الإمارات.. إطلاق حملة لتسوية أوضاع مخالفي الإقامة و3 مزايا تبدأ من أول سبتمبر
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
أعلنت الإدارة العامة للهوية والجنسية، خلال إحاطة إعلامية في أبوظبي عن 3 مزايا مهمة لتسوية أوضاع المخالفين لنظام الإقامة في الإمارات.
وأطلقت الإدارة العامة حملة إعفاء مخالفي أنظمة دخول وإقامة الأجانب من الغرامات.
وأكدت إعفاء المخالفين من الغرامات المالية المترتبة عليهم ابتداء من 1 سبتمبر المقبل ولمدة شهرين.
وأشارت إلى أن مدة تصريح مغادرة الدولة 14 يوماً.
وأوضحت الإدارة العامة للهوية والجنسية أن المخالفين الذين يقررون تعديل وضعهم بمغادرة الدولة ضمن المهلة الممنوحة لهم لن يتم وضع ختم الحرمان على جوازات سفرهم.
وحددت «الهوية والجنسية» الفئات غير المشمولة بحملة إعفاء مخالفي أنظمة دخول وإقامة الأجانب من الغرامات
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الهوية والجنسية الإمارات
إقرأ أيضاً:
إشاعات استبعاد فاس و “قتل 3 ملايين كلب”.. الحرب القذرة على مونديال المغرب تبدأ مبكراً
زنقة 20 | الرباط
يبدو أن حملة منسقة تستهدف استضافة المغرب لكأس العالم 2030 إلى جانب إسبانيا والبرتغال ، بدأت مبكرا ، بعد نشر تقارير في وسائل إعلام أوربية مسيئة للمغرب.
البداية كانت مع نشر وسائل إعلام إسبانية لتقارير تتحدث عن إمكانية استبعاد مدينة فاس من الملف المغربي بسبب عدم الجاهزية.
التقارير التي نقلها برنامج El larguero الذي يبث على إذاعة “كادينا سير” الإسبانية، ذكرت أن الفيفا تدرس حذف ملعبين ضمن الملاعب الـ21 المرشحة لاستضافة البطولة ، ملعبين في إسبانيا وواحد في المغرب.
و يتعلق الأمر وفق التقرير الإسباني ، بمدينة فاس بالمغرب ، و ملعب ريازور في لا كورونيا؛ وأنويتا في سان سيباستيان.
من جهة أخرى ، دشنت وسائل إعلام أجنبية و جمعيات تعنى بحماية الحيوان ، حملة شرسة ضد المغرب بعد تقارير مشبوهة تتحدث عن أن المغرب يريد قتل 3 ملايين كلب استعدادا لكأس العالم 2030.
الناشطة البريطانية البارزة في الدفاع عن حقوق الحيوانات جين غودال، قالت أن السلطات المغربية تعتزم قتل الكلاب الضالة، داعية الاتحاد الدولي لكرة القدم إلى اتخاذ إجراءات “بشأن قتل 3 ملايين كلب ضال قبل انطلاق كأس العالم لكرة القدم 2030”.
وأعربت غودال عن استيائها من “قيام السلطات المغربية بعمليات قتل واسعة النطاق”، مشيرة إلى أن المبادرة توقفت في غشت 2024”.
وقالت: “لقد صدمت عندما علمت أنه تم تقديم ملفات مفصلة توثق هذه الأعمال المروعة، والتي ارتكبت معظمها بأكثر الطرق وحشية وقسوة يمكن تخيلها، ومع ذلك تم تجاهلها”.