بعد طلاقها من بن أفليك .. أول تعليق من جينيفر لوبيز
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
كشف مصدر مقرب من الممثلة والمطربة الشهيرة جينيفر لوبيز أنها تسعى إلى المضي قدمًا بعد مرور ما يقرب من أسبوع على تقديمها طلب الطلاق من بن أفليك.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أكد المصدر أن جينيفر نجمة أغنية Love Don't Cost a Thing، البالغة من العمر 55 عامًا، تشعر "بالارتياح" بعد اتخاذ الخطوة الرسمية لإنهاء زواجها من نجم Batman، البالغ من العمر 52 عامًا، في الذكرى السنوية الثانية لزواجهما بجورجيا.
وقال مصدر لمجلة People إن المغنية "تفعل كل ما في وسعها" على الرغم من أنها "لم تكن تريد الطلاق" من الممثل - الذي ارتبط مؤخرًا بابنة روبرت ف. كينيدي جونيور، كاثلين "كيك" كينيدي صاحبة الـ 36 عامًا .
وأضاف المصدر للصحيفة: "لم تكن جينيفر تريد الطلاق. .إنهما يحبان بعضهما البعض.. ورغم أن جينيفر ليست من النوع الذي يستسلم بسهولة لكن الاختلافات بينهما كانت جوهرية."
أضاف المصدر: "بعد أن تقدمت بطلب الطلاق، بدت جينيفر مرتاحة لأول مرة منذ شهور"، مردفًا: "يتفق أفراد عائلتها وأصدقاؤها على أن هذا كان القرار الصحيح.. ستكون بخير. إنها قوية ودائمًا ما تنتصر."
والجدير بالذكر أن جينيفر قدمت أوراق الطلاق بنفسها، ولم يكن لديها محام مسجل لتمثيلها، وأشار إلى أن "الخلافات التي لا يمكن حلها" هي السبب وراء تقديم طلب الطلاق.
وعلى الرغم من أن جينيفر كانت هي من تقدمت بالشكوى، ويبدو أن بن اختار العزوف، فقد ذكرت مجلة Us Weekly يوم الجمعة أنه كان على علم بخططها.
بحسب مصدر مطلع، فإن الزوجين المنفصلين "وافقا بالفعل على هذه الشروط قبل أن تتقدم بطلب الطلاق".
وقال إن الاثنين "كانا قد اطلعا على كل تفاصيل" التقديم مسبقًا، ووصفوه بأنه حدث "مخطط"، وليس تقديمًا مصممًا لمفاجأة بن، وأضاف المصدر أن "جنيفر لوبيز اتخذت القرار في النهاية لأن هذا كان اتفاقهما بشأن تقديمها للدعوى، وهي من اتخذت القرار في النهاية".
تتوافق هذه التقارير إلى حد كبير مع قرار الزوجين التظاهر بزواج صحي لعدة أشهر من خلال الخروج علناً معاً من حين لآخر، على الرغم من انفصالهما خلف الكواليس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جينيفر جينيفر لوبيز بن أفليك قرار الزوج خلافات ديلي ميل الطلاق
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الطلاق: تحملت نفقات المنزل 13 سنة
لجأت زوجة إلى محكمة الأسرة بعد 13 عامًا من الزواج، طالبة الطلاق للضرر، بعدما وجدت نفسها تتحمل وحدها مسؤولية الأسرة بالكامل، بينما زوجها يرفض العمل ويعتمد كليًا على دخلها. رغم اعتراض أهلها على هذا الزواج منذ البداية، إلا أنها أصرت عليه معتقدة أنها تستطيع بناء حياة مستقرة معه، لكنها اكتشفت أنها وقعت في فخ العناد الذي كلفها سنوات من المعاناة.
أصبحت الزوجة هي العائل الوحيد لبناتها الثلاث، تعمل بلا توقف لتلبية احتياجاتهن، بينما زوجها لا يبذل أي جهد لإيجاد مصدر دخل، لم يقتصر الأمر على الكسل والاستغلال، بل كان يطالبها بمصاريف إضافية لنفقاته الشخصية، وعندما ترفض، يرد عليها بالإهانة والعنف، حتى أصبحت تعيش في خوف دائم من ردود أفعاله.
حاولت مرارًا أن أقنعه بتحمل جزء من المسؤولية، لكنه ظل متمسكًا بعدم العمل، معتبرًا أن من واجبها إعالته كما اعتادت منذ البداية، لم يكن أمامها خيار سوى إنهاء هذا الوضع المؤلم، خاصة بعد أن تصاعدت اعتداءاته الجسدية، وتحول المنزل إلى ساحة للصراع الدائم.
عقب عدة جلسات، أثبتت للمحكمة حجم الضرر الذي لحق بها، وصدر حكمًا بإنهاء زواجها، لتطوي صفحة سنوات من المعاناة.