دولة الكويت تدين وتستنكر بشدة الهجمات الإرهابية في إقليم بلوشستان جنوب غربي باكستان
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
أعربت وزارة الخارجية عن إدانة واستنكار دولة الكويت الشديدين للهجمات الإرهابية التي وقعت في إقليم بلوشستان بجنوب غربي جمهورية باكستان الإسلامية وراح ضحيتها العشرات من الأبرياء.
وإذ عبرت الوزارة – في بيان لها اليوم الأربعاء – عن موقف دولة الكويت الرافض للعنف والإرهاب بجميع أنواعه لتؤكد على وقوفها إلى جانب جمهورية باكستان الإسلامية في كل ما تتخذه من إجراءات لحفظ أمنها واستقرارها.
وأعربت عن مواساة دولة الكويت وتعازيها لحكومة جمهورية باكستان الإسلامية وإلى أسر الضحايا ودعواتها للمصابين بالشفاء العاجل.
المصدر كونا الوسومباكستان وزارة الخارجيةالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: باكستان وزارة الخارجية دولة الکویت
إقرأ أيضاً:
حركة المجاهدين تدين بشدة تصنيف الإدارة الأمريكية لأنصار الله على قوائم ما يسمّى “الإرهاب”
الثورة نت/..
أدانت حركة المجاهدين الفلسطينية بشدة تصنيف الإدارة الأمريكية الجديدة لأنصار الله على قوائم ما يسمّى “الإرهاب” على خلفية إسنادها للشعب الفلسطيني المظلوم بغزّة.. مؤكدة أن هذا القرار يمثل اعتداءً سافرًا على الشعب اليمني الشقيق وعلى أمتنا وقيم الإنسانية.
وشددت الحركة في بيان لها اليوم الخميس، على أن “هذا القرار المجحف هو انحياز جديد لصالح الكيان الصهيوني ليعطيه غطاءً ليتمادى في إجرامه بحق الشعب الفلسطيني وتأكيد أن الولايات المتحدة الأمريكية شريك أساسي بجرائم التطهير العرقي والإبادة الجماعية التي نفذها الصهاينة المجرمون في قطاع غزّة”.
وقالت الحركة: “إن إسناد القوات اليمنية الباسلة للشعب الفلسطيني المظلوم في غزّة هو أشرف وأنبل تدخل عسكري لوقف الإبادة الجماعية ضدّ شعب أعزل محاصر عجزت عن القيام به المنظمات الدولية التي تتحمل مسؤولية ذلك”.
ورأت أن “هذا القرار الأمريكي الجديد ضدّ أنصار الله في اليمن هو وسام شرف ودليل على أنها تسير بالطريق الصحيح، ودليل على فشل وعجز الأميركان والصهاينة أمام صمود وبسالة الشعب اليمني وقيادته الشجاعة”.
وأكدت الحركة أن من يجب إدراجهم على قائمة الإرهاب هم بنيامين نتنياهو وقادة جيشه وحكومته المجرمة الذين صدر بحقهم قرارات من المحكمة الجنائية الدولية بارتكاب جرائم الإبادة الجماعية في غزّة وليس القوات اليمنية التي عملت على إيقاف تلك الجريمة الإنسانية الكبرى.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟