صدمة لطلاب علمي.. معاهد فني صحي تقبل من درجات غير متوقعة
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
كشفت نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2024 لطلاب الثانوية العامة صدمة لطلاب علمي فيما يتعلق بتنسيق معاهد فني صحي تقبل من درجات غير متوقعة لشعبة علمي علوم ورياضة، والتي كشفت ارتفاعها عن العام الماضي.
معاهد فني صحي تقبل من درجات غير متوقعةوتستعرض «الوطن»، في النقاط التالية، تنسيق معاهد فني صحي تقبل من درجات غير متوقعة لطلاب الشعبة العلمية :
معهد فني صحي طنطا 343.
معهد فني صحي الإسكندرية 342
معهد فني صحي الوادي الجديد 341
معهد فني صحي إمبابة 340.5
معهد فني صحي رياضة طنطا 327
معهد فني صحي رياضة الزقازيق 324
معهد فني صحي رياضة بنها 317
فنى صحي جنوب الوادي رياضة 309
معهد فني صحي رياضة بور سعيد 308
معهد فني صحي رياضة المنصورة 326
معهد فني صحي بنى سويف 343
معهد فني صحي إسماعيلية 356
معهد فني صحي أسيوط 355.5
معهد فني صحي سوهاج 354.5
فنى صحي جنوب الوادي 354
معهد فني صحي بور سعيد 348.5
معهد فني صحي الزقازيق 345.5
معهد فني صحي المنصورة 345
معهد فني صحي أسوان 343.5
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم العالي الأعلى للجامعات وزراة التعليم العالي نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2024 معهد فنی صحی ریاضة
إقرأ أيضاً:
إنجاز علمي عراقي.. علاج واعد يفتح آفاقاً جديدة لـ«اضطراب طيف التوحد»
في خطوة علمية وإنسانية استثنائية، تمكن العالم العراقي عادل عبد الرحمن صديق الصالحي، من تحقيق إنجاز غير مسبوق في مجال أبحاث اضطراب طيف التوحد، بتسجيله براءة اختراع رسمية لعلاج تجريبي ثوري في الولايات المتحدة الأمريكية.
وقال الصالحي: إن “ما توصلنا إليه هو ثمرة سنوات من البحث الميداني والمخبري وخطوة أولى نحو أمل حقيقي لأطفال التوحد وعائلاتهم حول العالم”.
وأضاف أنه “ليس مجرد علاج بل ثورة علمية وإنسانية نأمل أن تغير مستقبل ملايين الأطفال”، مشيرا إلى أن “هذه البراءة تمثل الخطوة الأولى لتحويل الأمل إلى واقع ملموس”.
وبحسب وكالة الأنباء العراقية، أكد أن “العمل جارٍ حاليا على تنفيذ البروتوكول التجريبي على نماذج حيوانية عالية الحساسية تمهيدا للانتقال إلى الدراسات السريرية، ضمن إطار علمي صارم وأخلاقي محكم بالتعاون مع نخبة من الباحثين في مجالات المناعة والأعصاب والفيزياء النانوية”.
وواصل أن “هذا الإنجاز العراقي يعد بداية مرحلة جديدة من الأمل، حيث تتجه أنظار المجتمع العلمي الدولي إلى بغداد التي أطلقت شرارة أول علاج واعد لاختراق جدار الصمت الذي فرضه التوحد”.
وأكد أن “العالم يترقب والعراق يتقدم بخطى ثابتة نحو تغيير وجه العلوم العصبية المعرفية والاضطرابات النمائية إلى الأبد”.
هذا “ويعكس هذا الابتكار سنوات طويلة من البحث الدؤوب والسعي الحثيث نحو إيجاد أمل جديد للأطفال المصابين بالتوحد وعائلاتهم حول العالم، ويعتمد هذا العلاج على مكونات مناعية بشرية طبيعية نادرة، ويمثل نقلة نوعية في فهم طبيعة التوحد وآفاق علاجه، مما يضع العراق في مقدمة المشهد العلمي العالمي”.
وأظهرت النماذج المحاكية الأولية “نسب نجاح مدهشة تراوحت بين 70% و86% لدى الأطفال المصابين بأنماط التوحد ذات الأساس المناعي، مما يمهد الطريق لتجارب حيوانية وسريرية قادمة بإشراف فرق متعددة التخصصات”.
وتعد هذه البراءة واحدة من “سلسلة إنجازات علمية بارزة “للصالحي” الذي يقود نظرية شاملة تربط بين فهم الأسباب البيولوجية والبيئية للتوحد من أجل الوقاية منه وبين تطوير العلاج الفعال للحد من انتشاره المتزايد عالميا”.