شمسة بنت حمدان: شريكة في البناء
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
أكدت قرينة سموّ الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، رئيس هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، سموّ الشيخة شمسة بنت حمدان بن محمد آل نهيان، مساعدة سموّ رئيس الهيئة للشؤون النسائية، الرئيسة الفخرية ل«جمعية الإمارات للتوحد»، أن دولة الإمارات، بقيادة صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تؤمن بالدور الكبير للإماراتية في مسيرة البناء والتطوير، وتعتز بجهودها شريكة فاعلة ورئيسية، في خطط التنمية الشاملة.
وأضافت أن لسموّ الشيخة فاطمة، مواقف مشهودة وبارزة في تحفيز طاقات الإماراتية، لتنطلق نحو آفاق واسعة في التعليم والعمل والتنمية الأسرية، وتحقق التفوق والتميز، وتكون شريكة في نهضة الدولة وازدهارها.
وأثنت سموّها على دور الإماراتية في بناء الأسرة، وتنشئة أجيال متمسكة بقيم دينها وتقاليد وأخلاق وطنها. (وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات يوم المرأة الإماراتية أبوظبي
إقرأ أيضاً:
نيابة عن محمد بن زايد.. شخبوط بن نهيان يترأس وفد الدولة في القمة الإفريقية للطاقة
دار السلام - وام
نيابة عن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ترأس الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، وزير دولة، وفد دولة الإمارات المشارك في قمّة رؤساء الدول الإفريقية حول الطاقة، بعاصمة جمهورية تنزانيا المتحدة، دار السلام، تحت شعار «إنارة إفريقيا: القوة التحويلية لمهمة 300»، بمبادرة من مجموعة البنك الإفريقي للتنمية ومجموعة البنك الدولي بالتعاون مع الاتحاد الإفريقي.
وتهدف القمة إلى تعزيز مبادرة «مهمّة 300»، وتوفير الطاقة لـ300 مليون شخص في إفريقيا بحلول عام 2030، ما يسهم في تجاوز أزمة الطاقة التي تؤثّر على نحو 600 مليون إفريقي.
وتضمنت القمّة عدة جلسات وورش على مستوى رؤساء دول، ووزراء، وبنوك إقليمية ودولية، وشركاء دوليين، لمناقشة الحلول اللازمة لتحقيق وصول آمن وموثوق للطاقة.
وعلى هامش القمة التقى الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، في اجتماعات ثنائية كلاً من الدكتورة سامية سولوهو حسن رئيسة جمهورية تنزانيا المتحدة، والدكتور ويليام روتو رئيس جمهورية كينيا، وبولا تينوبو رئيس جمهورية نيجيريا، والدكتور حسن شيخ محمود رئيس جمهورية الصومال.
وتأتي مشاركة الدولة انعكاساً لالتزامها بتعزيز التعاون والشراكات الدولية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتوسيع نطاق وصول الطاقة إلى القارة الإفريقية.