رؤية السعودية 2030.. مبادرات عديدة أنجزتها المملكة في كافة المجالات
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
رؤية السعودية 2030.. تعيش المملكة العربية السعودية انتعاشة قوية في كافة المجالات، منذ الإعلان عن إطلاق رؤية السعوديى 2030، والتي تتسير بخطى ثابتة نحو تحسين معيشة المواطن السعودية في شتى أنحاء المملكة.
وكشف التقرير السنوي لـ رؤية السعودية 2030، أن 87% من مبادرات الرؤية مكتملة وتسير على المسار الصحيح، كما حدث بنهاية العام 2023.
وأكد التقرير السنوي، أنه في مجال السياحة، حصدت السعودية المركز الثاني بنسبة نمو السياح الدوليين، إذ وصل عدد زوار المملكة إلى 106 ملايين زائر العام الماضي، منهم 27.4 مليون زائر دولي
وبالنسبة لقطاع الإسكان، فأشار التقرير، إلى أن نسبة تملك المواطنين للمساكن اقتربت من المستهدف البالغ 70%، لتسجل نحو 63.7%.
صندوق الاستثمارات العامةكما أوضح تقرير رؤية السعودية 2030، أن إجمالي الأصول المدارة من قبل صندوق الاستثمارات العامة وصل لـ تيرليونين و810 مليارات ريال، ليتخطى بذلك مستهدف 2023، مشسرًا إلى أن المستهدفات الخاصة بعام 2030، تقدر أصول الصندوق السيادي السعودي بـ 10 تريليونات ريال.
وجاء في التقرير، أنه تم تأسيس 93 شركة في محفظة صندوق الاستثمارات العامة في 2023، مقارنة بـ 71 شركة في العام 2022، كما أتاح الصندوق 644 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة، مقارنة بـ 500 ألف في العام 2022.
انخفاض معدل البطالة بين السعوديين إلى 7.7%وبين التقرير، أن معدلات البطالة بين السعوديين بلغت 7.7%، مقارنة بخط الأساس البالغ 12.3%، لتتجاوز بذلك مستهدف 2023 البالغ 8%، فيما يبلغ مستهدف الرؤية 7%.
اقرأ أيضاًرابط منصة مدرستي 1446.. تعرف على إجراءات إثبات الحضور
لرصد أي حالات إصابة بالكوليرا.. الصحة المصرية ترفع درجة الاستعداد القصوى بالمنافذ
الدوسري يقود تشكيل الهلال المتوقع ضد ضمك في الدوري السعودي اليوم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أصول الصندوق السيادي السعودي التقرير السنوي لـ رؤية السعودية 2030 رؤية السعودية 2030 صندوق الاستثمارات العامة عدد السياح في السعودية مبادرات رؤية 2030 معدلات البطالة رؤیة السعودیة 2030
إقرأ أيضاً:
«نورلاند» يدعو لتمكين المرأة وتمثيلها في كافة المجالات
أشار المبعوث الأمريكي الخاص إلى ليبيا السفير ريتشارد نورلاند، إلى “جهود الشبكات النسائية الليبية في مكافحة ظاهرة العنف ضد المرأة، في إطار حملة الـ16 يوما من النشاط لمناهضة العنف ضد المرأة التي تقودها الأمم المتحدة”.
وأكد نورلاند، “أن العنف ضد النساء والفتيات يعد من الأسباب الرئيسية التي تؤدي إلى تهميش المرأة في الحياة السياسية، مشيرا إلى ضرورة معالجة هذه القضية لتحقيق انتقال سياسي ناجح في ليبيا”.
وأضاف “أن نجاح الانتقال السياسي في ليبيا يتطلب إشراك كافة مكونات المجتمع بشكل فعال، بما في ذلك النساء، في عملية اتخاذ القرارات السياسية، الأمر الذي يعد خطوة أساسية لضمان مستقبل مستقر وشامل للبلاد، مشيرا إلى أن تمكين المرأة وتمثيلها في كافة المجالات، وخاصة في السياسة أمر لا بد منه لتحقيق التقدم والتطور في ليبيا”، بحسب وكالة وال.
هذا وكانت أطلقت بعثة الأمم المتحدة في ليبيا حملة الـ16 يوما من النشاط تحت شعار تعزيز حقوق المرأة وإنهاء العنف ضد النساء والفتيات.
جهود الدولة لدعم ذوي الإعاقة.. غطاء قانوني ودستوري