بوابة الوفد:
2024-09-14@00:28:16 GMT

X تعمل على إصدارها الخاص من Zoom

تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT

تعمل X، في سعيها لتصبح "تطبيقًا لكل شيء"، على ميزة جديدة يبدو أنها موجهة أكثر لموظفيها من مستخدميها الفعليين. 

تختبر الشركة إصدارها الخاص من Zoom، والذي يسمى X Conference.

قال موظف X كريس بارك إن الشركة كانت تختبر الأداة داخليًا، في منشور على X رصده TechCrunch.

 بناءً على لقطة الشاشة الخاصة ببارك ووصف الأداة، يبدو أنها نسخة أساسية إلى حد ما من مؤتمرات الفيديو متعددة الأشخاص مقارنة بـ Zoom أو Google Meet.

 قال إن القدرة على تثبيت مكبرات الصوت والإشعارات المحسنة "من المحتمل أن تأتي" إلى الأداة، والتي ادعى أنها "بالفعل بديل قوي حقًا لـ Google Hangouts وZoom وAWS Chime وبالتأكيد ... Microsoft Teams.

 كما شارك إيلون ماسك لفترة وجيزة، ونشر رمزًا تعبيريًا للنار ردًا على منشور بارك.

أول اجتماع على الإطلاق لمؤتمر ???? مع بعض زملائي الرائعين في فريق @X و@XDevelopers.

كما اكتشف باحث التطبيقات نيما أوجي الميزة في وقت سابق من هذا الشهر، ونشر لقطة شاشة تشير إلى أن X Conference سيدعم الصوت المكاني وسيحتوي على ترجمات مدمجة. ولكن حتى مع هذه الميزات، ليس من الواضح على الإطلاق أن هناك أي طلب على منصة مؤتمرات الفيديو المملوكة لشركة X خارج موظفيها.

يدعم التطبيق بالفعل مكالمات الفيديو من شخص إلى شخص بالإضافة إلى البث العام عبر Spaces. واجهت X صعوبات فنية بشكل متكرر أثناء البث المباشر البارز، مثل حديث ماسك الأخير مع دونالد ترامب. ألقى ماسك باللوم في هذه المشكلات على "هجوم الحرمان من الخدمة الموزع"، وهو التفسير الذي شكك فيه بعض خبراء الأمن والموظفين السابقين.

وبينما ليس من الواضح من تستهدفه X بميزة مؤتمرات الفيديو الجديدة، فلن تكون هذه هي المرة الأولى التي تغامر فيها الشركة بميزات تبدو صديقة للشركات. كما أضافت X أيضًا أداة للبحث عن الوظائف في العام الماضي، وقال ماسك إنه يريد من X أن تصنع نسخة "رائعة" من LinkedIn.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

شجار وضرب في برلمان إثيوبيا.. ما حقيقة الفيديو؟

في ظل التوترات التي تشهدها منطقة القرن الإفريقي والخلاف بين إثيوبيا والصومال، ظهر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو زعم ناشروه أنه لـ"عراك داخل البرلمان الإثيوبي".

ويُظهر الفيديو ما يبدو أنها قاعة برلمان تشهد شجاراً عنيفاً بين النواب تخلله ضرب، وزعمت التعليقات المرافقة أن المشهد "مصوّر في إثيوبيا".

اضطرابات في القرن الإفريقي

حظي المقطع بآلاف المشاركات من عدة صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، مع تصاعد التوترات في منطقة القرن الإفريقي.

وتخوض إثيوبيا نزاعا مع الصومال المجاور بشأن اتفاق بحري وقعته أديس أبابا مع منطقة أرض الصومال الانفصالية. كما تشهد العلاقات مع مصر توترا بسبب سد النهضة الضخم الذي أنشأته أديس أبابا على النيل الأزرق.

واتهمت إثيوبيا، الشهر الماضي، جهات لم تسمّها بالسعي إلى "زعزعة استقرار المنطقة"، بعد أن أرسلت مصر معدات عسكرية إلى الصومال، إثر توقيع اتفاق تعاون عسكري بين القاهرة ومقديشو.

كما عرضت مصر نشر قوات في الصومال في إطار بعثة جديدة بقيادة الاتحاد الإفريقي، من المقرر أن تحل العام المقبل محل قوة حفظ السلام الحالية المعروفة باسم "أتميص"، التي تعد إثيوبيا حاليا مساهما رئيسيا فيها، والتي تساعد مقديشو في حربها مع حركة الشباب المتطرفة.

صراع النيل والبحر.. لماذا أغضب تعاون مصر والصومال "عسكريا" إثيوبيا؟ اعتبرت إثيوبيا بصيغة غير مباشرة أن التقارير عن دعم مصر للصومال بشحنات أسلحة، بمثابة تهديد للأمن القومي لأديس أبابا ومحاولة لزعزعة الاستقرار في منطقة القرن الأفريقي، فيما يرى محللون أن الخطوة المصرية تأتي في إطار "حصار" لإثيوبيا ومنعها من الوصول إلى حلمها بمنفذ على البحر، بعدما بات سد النهضة "أمر واقع". حقيقة الفيديو

إلا أن فيديو الشجار البرلماني ليس مصوّراً في إثيوبيا كما ادعت المنشورات، فالتفتيش عن لقطات منه في محركات البحث يرشد إلى أنه يعود لشجار وقع في برلمان أرض الصومال.

ويمكن العثور على نسخ من الفيديو منشورة في موقع يوتيوب في الثالث من سبتمبر الجاري.

وتتطابق معالم القاعة الظاهرة في الفيديو مع صورٍ برلمان أرض الصومال المنشورة في صفحته الرسميّة على موقع فيسبوك.

ونقلت وسائل إعلام محلية وأجنبية أن الشجار وقع على خلفية "رفع الحصانة عن أحد النواب إثر اتهامه بالخيانة وتشويه سمعة الجيش".

أبيي أحمد يتوعد بـ"إذلال كل من يجرؤ على تهديد" سيادة إثيوبيا حذّر رئيس الوزراء الإثيوبي أبيي أحمد الأحد من أن بلاده سوف "تذلّ" أي دولة تهدد سيادتها، مع تصاعد التوترات في منطقة القرن الأفريقي المضطربة.

وأرض الصومال هي مستعمرة بريطانية سابقة يبلغ عدد سكانها 4,5 ملايين نسمة، أعلنت استقلالها عام 1993 عن الصومال لكن مقديشو رفضت هذه الخطوة التي لم يعترف بها أيضاً المجتمع الدولي.

وسبق أن شهد برلمان أرض الصومال عدة شجارات خلال السنوات الماضية، نشرت في سياقات مضللة على صفحات عربية في مواقع التواصل الاجتماعي، وفنّدتها خدمة تقصي صحة الأخبار في وكالة فرانس برس.

مقالات مشابهة

  • ترامب: لن أبيع أسهمي في الشركة المالكة لمنصة تروث سوشيال
  • بعد إيلون ماسك.. المثيرة للجدل إيمان خليف تردّ على ترامب
  • بعد هذا الفيديو.. حسن الرداد ترند جوجل
  • السويد: الشركة في الأهلي والاتحاد والنصر قامت بتحييد الـ25% في اتخاذ القرار
  • الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تعلن شراكة إعلامية مع مؤتمر Ibc الدولى
  • Bluesky يتيح تحميل مقاطع الفيديو
  • وزير الزراعة: مصر تعمل على تهيئة مناخ الاستثمار وتشجع القطاع الخاص
  • شجار وضرب في برلمان إثيوبيا.. ما حقيقة الفيديو؟
  • الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تنعى إيهاب جلال
  • ماسك يسخر من دعم تايلور سويفت لكامالا هاريس