بغداد اليوم- متابعة

قدم أكثر من 200 شخصية جمهورية دعمهم لنائبة الرئيس والمرشحة الديمقراطية للرئاسة كامالا هاريس ضد المرشح الجمهوري دونالد ترامب في الانتخابات الأميركية المقررة في نوفمبر المقبل.

ووقع الجمهوريون الذين عملوا سابقا مع الرؤساء السابقين جورج بوش الأب وجورج دبليو بوش وعضوا مجلس الشيوخ السابقين جون مكين وميت رومني، على رسالة تهدف إلى إقناع الناخبين الذين دعموا الرئيسين الجمهوريين السابقين، بدعم هاريس ومنع إعادة انتخاب الرئيس السابق دونالد ترامب.

ويعيد هذا الأمر إلى الأذهان ما قامت به مجموعة مماثلة من الشخصيات الجمهورية، بدعم ترشح الرئيس الحالي جو بايدن في سنة 2020.

وقال الموقعون في الرسالة إن 4 سنوات أخرى من "القيادة الفوضوية لدونالد ترامب.. ستؤذي الناس العاديين في الداخل وتضعف مؤسساتنا المقدسة".

وأشاروا إلى أن "الحركات الديمقراطية في الخارج ستتعرض إلى خطر لا يمكن إصلاحه مع خضوع ترامب ومساعده جيه دي فانس للديكتاتوريين مثل فلاديمير بوتين بينما يديرون ظهورهم لحلفائنا"، وأضافو إنه "لا يمكن السماح بحدوث هذا".

ومن بين الذين وقعوا على الرسالة رئيسة الأركان السابقة لجورج دبليو بوش جين بيكر، وكبيري الموظفين السابقين للسناتور مكين، مارك سالتر وكريستوفر كوتش، وأوليفيا تروي، مستشارة الأمن الداخلي السابقة لنائب الرئيس السابق مايك بنس.


المصدر: وكالات

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

الشرطة البرازيلية تتهم الرئيس السابق بالتخطيط لانقلاب

أعلنت الشرطة الاتحادية البرازيلية، عن توجيه تهمًا ضد الرئيس السابق جايير بولسونارو؛ بتهمة التورط في محاولة الانقلاب المحتملة، التي سعت لإطاحة واغتيال الرئيس الحالي لولا دا سيلفا، بعد الانتخابات التي جرت في عام 2022.

ووجهت الشرطة التهم بحق 37 شخصًا في جرائم "تقويض دولة القانون بالعنف والانقلاب والتورط في عصابة غير قانونية".

ويندرج بولسونارو، الذي حكم البلاد بين عامي 2019 و2022، في قائمة الأشخاص الذين يخضعون للتحقيق في القضية وكذلك عدة عسكريين بينهم بعض الجنرالات ووزراء سابقين ومستشارين سابقين في حكومته.

واعتقلت السلطات البرازيلية الأسبوع الجاري أربعة عسكريين وأحد أفراد الشرطة الاتحادية بتهمة إعداد خطة لاغتيال لولا دا سيلفا ونائب الرئيس جيرالدو ألكمين وقاضي المحكمة العليا الكسندر دي مورايس، المشرف على القضية.

وأرسل التقرير النهائي، الذي يضم أكثر من 700 صفحة، إلى المحكمة العليا التي تنظر في القضية.

وفاز لولا دا سيلفا، بهامش طفيف في الانتخابات التي جرت في أكتوبر من عام 2022 أمام زعيم اليمين المتطرف البرازيلي، الذي لم يعترف قط بخسارته.

ودائما ما كان بولسونارو ينفي هذه الاتهامات ويؤكد أنه يتعرض لاضطهاد من القضاء.

مقالات مشابهة

  • هل يمكن وقف الحرب في أوكرانيا؟
  • لمنع انزلاق اليمن نحو المجهول .. رئيس المكتب السياسي السابق لحركة الحوثيين يوجه دعوة هامة لكافة الأطراف اليمنية شمالاً وجنوباً 
  • بعد الرسالة الروسية.. هل تتجه الحرب في أوكرانيا إلى التصعيد؟
  • الشرطة البرازيلية تتهم الرئيس السابق بالتخطيط لانقلاب
  • من هم القادة الذين صدرت بحقهم مذكرات اعتقال من المحكمة الجنائية الدولية؟
  • رسميا.. الشرطة البرازيلية تتهم الرئيس السابق بتدبير محاولة انقلاب
  • هكذا تدعم إسرائيل اللصوص المسلّحين الذين يهاجمون شاحنات الأمم المتحدة في غزة
  • بينهم الرئيس السابق.. «بوركينا فاسو» تجمد ممتلكات 100 شخص
  • بمبادرة إنسانية.. «الشعب الجمهوري» يوزّع 600 بطانية على الأسر الفقيرة بقنا
  • توماس فريدمان: هكذا يمكن لترامب أن يدخل التاريخ