9 دول تتوارث أسرار جمال البشرة
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
ترجمة: عزة يوسف
أخبار ذات صلةلكل دولة ثقافتها وأسرارها الخاصة بالجمال، والتي تشتهر بها وتتوارثها جيلاً بعد جيل، وإليك بعض أسرار الجمال من مختلف دول العالم:
1 - اليابان:
واحدة من أسرار الجمال في اليابان طريقة «التنظيف المزدوج» باستخدام منظف أساس دهني أولاً متبوعاً بمنظف مائي، لإزالة الشوائب وبقايا المكياج تماماً والتمتع ببشرة صافية تتوهج بالنظافة.
2 - الهند:
يصنع القناع الهندي في المنزل من الكركم والعسل والزبادي، ويساعد في تفتيح البشرة ويقلل من الالتهابات.
3 - البرازيل:
يساعد المقشر البرازيلي المصنوع من بقايا القهوة وزيت الزيتون في الحصول على بشرة ناعمة.
4 ـ جمهورية كوريا:
ابتكرت صيحة جديدة من الأقنعة الورقية التي يستخدم فيها قناع ورقي يغمس في أنواع مختلفة من الأمصال لتوفير الترطيب للبشرة.
5 - المغرب:
يستخدم زيت الأرجان كمنتج تجميلي في المغرب، وهو متعدد الأغراض لترطيب الوجه والشعر والأظافر، بفضل محتواه العالي من فيتامين E.
6 ـ فرنسا:
ينتشر فيها استخدام ماء الميسيلار على قطعة قطنية لإزالة المكياج بلطف وتنظيف الوجه من دون الحاجة إلى شطفه بعد ذلك.
7 ـ مصر:
يعتبر ماء الورد في الروتين اليومي مثل «التونر» الطبيعي لموازنة درجة الحموضة والحفاظ على بشرة نضرة.
8 ـ المكسيك:
لديها مقشر طبيعي للشفاه باستخدام مزيج من السكر والعسل والقليل من عصير الليمون للحصول على تقشير وتنعيم طبيعي للشفتين.
9 ـ تايلاند:
تستخدم كرات الضغط العشبية التايلاندية المملوءة بمزيج من الأعشاب العطرية، لتدليك الوجه والجسم، وهي تعزز الاسترخاء وتحسن الدورة الدموية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: البشرة الجمال اليابان جمهورية كوريا الهند البرازيل المغرب فرنسا
إقرأ أيضاً:
دخول 5 معدات ثقيلة لقطاع غزة عبر معبر رفح البري لإزالة الأنقاض
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عبرت 5 معدات ثقيلة، إلي قطاع غزة عبر معبر رفح البري، اليوم الثلاثاء، عقب نجاح الجهود والوساطة المصرية، وذلك للعمل على إزالة الأنقاض في قطاع غزة، وبدء إعمار قطاع غزة بمخطط مصري دون تهجير الاشقاء الفلسطينيين من قطاع غزة.
وتصطف أمام معبر رفح البري أعداد لاحصر لها من المعدات الثقيلة تحمل علم مصر تمهيدا لبدء تدفقها للعبور لقطاع غزة بدءا من السبت المقبل عقب تحرير الستة أسري الاسرائيليين الاحياء طبقا للوساطة المصرية الجارية بالقاهرة مع الجانب الاسرائيلي وحركة حماس فضلا عن السماح بادخال مئات البيوت المتنقلة (الكرافانات)، لأيواء الاشقاء الفلسطينيين المدمرة منازلهم من قبل العدوان الاسرائيلي المتعمد لهدم بيوت الفلسطينيين بهدف تهجيرهم لاحقا بمبررات عدم وجود منازل لهم.
ويصطف امام معبر رفح البري 60 ألف منزل متنقل تحمل علم مصر وتضغط الوساطة المصرية بكل قوة علي الجانب الاسرائيلي لإدخالها بدءا من السبت في إشارة واضحة لنجاح جهود مصر في إنقاذ القضية الفلسطينية ومنع تهجير الفلسطينيين وفرض خطة مصر لإعماء غزة كبديل عن مخطط التهجير.