تنظم الدار المصرية اللبنانية، حفلا لمناقشة رواية «قصة أخرى للحياة» للكاتبة فيبي صبري، يوم الثلاثاء 3 سبتمبر. 

موضوع رواية «قصة أخرى للحياة»

وحسب بيان المصرية اللبنانية، الرواية رحلة خارج التاريخ الحقيقي والمستقبل المنظور، لكن بها أسئلة واقعية عن الدور الحقيقي للمرأة والأم والزوجة والملكة والعالمة والفيلسوفة في صنع العلوم القديمة ووضع إرهاصات العلوم الحديثة.

 

وتطرح الرواية أيضا عددا من الأسئئلة منها: ماذا لو كانت العلوم بدأت بالأنثى لكن لأن الذكور هم من يكتبون التاريخ فكان لا بد من نَسبِ الفضل لفيلسوف أو طبيب؟

من هي فيبي صبري؟

تخرجت فيبي صبري في  كلية الصيدلة بجامعة طنطا، صدرت لها رواية واحدة في عام 2019 هي «نذر. حكاية هيلانة ويوسف الأرمني»، لها مقالات عدة عن السينما والأدب في العديد من المجلات والمواقع الثقافية. 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الدار المصرية اللبنانية الأدب السينما

إقرأ أيضاً:

ربع الجرحى في قطاع غزة يعانون إصابات مغيّرة للحياة

جنيف "أ ف ب": قالت منظمة الصحة العالمية اليوم إن ربع الأشخاص الذين أصيبوا في الحرب المستمرة منذ أكثر من 11 شهرا في قطاع غزة، يعانون "إصابات مغيرة للحياة"، مع تطلّب العديد منها بتر أطراف وغيرها من الحاجات "الهائلة" لإعادة التأهيل.

وأوضحت المنظمة في بيان أن 22500 من المصابين على الأقل في غزة خلال 11 شهرا من الحرب "سيحتاجون إلى خدمات إعادة تأهيل الآن ولسنوات مقبلة".

وقال ممثل منظمة الصحة العالمية في غزة ريك بيبركورن في بيان إن "الزيادة الهائلة في حاجات إعادة التأهيل تحدث فيما يتواصل تدمير النظام الصحي".

وأعلنت وزارة الصحة التابعة لحماس الخميس أن حصيلة الحرب بين إسرائيل والحركة الفلسطينية في قطاع غزة ارتفعت إلى 41118 قتيلا على الأقل، لافتة إلى أن عدد الجرحى الإجمالي ارتفع إلى 95125 منذ بدء الحرب.

وبدأت الحرب في السابع من أكتوبر إثر هجوم غير مسبوق شنّته حماس على جنوب إسرائيل وتسبّب بمقتل 1205 أشخاص في الجانب الإسرائيلي، معظمهم مدنيون، بحسب تعداد لوكالة فرانس برس يستند إلى بيانات رسمية إسرائيلية. ويشمل هذا العدد رهائن قضوا خلال احتجازهم في قطاع غزة.

وخُطف خلال الهجوم 251 شخصا، لا يزال 97 منهم محتجزين، بينهم 33 يقول الجيش إنهم لقوا حتفهم.

مشيرا إلى تحليل حديث لأنواع الإصابات الناجمة عن الصراع، قالت المنظمة التابعة للأمم المتحدة إن "آلاف النساء والأطفال" من بين المصابين بجروح خطرة وإن العديد منهم مصابون بأكثر من إصابة.

وقدّرت منظمة الصحة العالمية أن هناك ما بين 13455 و17550 "إصابة خطرة في الأطراف" قائلة إنها الدافع الرئيسي للحاجة إلى إعادة التأهيل.

وأظهر التقرير حدوث ما بين 3105 و4050 عملية بتر لأطراف، لافتا إلى أن الإصابات الأخرى الخطرة تشمل إصابة الحبل الشوكي وإصابات دماغية وحروق كبيرة.

في الوقت نفسه، قالت منظمة الصحة إن 17 مستشفى فقط من أصل 36 في غزة تعمل حاليا بشكل جزئي، فيما تُعلَّق خدمات الرعاية الصحية الأولية أو يتعذر الوصول إليها في أحيان كثيرة بسبب انعدام الأمن والهجمات وأوامر الإخلاء المتكررة.

كذلك، خرج المركز الوحيد المخصّص لترميم الأطراف وإعادة التأهيل، الواقع في مجمع ناصر الطبي والذي تدعمه منظمة الصحة العالمية، عن الخدمة في ديسمبر الماضي بسبب نقص الإمدادات والعاملين الصحيين المتخصصين.

وقال البيان "للأسف، نزح جزء كبير من العاملين في مجال إعادة التأهيل في غزة".

وأوضح بيبركورن أن "المرضى لا يستطيعون الحصول على الرعاية التي يحتاجون إليها" مضيفا أن "خدمات إعادة تأهيل الحالات الحرجة متوقفة ولا تتوافر رعاية متخصصة للإصابات المعقدة، ما يعرض حياة المرضى للخطر".

مقالات مشابهة

  • "الأرصاد" يكشف عن توقعات الطقس بمكة حتى الثلاثاء المقبل
  • صحة غزة: 74% من الأدوية المنقذة للحياة غير متوفرة
  • ترامب: لن أناظر هاريس مرة أخرى قبل الانتخابات
  • حتى الثلاثاء المقبل.. استمرار الأمطار الرعدية على بعض المناطق
  • الدفاع المدني : استمرار هطول الأمطار الرعدية على بعض مناطق المملكة من يوم غدٍ الجمعة حتى الثلاثاء المقبل
  • ربع الجرحى في قطاع غزة يعانون إصابات مغيّرة للحياة
  • الرواية الحوثية بشأن قتل زوجة عاقل حارة على يد ‘‘سمية العاضي’’
  • أبي رميا: رواية باسيل قائمة على افتراءات وسأعلن عن الحقائق الأسبوع المقبل
  • ناطق الحوثيين ينفي الرواية السابقة بشأن ‘‘الغارات الأمريكية’’ على مدرسة في تعز
  • عاجل - حملة هاريس: نجحنا في التصدي لاستفزازات ترامب ويجب عقد مناظرة أخرى أكتوبر المقبل