كشف العراقي عماد محمد مهاجم الزمالك السابق، أسباب رحيله عن القلعة البيضاء، بعد انضمامه للفريق موسم 2010/ 2011.

وقال عماد محمد في تصريحات لبرنامج زملكاوي مع محمد أبو العلا عبر قناة الزمالك، كان لدي رغبة كبيرة في اللعب لنادي الزمالك بعد الدخول في مفاوضات معي، وحضرت للفريق وأنا هدافًا للدوري الإيراني مع فريق سفاهان أصفهان، وهدافًا لدوري أبطال آسيا.

زيكو: جاهزون الفوز بكأس مصر وزد أعاد بريقي ولن أرحل عن الفريق موعد أولى مباريات سعود عبدالحميد مع روما في الدوري الإيطالي

وتابع، عانيت من بعض الظروف الأسرية خلال فترة وجودي مع الزمالك، ما منعني من الاستمرار في مصر.

وأتم، لم أشارك كثيرًا مع الزمالك بسبب الظروف العائلية التي عانيت منها، ولكن يبقى الفارس الأبيض من الأندية التي افتخر بتمثيلها.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: برنامج زملكاوي دوري أبطال أسيا محمد أبو العلا مهاجم الزمالك نادي الزمالك

إقرأ أيضاً:

اليمن: إسناد مُستمرّ وصمودٌ لا يُكسَر

مازن السامعي

في متن التاريخ جاء وصفهم بالقوة والبأس الشديد، رجال التحدي في ساحة النزال، هكذا هم أهل اليمن منذ الأزل؛ من يعتدي عليهم يذوق مر العذاب، أَو يعود يجر أذيال الهزيمة والعار بعد التنكيل به، ومن يستنصرهم ينصرونه ولو كلفهم ذلك حياتهم، هم أهل حرب وشجاعة، لم يتربوا على الرفاهية أَو الدلال، بل نشأوا على الكفاح والصبر، وتكيّفوا مع أقسى الظروف وأشد الأزمات.

التاريخ يشهد على بطولاتهم العظيمة التي وثّقتها أعظم الروايات، شعبهم الذي يُعرف بـ”مقبرة الغزاة” لم ينل هذا اللقب اعتباطًا؛ فقد جاءت هذه التسمية نتيجة وقائع تاريخية دامغة، غزاةٌ كُثر أرادوا النيل من اليمن وأهله، لكنهم وجدوا فيها ما لم يجدوه في أي مكان آخر، العثمانيون، الأحباش، البريطانيون، وغيرهم كُثر، جميعهم ذاقوا بأس اليمانيين وقوة صمودهم.

ولا نكتفي هنا بالحديث عن الماضي، فرغم أن إنجازات الأجداد محفورة في صفحات التاريخ، إلا أن الحاضر يكمل تلك الصورة؛ فالعدوان الذي تقوده السعوديّة والإمارات ومن خلفهما أمريكا و”إسرائيل” على الشعب اليمني منذ عشر سنوات يُعد الشاهد الأبرز على صمود وبأس اليمانيين، صبروا على الحصار والدمار، وتحدّوا الظروف، وعزموا على المواجهة والانتصار رغم كُـلّ التحديات.

في ظل العدوان الصهيوني على غزة، لم يكن الشعب اليمني متفرجًا لمشاهد الإبادة الجماعية، بل وقف موقفًا مشرفًا نابعًا من الأصالة والنخوة اليمنية والإيمان والحمية العربية والدين الإسلامي، مصداقًا لقول الله تعالى: “وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلَّا عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ وَاللهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ”.

رغم المعاناة، أصرّ اليمنيون على مساندة غزة، ولن يمنعهم القصف ولا التهديدات ولا التحشيد الداخلي عبر وكلائهم من الوقوف إلى جانب إخوتهم في فلسطين، فدعمهم كان قرارًا حرًا نابضًا بالعزة والشهامة، مستمدًا من إرادتهم الأصيلة، مستعدون لتحمل كُـلّ تبعات هذا الموقف، وحاضرون لحرب كبرى عالمية.

لن يثنيهم شيء حتى لو اجتمع عليهم طواغيت الأرض إلا وقف العدوان على غزة، هذا هو شعب اليمن، شعبٌ لا ينحني، شعبٌ يستحق أن يُخلَّد اسمه في صفحات العز والشرف، هذه اليمن، يا من جهل تاريخها يقرأ.

مقالات مشابهة

  • مصطفى بكري يكشف عن توجيهات عاجلة من الرئيس السيسي للفريق أسامة ربيع
  • بشأن قناة السويس.. مصطفى بكري يكشف عن توجيهات عاجلة من الرئيس السيسي للفريق أسامة ربيع
  • محمد بن راشد: منطقة حتا.. طبيعة خلابة.. وبيئة مستدامة.. ووجهة عائلية
  • عماد المندوه يقود تدريب حراس الزمالك استعدادًا لمباراة الاتحاد السكندري
  • كاريكاتير عماد عواد
  • رئيس الأساقفة مصليًا لمصر: نصلي أن يمنحنا الله القدرة على مواجهة كل الظروف
  • اليمن: إسناد مُستمرّ وصمودٌ لا يُكسَر
  • أخنوش: جلالة الملك أعطى تعليماته وتوجيهاته بخصوص المبادئ والغايات التي ستحْكُم مراجعة مدونة الأسرة
  • محمد صلاح في موسم استثنائي ..الارقام القياسية التي كسرها الملك المصري في موسم 2024 / 2025
  • تنظيم حفلات عائلية لتبادل الهدايا.. أفكار مبتكرة للاحتفال بالعام الجديد