وزيرة بلجيكية تحذر من تفشي شلل الأطفال في قطاع غزة
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
#سواليف
حذرت وزيرة التعاون الإنمائي البلجيكية #كارولين_غينيز، من تفشي #الأوبئة و #شلل_الأطفال في قطاع #غزة، نتيجة لعدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل.
وأضافت غينيز في مقطع مصور عبر حسابها على منصة “إكس”، أن “الوضع الإنساني في غزة لا يطاق بسبب هجمات إسرائيل المستمرة منذ نحو 11 شهرا”.
وأشارت إلى أنه “لا يمكن كبح جماح #الجوع و #الأوبئة”.
وحذرت الوزيرة البلجيكية من “انتشار الأمراض الوبائية في غزة”، مبينة أن “شلل الأطفال يعود للظهور مجددا في القطاع”.
وأكدت أن “المياه والغذاء والخدمات الصحية ليست #أسلحة_حرب ولا ينبغي استخدامها لهذا الغرض تحت أي ظرف”.
ويواصل جيش #الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وأدى العدوان المستمر للاحتلال على غزة إلى استشهاد 40 ألفا و476 شهيدا، وإصابة 93 ألفا و647 آخرين، ونزوح 90% من سكان القطاع، بحسب بيانات منظمة الأمم المتحدة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأوبئة شلل الأطفال غزة الجوع الأوبئة أسلحة حرب الاحتلال
إقرأ أيضاً:
انقطاع الإنترنت عن قطاع غزة وسط القصف الإسرائيلي المتواصل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة «العربية» الإخبارية، اليوم الثلاثاء، في نبأ عاجل عبر حسابها الرسمي على موقع "إكس"، بانقطاع خدمة الإنترنت عن قطاع غزة.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي شن غاراته على مناطق متفرقة من قطاع غزة. يأتي ذلك في ظل تصعيد عسكري جديد، بعدما أصدر رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، ووزير دفاعه أوامر بشن غارات مكثفة على مناطق متفرقة من قطاع غزة، في إطار استمرار العدوان الإسرائيلي على القطاع، واستهداف حركة حماس.
أدانت حركة المقاومة الفلسطينية (حماس)، انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة واستئناف العمليات العسكرية، محمّلة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو وحكومته المسؤولية الكاملة عن تداعيات هذا العدوان الغادر.
وأكدت الحركة، في بيان لها، أن الشعب الفلسطيني المحاصر يتعرض لحرب وحشية وسياسة تجويع ممنهجة، مشيرة إلى أن حكومة الاحتلال اتخذت قرارًا بالانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار، مما يعرّض الأسرى في غزة لمصير مجهول.
وطالبت حماس الوسطاء الدوليين بتحمّل مسؤولياتهم إزاء خرق الاحتلال للاتفاق، داعية جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي إلى الاضطلاع بدورهما التاريخي في دعم صمود الشعب الفلسطيني ومقاومته، والعمل على كسر الحصار المفروض على القطاع.
كما دعت الحركة الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي إلى عقد اجتماع عاجل لاتخاذ قرار يُلزم الاحتلال بوقف عدوانه، وتنفيذ القرار 2735 القاضي بوقف العمليات العسكرية والانسحاب من قطاع غزة بالكامل.