انتشرت على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» صورة تكشف عن الاستعانة بحوار من مسلسل «لن أعيش في جلباب أبي» بين شخصيتي «عبد الغفور البرعي وابنه عبد الوهاب» في منهج اللغة العربية المقرر على أولى اعدادي.

وأكد مصدر مسئول بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أن الصورة المتداولة هي صورة من أحد الكتب الخارجية الخاصة بالعام الدراسي الجديد 2024 / 2025، وليس كتاب الوزارة.

ونفى المصدر في تصريحات صحفية، أنه لا صحة لجود أي درس حول شخصية عبد الغفور البرعي من رواية «لن أعيش في جلباب أبي» بمنهج اللغة العربية للصف الأول الإعدادي المطور 2024 والذي يطبق على الطلاب بداية العام الدراسي المقبل لأول مرة.

موعد انتهاء الفترة المسائية بالمدارس

وفي سياق آخر، أكد مصدر مسئول بوزارة التربية والتعليم، أن المدارس التي ستعمل بنظام الفترتين في بعض الإدارات التعليمية على مستوى الجمهورية وفقًا لطبيعتها سيكون نهاية توقيت الفترة الثانية هو الساعة الخامسة و30 دقيقة مساء، وليس كما أشيع على مواقع التواصل الاجتماعي بأنها ستستمر حتى الساعة السابعة والنصف مساء.

اقرأ أيضاً«التعليم»: الاستعانة بمعلمي المدرسة كأولوية لسد العجز في أعداد المعلمين

تُدرس من العام القادم.. «التعليم» تضيف مادة جديدة للمرحلة الثانوية

التعليم: انتهاء الفترة المسائية بالمدارس في الخامسة والنصف مساء

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: التعليم التعليم تنفي

إقرأ أيضاً:

التهويل مستمر.. المؤشرات تنفي الذهاب الى الحرب

بالرغم من كل التصريحات التصعيدية التي تصدر عن القيادات الاساسية في اسرائيل، من وزير الحرب الى رئيس الحكومة وصولاً الى رئيس الاركان، والتي توحي بأن الحرب على لبنان مسألة ايام وربما اقل، يبدو أن المسار الميداني الظاهر اقله لا يوحي بأن التصعيد الكبير مقبل لا محالة، بل على العكس من ذلك، فان المؤشرات التي تحسم نظرية الوصول الى حرب شاملة لم تظهر بعد في ظل اداء عسكري متدحرج لكن مضبوط لكل الاطراف. وعليه فإن استبعاد الحرب المفتوحة او الحرب الإقليمية لا يزال الرأي الأكثر ترجيحاً بين كل الآراء والتحليلات السياسية والعسكرية.

تسير المفاوضات بين اسرائيل والفلسطينيين بإتجاه حائط مسدود، اذ بات واضحاً حجم التعنّت الاسرائيلي ورفض نتنياهو تقديم اي تنازل سياسي او تفاوضي في هذه اللحظة بالذات، خصوصاً أنه يراهن على وصول الرئيس الاميركي السابق دونالد ترامب الى البيت الأبيض، لا بل يسعى الى تحسين شروطه عبر افشال المساعي الحالية لادارة الرئيس جو بايدن، من هنا تجد حماس نفسها غير قادرة على التنازل اكثر على اعتبار ان قدرتها على الصمود والقتال قد تستمر لاشهر طويلة في الوقت الذي لم يعد هناك شيء لتخسره، هذا كله يساهم في تعقيد المفاوضات  ويفشلها، مما يطرح السؤال عن الانفجار الكبير او عن امكانية هروب نتنياهو من ازمته الغزاوية الى حرب شاملة مع لبنان.

تعتقد مصادر مطلعة أن ما يحصل اليوم هو مجرد تهويل، اذ من غير الممكن لاسرائيل فتح ابواب التصعيد في الشمال في هذه اللحظة، لان الهدف الاساسي لدى حكومة نتنياهو هو اعادة 200 الف مستوطن تهجروا من الشمال، والحرب لن تعيدهم بل ستجعل عددهم يصل الى نحو مليون مهجر غير قادرين على ايجاد ملاذ آمن فعلي. لذلك فإن تحقيق الهدف لن يعود ممكناً من خلال الحرب الشاملة، لا بل فان هامش الوقت سيصبح داهماً وضاغطاً على اسرائيل التي دخلت في حرب برية منذ احد عشر شهراً في حين ان "حزب الله" لم يدخل الحرب عملياً ولا يزال يقاتل من خلال القصف والمسيرات ما يجعل قدرته على الصمود اكبر.

وترى المصادر أن من يريد الحرب لا يستمر بمراعاة الواقع اللبناني الى هذا الحد، اي ان ذهاب "حزب الله" الى الحرب كان يفرض عليه الذهاب الى ردّ اكثر قسوة على اغتيال القيادي فؤاد شكر، كما ان اسرائيل يمكنها توجيه ضربات تفرض التدحرج على المعركة، الا انها تكتفي بتنفيذ احزمة نارية شبه استعراضية من دون اصابة اي مدني او الذهاب الى العمق اللبناني، اقله كما كانت تفعل في الاشهر ال10 الاولى من المعركة، كل ذلك يدل على حذر اسرائيلي شديد من الذهاب نحو الحرب الكبرى او الشاملة.

وتعتبر المصادر ان كل هذه المؤشرات لا تعني أن التصعيد لن يحصل، بل يبقى مرجحاً لكن ضمن سقف زمني لا يتعدى الايام ودائرة جغرافية لا تتعدى جنوب الليطاني مع استبعاد الحرب البرية التي يمكن اعتبارها عملية انتحارية في ظل الوضع الحالي للجيش الاسرائيلي الذي لم يستطع الحسم في منطقة كقطاع غزة، فكيف داخل نطاق جغرافي كجنوب لبنان؟


المصدر: لبنان 24

مقالات مشابهة

  • خريج في «الجلالة»: طرق تدريس الجامعة مميزة
  • جمعية “شراكة” توقّع اتفاقية تعاون مع وكالة الضمان الاجتماعي
  • التهويل مستمر.. المؤشرات تنفي الذهاب الى الحرب
  • وزير التعليم يبحث تعزيز التعاون العلمي مع سفير الجزائر لدى المملكة
  • جامعة نجران وجمعية التعليم الطبي توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز البحوث الطبية
  • نجاد البرعي: الحوار الوطني ليس له علاقة بمشروع قانون الإجراءات الجنائية ولم يُعرض عليه
  • شرطة عمان السلطانية تنفي شائعة متداولة .. عاجل
  • “التعليم” تشدد على عدم تحميل الطلبة تكاليف مادية في احتفالات اليوم الوطني 94
  • ليلة مع الأغاني والقصائد الفرنسية في أوبرا القاهرة والإسكندرية
  • مواعيد مباريات الجولة الرابعة من الدوري الإنجليزي والقنوات الناقلة