اليوم طلاب الثانوية العامة دور ثان يؤدون امتحان الفيزياء والتاريخ
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
يؤدي اليوم الأربعاء طلاب الثانوية العامة بالشعبة العلمية (علوم والرياضيات ) امتحان الدور الثاني في مادة الفيزياء، كما يؤدي طلاب االشعبة الأدبية امتحان الدور الثاني في مادة التاريخ، كما يؤدي طلاب مدارس المكفوفين امتحان مادة اللغة الأجنبية الأولي (ورقة ثانية).
وأدى طلاب الثانوية العامة بشعبتيها الأدبية والعلمية، أمس، امتحانات الدور الثانى لإتمام شهادة الثانوية العامة للعام الدراسي ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤، حيث أدى الطلاب خلال الفترة الأولى الامتحان في مادة الاقتصاد بإجمالي عدد (٤٢٨٥) ألف طالب/طالبة في الفترة الأولي، ومادة الإحصاء بإجمالي عدد (٤٢٨٥) ألف طالب/طالبة في الفترة الثانية.
وقد حرص الدكتور أحمد ضاهر، نائب الوزير، رئيس عام امتحانات الثانوية العامة، قبل بدء الامتحانات، على التواصل مع جميع مديري المديريات التعليمية المتواجدين بغرف العمليات المحلية، كما اطمأن على تواجد ممثلي وزارة الداخلية؛ لتأمين مقار لجان السير بجميع المحافظات.
وقد أكد نائب الوزير، على متابعة جميع مراحل العمل بامتحانات الدور الثاني للثانوية العامة بدءًا من طباعة الأسئلة، ومرورًا بنقلها إلى مراكز توزيع كراسات الامتحان ثم لجان سير الامتحان، ولجان النظام والمراقبة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طلاب الثانوية العامة الثانوية العامة الدور الثاني امتحانات الثانوية العامة امتحان الدور الثاني الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
أمل الحناوي: الدور المصري بارز في دعم القضية الفلسطينية منذ اليوم الأول للعدوان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الإعلامية أمل الحناوي، إنه منذ اليوم الأول للعدوان الإسرائيلي الداني على قطاع غزة، برز الدور المحوري للدولة المصرية كركيزة أساسية في دعم القضية الفلسطينية، من منطلق حرصها الدائم على حقوق ومقدرات الشعب الفلسطيني وإقامة دولته المستقلة.
وأضافت الحناوي، خلال تقديمها برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن القاهرة لم تتوقف عن التحرك على كافة المسارات السياسية والدبلوماسية والإنسانية؛ لتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني المحاصر والتصدي لمحاولات تصفية قضيته العادلة، وأثبتت مصر خلال الأزمة الإنسانية في قطاع غزة أنها الداعم الأول للشعب الفلسطيني، فمعبر رفح هو المنفذ الوحيد لغزة إلى العالم.
وأشارت الإعلامية أمل الحناوي، إلى أن معبر رفح لم يتم إغلاقه طوال فترة العدوان وما قبله، إلا عندما سيطرت عليه إسرائيل من الجانب الفلسطيني، ما أدى إلى عرقلة وصول المساعدات إلى مستحقيها، وقبل تحرك إسرائيل المتعنت باحتلال المعبر من الجانب الفلسطيني، سمحت مصر بمرور شاحنات المساعدات الإنسانية والإغاثية بشكل متواصل محملة بالغذاء والدواء والمستلزمات الطبية لإنقاذ حياة الآلاف من أهل غزة.