تقرير طبي يكشف الحقيقة، ومحاولات ترويع لا تتوقف: ماذا يجري لعائلة الطفل الذي ادعت والدته اغتصابه من مدير روضة بعدن؟.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

«مجانين أم كلثوم».. إصابات بالإغماء ومحاولات لتقبيل قدميها في الحفلات

كان صوت أم كلثوم يجمع حولها الأعيان والطلاب وأصحاب الطبقة المتوسطة، ورغم ارتفاع أسعار التذاكر كانت الحفلات كاملة العدد، حتى إن بعض الجمهور العاشق لحضور حفلاتها كان يبيع أثاث بيته لتوفير ثمن التذكرة، وآخرون سافروا معها ولأجلها بلداناً وعبروا بحاراً ومحيطات، ومن أشهر قصص المجانين بحبها كان سعيد الطحان، صاحب الجملة الشهيرة، «أنا جايلك من طنطا يا ست»، لكن داخل قرى ونجوع المحافظات هناك أيضاً قصص وحكايات لأشخاص عاصروا صوت الست وذهبوا إلى حفلاتها.

هدى زكريا: «ثومة» كانت مصدر سعادة وبهجة الناس من كل الطبقات

الدكتورة هدى زكريا، أستاذ علم الاجتماع السياسى، قالت لـ«الوطن»: إن أم كلثوم ظهرت فى عصر لم يكن فيه فرص للبهجة مثل حالياً، وكانت الفرق تذهب للغناء والشيوخ يؤدون المديح والأغانى الصوفية، ثم ظهر عدد من الفنانات مثل منيرة المهدية، لكن المميز فى أم كلثوم أن صوتها غطى طبقات صوتية لم تكن موجودة لدى غيرها، وفرقتها كانت تضم كبار الشعراء مثل أحمد رامى، ومأمون الشناوى.

ومن ضمن المهووسين بحفلات أم كلثوم، سعيد الطحان وهو أحد أعيان طنطا. لم يترك حفلاً لأم كلثوم من عام 1935 إلا وحضره مهما كان سعر التذكرة. كان يسافر لحفلاتها فى كل مكان، من باريس إلى ليبيا والكويت والمغرب، وأنفق أمواله على حفلاتها، وهو صاحب جملة «عظمة على عظمة يا ست». عاش سعيد الطحان متيماً بالست أم كلثوم وصوتها الساحر، وهناك رواية يرددها البعض عن «الطحان»، أنه وبينما تغنى أم كلثوم المقطع الشهير «ياما عيون شغلونى لكن ولا شغلونى إلا عيونك أنت دول بس اللى خدونى»، قيل إن سعيد الطحان أصيب بالإغماء، فتوقفت أم كلثوم عن الغناء. واحد من مواقف المعجبين مع «أم كلثوم» التى سُجلت فى الصحف، هى لحظة تزاحم الناس عليها عام 1967 فى حفلها الشهير على مسرح الأولمبيا بباريس. وقتها تعرضت لموقف محرج، وبينما كانت مندمجة بأدائها القوى لرائعة الموسيقار الكبير رياض السنباطى (الأطلال)، اقتحم المسرح شاب وأخذ (يتمرغ) تحت قدمى كوكب الشرق لتقبيلهما، إلا أنها رفضت بشدة وعندما سحبت قدميها من يدى المُعجب المجنون، سقطت على الأرض ولكنها نهضت بسرعة بمساعدة أعضاء فرقتها الموسيقية.

مقالات مشابهة

  • «مجانين أم كلثوم».. إصابات بالإغماء ومحاولات لتقبيل قدميها في الحفلات
  • مدير الأمن الداخلي في غزة يجري جولة تفقدية قرب معبر رفح (شاهد)
  • حكومة الجزيرة: مسيرة الإنتصارات لن تتوقف
  • "خدعة" الـ 6 ملايين دولار.. تقرير يكشف التكلفة الحقيقة لـ"ديب سيك"
  • الرئاسة تُعزي في وفاة الصحفية الشابة حيزية تلمسي
  • عقاري يكشف عن المكسب الضخم الذي حققه من بيع أرض بحي الصحافة في سنتين .. فيديو
  • مدير إدارة الأمن العام بحمص: توقيف لؤي طلال طيارة الذي كان يعمل ضمن صفوف الدفاع الوطني في مدينة حمص لعدم تسوية وضعه القانوني وحيازته أسلحة غير مصرح عنها، وتم نقله إلى مركز الاحتجاز تمهيداً لإحالته إلى القضاء.
  • ماذا يجري داخل مصرف لبنان؟
  • هل ستُمنع الكحول في كأس العالم 2034؟: وزير الرياضة السعودي يكشف الحقيقة
  • تقرير يكشف معلومة "غريبة" عن حادث مطار رونالد ريغان الكارثي