أسطولنا بهذه المحفظة الجديدة من الطائرات التي لا تزال تمتلك مدة إيجار طويلة، كما يسعدنا من خلال عملية الشراء هذه أن نرحب بستة عملاء جدد من شركات الطيران إلى قاعدة عملائنا المتنوعة عالمياً، ومن المتوقع، عقب ضم الطائرات الجديدة، أن يتحسن أسطولنا من طائرات الجيل التالي الموفرة للوقود بنحو أربع نقاط مئوية على أساس تقديري”.
ومن المتوقع أن يتم تسليم جميع الطائرات بحلول نهاية العام الجاري 2024.وام


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

جريمة قتل جديدة في معتقلات مأرب وناشطون يصفونها بسجون “صيدنايا”

متابعات شهدت السجون الواقعة تحت سيطرة حزب الإصلاح في مأرب المحتلة، جريمة جديدة طالت أحد المعتقلين جراء التعذيب الوحشي، وذلك على غرار ما جرى للشاعر راشد الحطام الذي لا تزال تداعيات مقتله في سجون مرتزقة العدوان بمأرب حتى اللحظة، الأمر الذي دفع العشرات من الناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي إلى وصف تلك السجون باسم سجون “صيدنايا مأرب”.

وقال رئيس اللجنة الوطنية لشؤون الأسرى، عبدالقادر المرتضى: إن آخر جرائم حزب الإفساد في مأرب، هو المعتقل “عبداللطيف جميل راشد الجميلي” الذي تم اختطافه واعتقاله قبل ثلاثة أشهر وإيداعه سجن الأمن السياسي، قبل أن يتم العثور على جثته مرمية في أحد شوارع مأرب وعليها آثار التعذيب.

ووصف المرتضى في تدوينة على صفحته الشخصية بمنصة “إكس” الاثنين، سجون حزب الإصلاح في مأرب المحتلة بـ”الكارثة الحقيقية”.

بدورهم تناقل ناشطون جريمة جديدة لحزب الإصلاح، واصفين إياها بصيدنايا مأرب.

وأوضحوا أنه تم اعتقال المواطن عبداللطيف جميل راشد الجميلي قبل3 أشهر وتم تحويله للمعتقل، فيما حاولت أسرته خلال تلك الفترة متابعة قضيته وطلبوا منهم ضمانه لإطلاق سراحه، إلا أنه تم العثور عليه وهو جثة هامدة في أحد شوارع مدينة مارب المحتلة ملفوفا في بطانية وعليه آثار تعذيب.

وخلال الفترة الماضية تم الإعلان عن وفاة معتقلين اثنين في جريمتين منفصلتين خلال أقل من 24 ساعة هما الشاعر راشد الحطام، من أبناء قيفة بمحافظة البيضاء، والشاب ماجد مبارك العامري الجهمي من أبناء قبيلة جهم في مديرية صرواح، واللتان لقيتا استنكارا واسعا وإدانات شعبية وحقوقية، وسلطتا الضوء على ما يتعرض له السجناء من تعذيب يؤدي إلى وفاة الكثير منهم داخل سجون الاصلاح.

وتشير إحصائيات محلية إلى أن حالات القتل في تلك السجون جراء التعذيب تقدر بالعشرات، إلى جانب ما يسببه من إعاقات دائمة، موضحة أن جثث بعض الضحايا لاتزال محتجزة في ثلاجات مستشفيات مدينة مأرب المحتلة.

مقالات مشابهة

  • ريماس منصور تستعرض سيارتها الجديدة على أغنية “المال الحلال أهو”.. فيديو
  • ???? طائرات السيادة الجوية الجديدة تحلق في سماء السودان
  • شنايدر إلكتريك شريكا استراتيجيا لـ مبادرة الجيل التالي من الاستثمارات الأجنبية المباشرة”
  • ألف قناص في السماء.. هذه هي الحرب الجديدة في أوكرانيا
  • «شنايدر إلكتريك» شريكاً لمبادرة الجيل التالي من الاستثمارات الأجنبية
  • جريمة قتل جديدة في معتقلات مأرب وناشطون يصفونها بسجون “صيدنايا”
  • لبنان تعلن عن استيرادها للنفط العراقي الخام بدلا من “الفيول”
  • الصين تبني حاملة طائرات ضخمة تنافس الأسطول الأمريكي
  • “هيئة الطيران المدني” تُطلق تقرير التزام المطارات والناقلات الوطنية بأوقات الرحلات لشهر يناير 2025
  • لقاء ترامب- زيلينسكي الناري ومفاهيم جديدة للدبلوماسية.. العالم في اليوم التالي لتنصيب ترامب (4)