صحيفة الاتحاد:
2025-01-17@13:33:04 GMT

9 دول تتوارث أسرار جمال البشرة

تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT

ترجمة: عزة يوسف 

أخبار ذات صلة إغلاق نفق مون بلان لأعمال تجديد أمطار غزيرة تجتاح اليابان مع اقتراب إعصار "شانشان"

لكل دولة ثقافتها وأسرارها الخاصة بالجمال، والتي تشتهر بها وتتوارثها جيلاً بعد جيل، وإليك بعض أسرار الجمال من مختلف دول العالم:
1 - اليابان:
واحدة من أسرار الجمال في اليابان طريقة «التنظيف المزدوج» باستخدام منظف أساس دهني أولاً متبوعاً بمنظف مائي، لإزالة الشوائب وبقايا المكياج تماماً والتمتع ببشرة صافية تتوهج بالنظافة.


2 - الهند:
يصنع القناع الهندي في المنزل من الكركم والعسل والزبادي، ويساعد في تفتيح البشرة ويقلل من الالتهابات.
3 - البرازيل:
يساعد المقشر البرازيلي المصنوع من بقايا القهوة وزيت الزيتون في الحصول على بشرة ناعمة.
4 ـ جمهورية كوريا:
ابتكرت صيحة جديدة من الأقنعة الورقية التي يستخدم فيها قناع ورقي يغمس في أنواع مختلفة من الأمصال لتوفير الترطيب للبشرة.
5 - المغرب:
يستخدم زيت الأرجان كمنتج تجميلي في المغرب، وهو متعدد الأغراض لترطيب الوجه والشعر والأظافر، بفضل محتواه العالي من فيتامين E.
6 ـ  فرنسا:
ينتشر فيها استخدام ماء الميسيلار على قطعة قطنية لإزالة المكياج بلطف وتنظيف الوجه من دون الحاجة إلى شطفه بعد ذلك.
7 ـ مصر:
يعتبر ماء الورد في الروتين اليومي مثل «التونر» الطبيعي لموازنة درجة الحموضة والحفاظ على بشرة نضرة.
8 ـ المكسيك:
لديها مقشر طبيعي للشفاه باستخدام مزيج من السكر والعسل والقليل من عصير الليمون للحصول على تقشير وتنعيم طبيعي للشفتين.
9 ـ  تايلاند:
تستخدم كرات الضغط العشبية التايلاندية المملوءة بمزيج من الأعشاب العطرية، لتدليك الوجه والجسم، وهي تعزز الاسترخاء وتحسن الدورة الدموية.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: البشرة الجمال اليابان جمهورية كوريا الهند البرازيل المغرب فرنسا

إقرأ أيضاً:

استيفان روستي صاحب الوجه الأحمر.. والده كان سفيرا

في العام 1957، وفي عدد ديسمبر من مجلة الكواكب، كشف الكوميديان الكبير استيفان روستي عن أسرار في حياته قبل دخوله إلى الوسط الفني، وقال: «كثير من الناس يعتقد أنني أجنبي، والواقع أنني مصري، ولدت في قلب مصر، رغم أن والدي أجنبي، وكان نبيلًا من نبلاء المجر جاء إلى مصر سفيرًا للنمسا والمجر عام 1898».

غضب حكومة المجر من والده

يضيف «روستي» عن فترة طفولته قائلًا: «في مصر، بل في الإسكندرية بالذات، تعرف والدي على والدتي، وكانت إيطالية الجنسية، وتزوجا، ولما علمت حكومة المجر بهذا الزواج، غضبت على والدي، وكان السبب أن تقاليد نبلاء المجر تقضي ألا يتزوج النبيل إلا من نبيلة مثله، وقد خرق أبي هذا التقليد بزواجه من إيطالية، وكان عقابه أن نقلته الحكومة من سفارتها في مصر إلى سفارتها في طهران، وكانت والدتي في هذه الأثناء تنتظر مولودًا ولا تستطيع أن تتحمل مشاق السفر والنقل، فآثر والدي أن يتركها في القاهرة».

يواصل: «بعد سفره بأسابيع، حضرت أنا إلى الحياة، وكان ذلك في عام 1900، وأبت الأقدار أن أرى والدي النبيل المجري، فقد مرض مرضًا شديدًا وهو في طهران بعد سفره بفترة قصيرة، فنقلوه إلى بودابست حيث وافته المنية، ولم يترك لنا، والدتي وأنا، إلا منزلاً صغيرًا في الإسكندرية».

وأكد استيفان أن والدته طالبت بحقها في ميراث زوجها بعد موته، فطلبت منها حكومة المجر أن تترك مصر نهائيًا وتذهب لتعيش في بودابست، ولكنها رفضت هذا العرض وفضلت البقاء في مصر، مضحية بالميراث، مكتفية بالمنزل الصغير الذي يضمها وصغيرها.

فترة صعبة في حياة الفنان

ينتقل استيفان بعدها إلى فترة صعبة من حياته، وجد نفسه فيها بلا مأوى، حيث يقول: «حين بلغت السادسة من عمري، فكرت والدتي في أن ترسلني إلى المدرسة على أن تكون مدرسة مصرية، فألحقتني بمدرسة رأس التين الابتدائية، ومنها حصلت على الشهادة الابتدائية. وكانت والدتي تريد أن تكمل دراستي مهما كلفها هذا من جهد ومال، إلا أن الكوارث والديون تراكمت علينا، وعُرض منزلنا للبيع في مزاد علني. وهنا تذكرت أن هناك حملاً يجب أن أرفعه عن كاهل والدتي، فانقطعت عن الدراسة».

كذلك كشف الكوميديان الكبير كواليس تعرفه على عزيز عيد، وكيف وضع قدمه لأول مرة على طريق الفن، حيث يقول: «في أحد الأيام، جاءت فرقة عزيز عيد لتقدم عرضًا في الإسكندرية، وبعد أن انتهت الرواية، صعدت إلى المسرح وقابلت عزيز عيد وقدّمت إليه نفسي، وأفهمته أنني من هواة التمثيل ومن المعجبين بتمثيله وعبقريته، فأعجب بي وبحماستي وقال لي: "لماذا لا تحضر إلى مصر وتقابلني؟". وفي نفس اليوم الذي وصلت فيه إلى القاهرة، ذهبت إليه، وما أن رآني حتى ابتهج. وفي اليوم التالي، كنت ممثلاً في فرقته».

وتابع: «ومنذ هذا الوقت -وكان عام 1917- وأنا لم أغادر خشبة المسرح. وفي سنة 1922، فكرت في السفر إلى باريس لدراسة فن السينما الذي كان لا يزال في أول الطريق، فجمعت كل ما أملك ورحلت إلى هناك. وفي أحد الأيام، التقيت بشاب ظريف سألني عن جنسيتي، فقلت له إنني مصري يريد أن يتعلم صناعة السينما في باريس. ورحب بي الشاب وقال لي إنه مساعد أحد كبار المخرجين، وسوف يتيح لي فرصة التعرف عليه، واشتغلت بفضل صديقي هذا بالتمثيل في بعض الأفلام، ثم عدت إلى مصر لأبدأ مسيرتي مع السينما».

مقالات مشابهة

  • طبيب يوضح 6 حلول لإزالة تراكم شمع الأذن بطريقة آمنة وصحية
  • فوائد غسول اشا كلير Asha clear
  • أفضل طرق ترطيب البشرة في الشتاء
  • نادية الجندي تكشف عن سر شبابها الدائم في كلمة واحدة
  • غياب المكياج يبرز سحر ملامح كارلا حداد
  • الوجه الآخر للذكاء الاصطناعى
  • استيفان روستي صاحب الوجه الأحمر.. والده كان سفيرا
  • ما العمر المناسب لبدء استخدام كريم العيون؟
  • من المعاش إلى البستان.. سيد يفتش عن عشقه القديم في عالم النباتات| صور
  • مستشفى الهرم تنجح في إجراء جراحة وجه وفكين باستخدام 3D Model