#سواليف

زعم #جيش_الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء، أنه حرر أحد أسراه المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية بعملية جنوب قطاع غزة لم يكشف تفاصيلها.

ونقلت شبكة قدس الإخبارية الفلسطينية عن مراسل القناة 14 العبرية أن الأسير الذي “عاد من #غزة” اليوم، تم العثور عليه “بالصدفة”، ولم يكن حوله #حراس. كما نقلت الشبكة عن مواقع للمستوطنين قولها إن “أحد الأسرى ممن كانوا في غزة تمكن من العودة لوحده، ولا يعرف إذا ما هرب أو تم إطلاق سراحه من قبل الآسرين”.

عائلة الاسير البدوي الفار "كايد فرحان القاضي" أثناء توجهها للقاءه في المستشفى https://t.co/2g5c5yNGV3 pic.twitter.com/WgI8Jo7uvj

مقالات ذات صلة أسس ضم الخدمة المدنية أو العسكرية للضمان مخالفة للقانون.! 2024/08/28 — الحرب العالمية الثالثة (@WWIIIAR) August 27, 2024

كذلك، ذكرت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية نقلا عن قال مسؤولين إسرائيليين، مساء الثلاثاء، إن قوات الجيش عثرت على الأسير بـ”الصدفة ومن دون قتال”، أثناء تمشيط #نفق جنوبي قطاع غزة.

وقال المسؤولان، اللذان طلبا عدم الكشف عن هويتهما لأنهما غير مخولين بالتصريح لوسائل الإعلام، إن “قوات شايطيت 13 (وحدة كوماندوز بحرية) كانت تمشط الأنفاق، حيث تفاجأت بالقاضي بمفرده دون حراس في غرفة على عمق نحو حوالي 25 ياردة (نحو 23 مترا) تحت الأرض”.

وأضاف المسؤولان أنه “على عكس عمليات الإنقاذ السابقة، تم إنقاذ القاضي دون قتال، بينما لا يزال الجيش الإسرائيلي يحاول فهم سبب العثور عليه بمفرده، إذ يبدو أن آسريه تركوه”.

ونقلت الصحيفة عن مسؤول إسرائيلي ثالث مطلع على العملية قوله إن “الجنود كانوا يخشون في البداية أن يكون القاضي أحد عناصر حماس، لكنهم سرعان ما أدركوا أنه مواطن إسرائيلي تم اختطافه في 7 أكتوبر”.

وأشار إلى أن “القاضي وهو من الأقلية العربية البدوية في إسرائيل بدا ضعيفًا ويعاني من سوء التغذية، ولم يكن لديه سوى القليل من الطاقة للخروج من النفق بمفرده”.

وقال الجيش وجهاز الأمن العام “الشاباك” في بيان مشترك، “سمح بنشر أنه في عملية مشتركة للجيش والشاباك تم اليوم تحرير المختطف الإسرائيلي #فرحان_القاضي البالغ 52 عاما من رهط، والذي اختطف من قبل #حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي”.

وأضاف: “لقد تم تحرير المختطف من قبل أفراد وحدة الكوماندو البحري واللواء 401 ووحدة يهالوم الهندسية وأفراد جهاز الشاباك تحت قيادة الفرقة 162 في عملية تحرير معقدة جنوب قطاع غزة”.

وتابع: “لا يمكن الإفصاح عن مزيد من المعلومات نظرًا لقضايا تتعلق بأمن المختطفين والقوات والدولة”.

وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أن “حالة المختطف الذي تم تحريره جيدة، وتم نقله لمواصلة الفحوصات الطبية في مستشفى سوروكا حيث تم اطلاع أفراد عائلته على الخبر”.

????????????
البدوي فرحان كان جندي في قوات الاحتياط . pic.twitter.com/ijMhK6eldK

— משה موشي ???? Moshi (@mosha3324) August 27, 2024

ولم يصدر تعقيب من الفصائل الفلسطينية بشأن ما أعلنه الجيش الإسرائيلي عن عملية التحرير المذكورة.

وبذلك يتبقى في غزة 108 أسرى إسرائيليين بينهم 36 تقول هيئة البث الإسرائيلية الرسمية إنهم “ليسوا على قيد الحياة”.

ماذا حدث في عملية تحرير الأسير فرحان القاضي من رفح

الأسير كان داخل نفق وحيدًا دون حراسة، وتم العثور على النفق في رفح بالصدفة.
أغلب الترجيحات تشير إلى أن المقاومة تركته خلفها بعد أن نقلت باقي الأسرى إلى مناطق أخرى لتأمينهم.
يبدو أن تأمين فرحان يشكل عبئًا على المقاومة، خصوصًا… pic.twitter.com/RE1ID7jXWO

— Tamer | تامر (@tamerqdh) August 27, 2024

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال غزة حراس نفق فرحان القاضي حماس

إقرأ أيضاً:

صحيفة عبرية .. الانتفاضة بدأت بالفعل في الضفة

#سواليف

قال موقع “واللا” العبري إن ” #انتفاضة_صامتة” تجري في #الضفة_المحتلة، حيث قُتل 9 “إسرائيليين” خلال الشهر الأخير.

وأشارت الصحيفة إلى أن #ضباط #شرطة، وجنودًا، و #مستوطنين قُتلوا مؤخرًا على يد #المقاومة_الفلسطينية. وأن ثلاث سيارات مفخخة كانت معدة لتنفيذ #هجمات ضد “إسرائيليين”.

ولفتت الصحيفة إلى أن الهجمات الروتينية المتمثلة في عشرات حوادث رشق الحجارة، إطلاق النار، والعبوات الناسفة تستمر دون توقف.

مقالات ذات صلة وزارة حرب الاحتلال تتوقع زيادة بنسبة 172% في عدد المصابين النفسيين حتى عام 2030  2024/09/12

ونقلت عن المؤسسة الأمنية في دولة الاحتلال اعتقادهم أن هذا لا يشكل بداية انتفاضة جديدة. ولكن الصحيفة استنكرت: إذن ماذا يحدث في الضفة الغربية؟

وأشارت إلى جميع الدلائل على الأرض إلى أن الأمر لم يعد تصعيداً أو “على وشك الانفجار” كما يُعتقد في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية. وإذا لم يكن الأمر بداية انتفاضة جديدة، فإنه على الأقل يمثل، بكل أسف ورعب، ما يمكن تسميته بـ”انتفاضة مصغرة” أو انتفاضة صامتة.

ومنذ بدء معركة طوفان الأقصى، رصد مركز معلومات فلسطين “معطى” أن المقاومين نفذوا (23) عملية ومحاولة دعس، أسفرت عن مقتل (6) وإصابة (38) جندي ومستوطن إسرائيلي بجراح مختلفة.

ورصد المركز (196) عملاً مقاوماً نوعياً وشعبياً في الضفة والقدس، خلال الفترة ما بين 30-08-2024 حتى 05-09-2024، أسفرت عن مقتل 4 إسرائيليين وجرح 15 آخرين.

وأمس الأربعاء، قتل جندي في عملية دهس قرب مستوطنة “جفعات آساف” شرق رام الله، واندلعت اشتباكات مسلحة مع قوات الاحتلال وتفجير عبوات ناسفة في مدينة نابلس ومنطقة خلة العامود، وبلدة قفين و مخيمي نور شمس و طولكرم، وبلدتي تياسير و طمون ومدينة طوباس.

مقالات مشابهة

  • رئيس بلدية القاع: تحرير الجيش للمخطوفين يحمي سمعة بلدتنا
  • انسحاب قوات الجيش الإسرائيلي من مخيم طولكرم بعد عملية عسكرية موسعة
  • عملية كوماندوز إسرائيلية في سوريا: الاستيلاء على ملفات إيرانية وأسر جنديين (صحف عبرية)
  • صحيفة عبرية .. الانتفاضة بدأت بالفعل في الضفة
  • بعدما تمكن الجيش من تحرير 3 أشخاص في البقاع.. هذا ما كشفته التحقيقات
  • الجيش يعلن تحرير ٣ مواطنين في منطقة البقاع
  • تحرير الجيش اللبناني يحرر 8 فلسطينيين بعد خطفهم من قبل عصابة إجرامية
  • بعد خطفهم من قبل عصابة إجرامية.. الجيش يكشف تفاصيل عملية تحرير 8 فلسطينيين
  • ‏إذاعة الجيش الإسرائيلي: الجيش هاجم مواقع لحزب الله جنوب لبنان ودمر نحو 25 منصة لإطلاق الصواريخ
  • خلال ساعات الليل... الجيش الإسرائيلي هاجم مواقع لـحزب الله (فيديو)