سودانايل:
2024-09-14@00:33:39 GMT

كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [84]

تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT

كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [84] .
بقلم / عمر الحويج

كبسولة : رقم [1]

الجنجوكوز :
يريدون إقناع العقلاء بما هو خارج منطق العقل .
(أ) - أن قحت حليفة الجنجوكوز هي التي أشعلت الحرب
حين فسرت على هواها مقولة حقت يا الإطاري يا الحرب
أفشلت الإطاري مقطوع الطاري والماشي عمياني بالحرب
فأي المنطق هو المعوج !!؟؟ .


يريدون إقناع العقلاء بما هو خارج منطق العقل .
(ب) - وقعوا إعلان جدة المقترن والتزامات وقف الحرب
ويحاولون فرض تنفيذ التزام جانب واحد لوقف الحرب
ويريدون الغاء العقل وإبعاد باقي إلتزامات وقف الحرب
فأي المنطق هو المعوج !!؟؟ .
يريدون إقناع العقلاء بما هو خارج منطق العقل .
(ج) - كقوى عظمى تنازلت أمريكا لشرطهم وقف الحرب
أعترفت لهم على مضض بمجلس السيادة لوقف الحرب
فأي المنطق هو المعوج !!؟؟ .
يريدون إقناع العقلاء بما هو خارج منطق العقل .
(د) - مع كل هذا التنازل ظلوا في تعنتهم لمواصلة الحرب
فأي المنطق هو المعوج !!؟؟ .
يريدون إقناع العقلاء بما هو خارج منطق العقل .
(ح) - ثم عادوا بالواهيات للتهرب من جنيف لوقف الحرب
فأي المنطق هو المعوج !!؟؟ .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***

كبسولة : رقم [2]

إنتبهوا المنتصر قادم ليهزمكم .. !! .

الجنجوكوز :
لا قدر الله إذا " انتصروا وحكمونا " و" بالسلاح هزمونا "
سيجعلوننا نشتهى أيام النزوح المر لأنهم حتماً يكونوا قد
أبادونا من على وجه البسيطة بعنف الإزاحة عنوة وأقتداراً .
الإسلاموكوز :
لا قدر الله إذا " إنتصروا وحكمونا " و" بالسلاح هزمونا "
سيجعلوننا قبوراً بعد لويهم عنق الحقيقة وحتماً يكونوا قد
أزاحونا من على وجه البسيطة بعنف الإزاحة عنوة واقتداراً .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***

كبسولة : رقم [3]

ذكرى فائتة .. للتذكير دون تاريخ

الإسلاموكوز : يرتكبون ذات مسببات سقوطهم
يعدمون بمظاهر الألسن واللون والبدن وهم
عامدون يذبحون الوطن .
الإسلاموكوز : يرتكبون ذات مسببات سقوطهم
من رحمهم يولد جنجويداً جُدد ويَفْشُّون بينهم
العنصرية في ربوع الوطن .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***

omeralhiwaig441@gmail.com  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

باريس...على اللبنانيين تشغيل عقلهم السياسي لانتخاب رئيس وعدم الاعتماد على العقل الخماسي

قبل 24 ساعة من اجتماع سفراء "اللجنة الخماسية" في لبنان (سفيرة الولايات المتحدة الأميركية ليزا جونسون، وسفراء المملكة العربية السعودية وليد بخاري، فرنسا هيرفيه ماغرو، مصر علاء موسى، وقطر عبد الرحمن بن سعود آل ثاني)، لا أجواء تفاؤلية محلية باقتراب الحل للملف الرئاسي، رغم رهان بعض القوى السياسية على اللقاء الذي جمع الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان و الوزير السعودي المفوض الملف اللبناني نزار العلولا. لكن غاب عن هؤلاء أن لودريان لم يزر المملكة لبحث الملف اللبناني، إنما عاد إلى عمله في العلا بعد انتهاء إجازته الصيفية التي أمضاها في باريس التي تعاني، وفق استاذ العلاقات الدولية في جامعة باريس الدكتور عيسى الأيوبي، أزمة سياسية داخلية وخارجية بعد أن فقد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الغطاء الشعبي والبرلماني، وعودة الإدارة الأميركية مجدداً للإمساك في عدد من الملفات التي كانت تتشارك فيها مع عدد من الدول الأوروبية.

طرحت المبادرة الفرنسية في الفترة التي سبقت عملية "طوفان الأقصى" والحرب الإسرائيلية المستمرة على غزة و قبل حرب الإسناد من لبنان وقبل البحث في صياغة النظام الإقليمي ككل وتحول موضوع انتخاب رئيس للبنان إلى تفصيل صغير لا يشكل أولوية من أولويات المجتمع الدولي والعربي ويقال إنه لم يعد يشكل أولوية لبنانية إلا ضمن حدود النكد السياسي للأحزاب المتناحرة.

وفق معلومات الأيوبي، فإن المباحثات الفرنسية- السعودية كانت عبارة عن جولة أفق عامة بعد العطلة الصيفية. فالسعوديون يعلمون، وقد أبلغوا لودريان، أن الملف الرئاسي اللبناني ليس أولوية استراتيجية حاليا، رغم أنهم يعتقدون أنه منفصل عن ملف الحرب القائمة حاليا ، فالرئيس اللبناني كائنا من تكون هويته السياسية لن يكون عاملاً مؤثراً في ملف التسوية الدولية للنزاع الراهن. كما أن المملكة تظن أن الملف الرئاسي اللبناني يمكن ان يتم استعجال حله لضرورات (بروتوكولية) عند الحاجة لتظهير التسوية وفق منطلقات ثلاثة وهي:الا يشكل خطراً على السلم الاهلي في لبنان، الا يهدد عمل الإدارة اللبنانية ولا يلعب أي دور يمس بالسلم الاقليمي.

وبحسب الأيوبي، ثمة توافق فرنسي- سعودي بشأن هذه الرؤية وأن الدور الايراني لن يكون معرقلا لتسوية كهذه، مع تسليم الرياض وباريس بأن الملف اللبناني ليس على جدول أعمال الإدارة الأميركية الحالية التي تتفرغ لخوض المعركة الانتخابية للمرشحة الديمقراطية كاملا هاريس وضمان وصولها إلى البيت الأبيض. لكن الطرفين يؤكدان ضرورة إبقاء الحركة الروتينية للجنة الخماسية للبقاء على قرب من الأطراف اللبنانية. ولهذه الغاية فإن حراك بعض "سفراء الخماسية" نشط في الساعات الماضية، حيث زارت السفيرة الأميركية رئيس المجلس النيابي نبيه بري فيما زار السفير الفرنسي رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، كما زار السفير المصري السراي ومعراب، ومن المرجح ان يستمر السفراء في جولاتهم على القوى السياسية قبل اجتماعهم في دارة السفير السعودي وبعد اجتماعهم الذي يفترض ان يعيد اتصالاتهم ولقاءاتهم مع القوى السياسية المعنية على نطاق أوسع.

يقول المسؤولون الفرنسيون، وفق الايوبي: "على اللبنانيين أن يشغلوا عقلهم السياسي، إذا أرادوا انتخاب رئيس لدولتهم و عدم الاعتماد على العقل الخماسي". فالعقل الجماعي الخماسي الذي يتطلع إلى بلورة المصالح الدولية أصبح أكثر اقتناعا من ذي قبل أن الانتخابات الرئاسية في لبنان لن تحصل قبل نضوج التسويات الدولية الكبرى سواء المتصلة بملف أوكرانيا، أو بالمسألة الفلسطينية، وهذا يؤشر إلى أن انتخاب رئيس للبنان سوف ينتظر وقف "حرب الاسناد" في الجنوب. وليس بعيداً، يشدد الأيوبي على أن الاجتماع الودي بين لودريان والعلولا تطرق الى مواقف القوى السياسية الأساسية في لبنان وبروفايل قيادات الاحزاب بناء على تقارير السفيرين بخاري وماغرو ونقاط الضعف والقوة في المقاربات السياسية وخارطة المصالح السياسية الداخلية وأهمية الحاجة الى دعم إيراني وأميركي حين يأتي الوقت المناسب للتسوية الرئاسية اللبنانية.

المصدر: لبنان 24

مقالات مشابهة

  • أحمد عمر هاشم عن مؤسسة تكوين: "لم أخشى منها"
  • حرب غزة : قتلى وجرحى نتيجة غارات إسرائيلية مستمرة بالقطاع والسنوار يوجه رسالة إلى نصر الله
  • الذكرى الرابعة والثلاثين لحزب التجمع اليمني للإصلاح: ملحمة وطنية في وجه العاصفة
  • باريس...على اللبنانيين تشغيل عقلهم السياسي لانتخاب رئيس وعدم الاعتماد على العقل الخماسي
  • قضية مبابي إلى محكمة العمال ومحامية اللاعب تسأل: أين منطق النادي؟
  • أزهري: الإيمان الحقيقي يرتبط بقدرة المسلم على ربط العقل بالقلب خلال قراءة القرآن
  • بوريطة يستعرض المحددات الخمس لموقف المغرب من الوضع في قطاع غزة
  • ماهو الوقت المناسب لخلع اضراس العقل؟.. خبيرة تجيب
  • بوريطة يوضح محددات موقف المغرب من الوضع في غزة والشرق الأوسط
  • من العقل التكرارى الى العقل التجديدى’ الإجتهادى’ : العقل العربى- الإسلامى من التعطيل الى التفعيل