صحيفة الخليج:
2024-09-13@22:12:16 GMT

المرأة الإماراتية نموذج في الطموح والإبداع

تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT

المرأة الإماراتية نموذج في الطموح والإبداع

قال عبدالله سلطان بن خادم، المدير التنفيذي لجمعية الشارقة الخيرية: «في هذا اليوم نستذكر دعم القيادة الرشيدة لتمكين المرأة وتعزيز دورها في مسيرة التنمية، فقد أصبحت المرأة الإماراتية نموذجاً يُحتذى به في الطموح والإبداع، سواء في ميادين العلم، أو في حياتها اليومية كأم ومربية للأجيال».
وأضاف: «نحن نؤمن بأن نجاح المرأة الإماراتية هو نجاح للوطن بأكمله، وهي اليوم تواصل السير بخطى ثابتة نحو مستقبل أكثر إشراقاً وتقدماً».

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات جمعية الشارقة الخيرية يوم المرأة الإماراتية المرأة الإماراتية

إقرأ أيضاً:

لبنان عالق بين نموذجَيْ سوريا والأردن

كتبت هيام القصيفي في" الاخبار": يعيش لبنان على إيقاع حرب مواجهة أكثر منها مساندة، فيما الدول المحيطة كالأردن وسوريا تقدّم نموذجيْن مختلفيْن في مقاربة المشهد الإسرائيلي الفلسطيني.قبل أسابيع قليلة، كان زوار غربيون في عمّان يستطلعون الوضع الأردني بعد أقل من سنة على اندلاع المواجهة بين إسرائيل وحماس في غزة، قبل انتقالها أخيراً إلى الضفة الغربية. ولمس هؤلاء مدى قلق السلطات الأردنية على مصير المنطقة، في خضمّ اتجاهات الحرب غير المسبوقة والانقلاب الذي تعيشه إسرائيل ما بعد 7 تشرين الأول. ونقلوا أن ثمة ترقباً وقلقاً حيال أوضاع المنطقة ككل، في سياق تأثيرات إيران في دول المنطقة، وما تفرضه إسرائيل من إيقاعات جديدة على مسار الوضع لم يسبق أن شهدتها المنطقة. وهذا التحول الإسرائيلي لا يزال موضع دراسة أردنية معمّقة حيال ما يمكن أن تحمله إسرائيل مستقبلاً نحو دول الجوار وأي تسويات محتملة ولو كانت مؤقّتة. ولا تغفل السلطات الأردنية القلق على وضع الأردن، رغم توافر الحمايات الغربية وإلى حد ما العربية له. لا تزال حرب الاستنزاف تفرض واقعاً عسكرياً على لبنان، كجبهة قائمة مرشّحة لأن تبقى كذلك إلى وقت غير معلوم في سوريا الأمر مختلف. منذ بداية الحرب بين إسرائيل وحماس ومن ثم مع حزب الله، لم تدخل سوريا في وحدة الساحات. في لبنان، يُنظر إلى سوريا والأردن كنموذجين مختلفين، الوضع اللبناني عالق بينهما. ما يميز هذا الوضع الاختلاف الجذري في قراءة الموقف اللبناني العام غير الموحّد من حرب الإسناد ومن أصل القضية التي تخاض من أجلها الحرب، وثمة تخوّف لا يزال قائماً من تسوية أميركية - إيرانية لا تأخذ في الاعتبار كامل المصلحة اللبنانية، تقابله نظرة مشكّكة كذلك بحجم التدخل العربي الذي يبتعد كلياً عن لبنان، لصالح الهاجس الإيراني، فتغلّب دول عربية وخليجية فاعلة، مصالح الاستقرار الخليجي، في التهدئة مع إيران، على الوقوف موقفاً متماسكاً من موقع حزب الله في المعادلة اللبنانية، وبعدما دفع لبنان ثمن إبعاد المشكلات الإقليمية عن الدول العربية لسنوات طويلة، يدفع مرة أخرى ثمن حرب الإسناد.  

مقالات مشابهة

  • كيفية حصول المرأة المعيلة على مساعدات نقدية من بنك ناصر.. اعرفي الخطوات
  • رئيس الدولة: العلاقات الإماراتية الصينية نموذج للتعاون الدولي الداعم للدبلوماسية والحوار
  • بدء استقبال طلبات التسجيل لـ«نمو الأسرة الإماراتية» في أبوظبي
  • في اليوم العالمي للقانون.. تشريعات دعمت المرأة المصرية
  • تعرف إلى تفاصيل المبادرات الست لدعم الأسرة الإماراتية
  • فتح باب التسجيل في برنامج نمو الأسرة الإماراتية في أبوظبي
  • فتح باب التسجيل في مبادرات برنامج نمو الأسرة الإماراتية
  • مشاريع المرأة الريفية في الظاهرة.. نموذج لدعم الاقتصاد المحلي
  • "G42" الإماراتية تطلق نموذج "ناندا" العملاق للغة الهندية
  • لبنان عالق بين نموذجَيْ سوريا والأردن