الحمص بدلًا من المايونيز.. هذه أبرز البدائل الصحيّة لأطعمتك المُفضّلة
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- هل ترغب باتّباع جدول غذائي صحّي؟ لا تقلق.. فأنت لست مضطرًا للتضحية بوصفاتك المُفضّلة.
ولكن، أوضح الموقع الإلكتروني "Cleveland Clinic" بأمريكا أن استبدال بعض المُكوّنات بخيارات أكثر صحّة يمكن أن يُضيف نكهة رائعة لوجبة طعامك ويجعلها أكثر فائدة.
كيف ذلك؟استبدل فتات الخبز، أو "البقسماط"، ببذور الكتّان أو اللوز المطحونفي حين أن فتات الخبز الأبيض المُكرّر يُضيف قوامًا لذيذًا إلى وصفات الطعام، إلّا أنه مُحمّل بالسعرات الحرارية ولا يحتوي على قيمة غذائية حقيقية.
بدلًا من ذلك، تُعدّ بذور الكتّان واللوز المطحون مصدرًا نباتيًا لأحماض "أوميغا-3" الدهنية.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: نصائح
إقرأ أيضاً:
لأول مرة.. عرض تجربة الخبز المصري القديم بـ المتحف المصري بالتحرير
لأول مرة يقدم المتحف المصري بالتحرير تجربة فريدة من نوعها ،عبر عرض ڤاترينة بها نماذج حديثة لأنواع مختلفة من الخبز المصري القديم تم انتاجها باستخدام المصادر المختلفة المتاحة من نقوش جدران المعابد والمناظر الطقسية ومناظر الحياة اليومية للمصري القديم.
أوضحت إدارة المتحف المصرى بالتحرير ، أن المعرض مقام بقاعة 43 بالدور العلوي بالمتحف ولمدة ثلاثة أشهر، متاح للزيارة خلال مواعيد العمل الرسمية للمتحف دون أي رسوم إضافية.
يذكر أن وضع حجر أساس المتحف المصري بالتحرير في القرن الـ 19 والذى شهد افتتاحة حضور الخديوي عباس حلمي الثاني فى 15 نوفمبر 1902، ويصنف بانه أقدم متحف آثري في الشرق الأوسط ،ويقتني بداخل طرقته الممتدة على قطع آثرية فريدة تعود لعدة عصور.
وصمم المهندس المعماري الفرنسي مارسيل دورغون الشكل الهندسي لـ المتحف المصري بالتحرير والمتميز بشكل العمارة اليونانية الرومانية ، وذلك عقب مسابقة عالمية تمت عام 1895 ميلاديا ، ليكون أيقونة المتاحف حول العالم ومزارا سياحيا يقصد سائحي العالم.
ويضم المتحف المصري بالتحرير أشهر القطع الاثرية عبر تاريخة كان ابرزها قناع الملك توت عنخ آمون الذى انتقل الى المتحف المصري الكبير ، بالاضافة الي قطع آثرية للمجموعة الجنائزية ليويا وتويا ولوحة نارمر بالااضفة الي تماثيل خاصة بملوك وملكات مصر في العصر القديم.