الكبير وعقيلة يوجهان بلاغا للنائب العام بشأن “اقتحام المصرف المركزي”
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
وجه رئيس مجلس النواب، خطابًا رسميًا إلى النائب العام، يطالب فيه بتحريك دعوى جنائية ضد جميع المتورطين في ما وصفه بـ “اقتحام مقر مصرف ليبيا المركزي” في طرابلس.
واتهم عقيلة صالح المجلس الرئاسي وحكومة الوحدة الوطنية بالوقوف “وراء هذه العملية”، قائلا إنها “جرائم ترتقي لوصف الجنايات بالاعتداء على حرمة هذا المكان وحرية موظفيه والاستحواذ على أرصدة المصرف وإيقاف العمل بمنظوماته مما أربك العمل المصرفي بصفة عامة”.
وطلب رئيس مجلس النواب من النيابة العامة “إخطار المجلس بالإجراءات التي اتخذتها بعد مباشرة التحقيق”.
وعلى ذات الصعيد، وجه الصديق الكبير بصفته محافظا للمصرف المركزي بلاغا أيضا للنائب اتهم فيه 6 مسؤولين (عبد الفتاح غفار، ومحمد الشهوبي، وعلي اشتيوي، وعادل اشتيوي، وفتحي المجبري، ومحمد القريش) على خلفية واقعة “اقتحام المصرف المركزي” بحسب وصفه.
وكان مجلس إدارة مصرف ليبيا المركزي المكلف من المجلس الرئاسي قد أعلن الاثنين الماضي بعد دخوله لمقر المصرف استلامه مهام إدارة المصرف بالكامل، والتزامه بالانتقال السلس، محذرا من “محاولات التشويش من قبل الإدارة السابقة” بحسب بيانه.
المصدر: ليبيا الأحرار
الصديق الكبيرالنائب العامرئيسيعقيلة صالحمصرف ليبيا المركزي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الصديق الكبير النائب العام رئيسي عقيلة صالح مصرف ليبيا المركزي
إقرأ أيضاً:
الأمين العام «للتعاون الخليجي»: المجلس يقف مع سورية في كل ما تتخذه من إجراءات لحفظ أمنها
أكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي، وقوف مجلس التعاون إلى جانب سورية في جميع الجهود والإجراءات التي تتخذها لحفظ أمنها واستقرار شعبها.
وشدد البديوي في بيان له على ما جاء في البيان الختامي الصادر عن المجلس الوزاري في دورته الـ 163 من إدانة لأعمال العنف التي تستهدف زعزعة استقرار سورية والتأكيد على موقف مجلس التعاون الثابت الرافض للعنف والإرهاب والأعمال الإجرامية مهما كانت دوافعها وأسبابها.
وأعرب الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي عن تطلعاته لأن يسود الأمن والاستقرار والازدهار في سورية وشعبها في ظل سيادة القانون والعدالة وتحقيق آمال الشعب السوري في مستقبل أكثر إشراقا وازدهارا.