الموعد المرتقب.. هاريس تجري مقابلة مع تيم والز في أول لقاء يجمعهما
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
كشفت شبكة «أكسيوس» الأمريكية، أنها ستجري الخميس المقبل مقابلة تليفزيونية مع كل من كامالا هاريس مرشحة الحزب الديمقراطي، وتيم والز المرشح لمنصب نائب الرئيس، في أول بث تليفزيوني يجمعهما منذ ترشحهما للانتخابات المقرر انعقادها في 5 نوفمبر المقبل.
الانتخابات الأمريكيةوستبث المقابلة في الساعة الـ9 مساءً من اليوم ذاته، ومن المقرر أن تدار المقابلة بواسطة دانا باش مذيعة «سي إن إن»، وتوصف تلك المقابلة كأول لقاء رسمي لهما منذ دخولها سباق الانتخابات الأمريكية بعد تنحي الرئيس الأمريكي، جو بايدن وإفساح الطريق لنائبته هاريس.
وتأتي تلك المقابلة بالتزامن مع توقيت المناظرة التي ستنعقد يوم 10 سبتمبر المقبل في فيلادلفيا التابعة لولاية بنسلفانيا، بين هاريس وترامب.
تراجع نسب ترامب في استطلاعات الرأيوفي السياق ذاته، كشف استطلاع رأي جديد أجرته «رويترز - إبسوس» تراجع تفوق ترامب على هاريس في قضايا الاقتصاد ومكافحة الجريمة.
وأظهر الاستطلاع الذي أجري على مدار الـ3 أيام الماضية، أن الطريقة التي يتعامل بها ترامب مع قضايا الاقتصاد والتوظيف لفتت اهتمام 43% من الناخبين المسجلين، مقابل 40% أيد أسلوب هاريس، ويظهر ذلك تراجع داعمي أسلوب ترامب بالمقارنة بالاستطلاع الأخير حيث تفوق ترامب بفارق 11 نقطة، بينما ذلك الاستطلاع يوضح مدى التراجع الذي أصاب حملة ترامب بمعدل فارق 3 نقاط فقط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: والز هاريس الانتخابات الأمريكية أمريكا الولايات المتحدة الأمريكية بايدن جو بايدن
إقرأ أيضاً:
ما هو تأثير تراجع أسعار النفط على الاقتصاد والأسواق العالمية؟.. خبير يجيب «فيديو»
قال أحمد عزام، محلل أسواق المال، إن أسعار النفط العالمية، انخفضت بنسبة 54% لتصل إلى 77.1 دولار للبرميل، وهذا التراجع يعكس تأثير العوامل الاقتصادية والسياسية المتعددة، وفي مقدمتها الضغوط التي يمارسها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والذي دعا إلى خفض أسعار النفط الخام.
وأضاف خلال تصريحات تلفزيونية ببرنامج "أرقام وأسواق "، المذاع على قناة أزهري، أن هذا الانخفاض يعكس حالة من عدم الاستقرار في الأسواق العالمية، وأن تراجع الأسعار قد يؤدي إلى آثار سلبية على القطاع الاقتصادي.
وذكر أنه تزامن هذا الانخفاض مع بيانات اقتصادية ضعيفة في الصين، التي تعتبر أكبر مستهلك للنفط في العالم، مما يجعل هناك مخاوف حقيقية من تأثير ذلك على السوق العالمية، ووضعت هذه الظروف علامات استفهام حول استقرار الاقتصاد العالمي وتأثيرها على الأسواق الأمريكية والأوروبية.
كما أشار إلى أن اتجاه الأسعار نحو التراجع يمكن أن يتسبب في تقليص النمو في الدول المعتمدة على صادرات النفط، حيث إن انخفاض أسعار النفط يؤثر على الإيرادات وينعكس سلبًا على الميزانيات الوطنية، ولذا، فإنه في ظل الأوضاع الحالية، يتعين على المستثمرين أن يكونوا حذرين وأن يراقبوا عن كثب تطورات الأسعار والأسواق.
و حذر أيضًا من أن تضخم المعروض في السوق، بالتزامن مع ضعف الطلب، يمكن أن يؤدي إلى تفاقم الوضع، مما قد يدفع الأسعار لمزيد من الانخفاض. فطبقًا للنظرة الحالية، فإن البيانات المتعلقة بالإنتاج والتوزيع ستكون حاسمة لتحديد الاتجاهات المستقبلية في سلوك أسعار النفط.
وكيل إمارة الرياض المساعد للحقوق يحضر حفل سفارة جمهورية اتحاد ميانمار بمناسبة اليوم الوطني لبلادها