نشر الملحن عمرو مصطفى منشورا عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك جاء فيه :" النتيجه حتي هذه اللحظه من الشارع سطلانه - مخاصمك - احمد سعد فقط لاغير  وعلي منصات التواصل (حمزه نمره  برافو حمز".

 

وأضاف: “أنا بكتب  لأن للأسف لايوجد قلم ناقد موسيقي يصرح بحقيقه الحال الموسيقي إلا قليل ممكن واحد او اتنين محترمين الباقي عشوه حلوه يكتب اللي نفسك فيه”.

 

وأوضح :"الترند المدفوع العالم العربي كله عرف بيه والملايين المصطنعه المهم الشارع فقط نتيجه الشارع  اغنيتين واحمد سعد فقط".

 

حل المطرب عمرو مصطفى ضيف على  برنامج أجمد 7" عبر نجوم إف أم، وكشف تفاصيل خلافه مع رامي صبري، وحقيقة الشائعات وراء زواجة من سميرة سعيدة كما كانت هناك مفاجأة بالحلقة من رامي صبري، وهذه أبرز التصريحات

اعتذار ونصيحة 

اعتذر عمرو مصطفى لرامي صبري وقال الأول : "اعتذرلك يا رامي لكن أنت المفروض تكتب أن أغنية (يمكن خير) لحن عمرو مصطفى ورامي صبري وأنا أكتر واحد بدافع عنك يا رامي وحصل خير ومتفرحش الناس فينا".

 

كشف المطرب عمرو مصطفى، حقيقة زواجه من الديفا سميرة سعيد، وقال :"دي حبيبتي ولا طبعا دي اختي وصحبتي ودي حرب وهما بيحاربوني بالشائعات".

 

وأضاف:"هما اخترعوا الشائعة دي دلوقتي عشان يضايقوني وعاوزين يحاربوا أى ناس بتشتغل".

 

انتهى الخلاف بين المطرب رامي صبري، والملحن عمرو مصطفى، بالصلح على الهواء بعد أزمة أغنية "يمكن خير".

 

قام رامي صبري، بإجراء مداخلة على الهواء أثناء حلول عمرو مصطفى ضيفا على برنامج "أجمد 7" عبر نجوم إف أم، قائلا "نفتخر بوجود عمرو مصطفى لكن مينفعش تختلف بطريقتك دي ومينفعش تطلع تقول إني سرقت منك الأغنية".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المطرب رامي صبري الفنان عمرو مصطفى الملحن عمرو مصطفى عمرو مصطفى عمرو مصطفى رامی صبری

إقرأ أيضاً:

ننتظر تسجيلات السنوار بعد عبد الناصر

عبد الرحمن الراشد
هناك القليل حول «مراجعات» الرئيسِ الراحل عبد الناصر للغته وفلسفته وسياسته عربياً، وتحديداً حيال التعامل مع القضية الفلسطينية.

التسجيلُ الصوتي الذي ظهر على موقع عائلتِه على «يوتيوب»، نحو 17 دقيقة، كان صادماً ومهماً للغاية في إعادة رواية التاريخ.

بسببه هناك الكثير يستحق أن نتجادلَ بشأنه وهذا أهم ما فعله التسجيل الجديد، المراجعة. عبد الناصر مات مبكراً، وعاش معظم شبابه وزعامته يقود الشارع العربي بالشعارات التي نجحت في مواجهة العدوان الثلاثي، حيث تدخلت الولايات المتحدة وأجبرت إسرائيل وبريطانيا وفرنسا على الانسحاب من سيناء وقناة السويس. لم يحقّق بعد ذلك انتصارات، واستمر الرئيس الراحل وراء شعاراته حتى صار عملياً رهينة الغول الذي خلقه، الشارع المتطرف الذي كان يطلب المزيد من الخطب والبيانات الحماسيّة. حرب 1967 وقعت لسبب فعلاً تافه، فقد منع السفن الإسرائيلية القادمة من ميناء إيلات. لم يظن أنَّ ذلك سيقود لحرب مدمرة. وفي 6 ساعات خسر كل قواته الجوية وخسر سيناء التي هي أكبر من فلسطين 3 مرات!

أخبار قد تهمك إعلام إسرائيلي: فحص طرد مشبوه في مكتب نتنياهو 29 أبريل 2025 - 9:22 مساءً عون: إسرائيل تعيق انتشار الجيش اللبناني في الجنوب 29 أبريل 2025 - 5:19 مساءً

نسمع حواراً مهماً. عبد الناصر عمره 52 والقذافي 30 عاماً. عبد الناصر كان حريصاً على تثقيف العسكري الثوري المتحمّس، لأنّه مرَّ بنفس التجربة. صدمه بصراحته الكاملة، قال عبد الناصر أخطر ما يمكن أن يقال آنذاك إنه مع الحل السلمي ومع الاعتراف بإسرائيل!

حقيقة هذه هي المرة الأولى التي نسمعها، كانت هناك أقوال تنسب لعبد الناصر في مفاوضاته مع روجرز، مبعوث واشنطن. لكن هذه بصوته وفي نقاش متكامل السياق. سياقه التاريخي ظهور مزايدين على عبد الناصر وهم أحمد حسن البكر، الرئيس العراقي، ونور الدين الأتاسي الرئيس السوري، وهواري بومدين الرئيس الجزائري، وسالم ربيع، حاكم اليمن الجنوبي الماركسي، له 7 أشهر منذ انقلابه على رفيقه قحطان الشعبي. وبالطبع القذافي الذي له سنة واحدة بانقلابه على الملك إدريس السنوسي. كانوا يمثلون جبهة الحرب الكلامية.

كلهم يريدون الحرب إنَّما كما قال عبد الناصر: «إحنا ناس استسلاميين وانهزاميين.. عايزين قتال وتحرير اتفضلوا». عاوزين مجرد كلام، وتحدى القذافي أن يذهب ويعرض عليهم، قال إنه مستعد لأن يفتح لهم الجبهة ويعطيهم خمسين مليون جنيه فوقها، وقال القذافي إنه مستعد للتفاوض ولو كان مكان الأردن كان فاوض واعترف بإسرائيل. عبد الناصر مثل الملك حسين كانا يخشيان الاغتيال. هذا هو الشارع الذي رباه عبد الناصر ولم يعرف كيف يتخلص منه، لهذا لجأ للمفاوضات السرية مع واشنطن بناءً على قناعاته الجديدة. عبد الناصر حكم نحو 14 سنة ولسوء الحظ تُوفي قبل أن يحدث التغيير المطلوب. خلفه السادات وسار على دربه بخلاف ما كنَّا نظن أنَّه انقلب على سياسة رئيسه.

لن يفاجئنا لو ظهر تسجيلٌ لزعيم «حماس» الراحل يحيى السنوار، الذي قاد غزة إلى مأساة اليوم، يعترف فيه بما اعترف به عبد الناصر. أمر لا يستبعد البتة. الهزائم دروس للذين لا يتعظون من قراءة التاريخ.

للحديث بقية عن توقيت التسريب، ومراجعات عبد الناصر الأخرى، ولماذا لم نتعلم رغم كثرة الأخطاء والكوارث؟

*كاتب سعودي
نقلاً عن: aawsat.com

مقالات مشابهة

  • هكمل المشوار.. رضا البحراوي يطرح أحدث أعماله بعد إيقافه | صورة
  • سعد الصغير يستضيف المطرب حماده عبدالله في سعد مولعها نار .. اليوم
  • وسط الشارع.. شاب ينهي حياة طالب بالحوامدية
  • كأنها عروسة .. هند صبري تشعل السوشيال ميديا في بيروت
  • الزمالك يكشف سر استبعاد أحمد فتوح عن مواجهة المصري في الدوري
  • تشكيل الزمالك لمواجهة المصري في دوري “نايل”
  • أخيرا خلصت.. هند صبري تنشر صورا جديدة لها
  • مستقبل الإيجار القديم| هل تحقق التعديلات الجديدة العدالة للملاك والمستأجرين؟.. خبير قانوني يوضح
  • ننتظر تسجيلات السنوار بعد عبد الناصر
  • سعد الصغير يستضيف المطرب مروان سعيد ويغنى لـ جورج وسوف